البوابة نيوز:
2025-01-19@06:18:36 GMT

بالصور.. إطلاق العرض الخاص لمسلسل "فقرة الساحر"

تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

احتفل صناع مسلسل "فقرة الساحر" بالعرض الخاص له مساء أمس الأربعاء بحضور صناعه.

وفي تصريحات صحفية خلال العرض الخاص قال الفنان طه دسوقي: “كانت تجربة مثيرة جدًا أن أكون جزءًا من “فقرة الساحر” كانت طاقة وحماس الفريق خاصة أنها المرة الأولى التي أعمل فيها مع أسماء جلال وعلي قاسم، وقد كانت الكيمياء بيننا رائعة، أنا فخور بما أنجزناه معًا، وأتطلع بشغف لرؤية ردود فعل الجمهور على هذه القصة الجديدة والمشوقة، وهذا الدور مختلف تمامًا عما قدمته من قبل، ولا أستطيع الانتظار حتى يشاهد الجمهور جانبًا جديدًا مني”.

من جانبها قالت الفنانة أسماء جلال: “أن أكون جزءًا من هذا العمل كانت تجربة لا تُنسى،التعاون مع أشخاص موهوبين جعلها أكثر تميزًا، يقدم “فقرة الساحر”شيئًا فريدًا، وأنا متحمسة لأن يشاهد الجمهور هذه الرحلة المثيرة معنا”.

"فقرة الساحر" هي قصة مثيرة تسلط الضوء على مغامرات ثلاثة أصدقاء لمى، ألفي، ومكس الذين ينطلقون في رحلة من الوفاء والصداقة لتأسيس فريق بارع من المحتالين، بفضل مهاراتهم الفريدة، يستهدفون الأثرياء الذين يعتبرونهم مستحقين وفق معاييرهم الأخلاقية الصارمة، مع الالتزام بقواعده الصارمة، عدم إلحاق أي ضرر جسدي، وعدم استهداف الأبرياء. 

المسلسل من إخراج تامر محسن، سيناريو من تأليف إياد صالح، ويبدأ عرضه اليوم الخميس عبر إحدى المنصات.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: حفل مسلسل طه دسوقى اسماء جلال فقرة الساحر

إقرأ أيضاً:

كيف كانت اللحظات الأخيرة لتوقيع اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة؟

ساعات حاسمة شهدها يوم الأربعاء الماضي فيما يتعلق بالتوصل أخيرًا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وصفقة لتبادل المحتجزين والأسرى بعد أشهر من الحرب، جهود بقيادة مصرية وقطرية وأمريكية، وعمل ثنائي مشترك غير مسبوق بين مبعوثي الرئيسين الأمريكيين، المنتهية ولايته والقادم، كللت باتفاق جديد، يهدئ من روع نيران القنابل في غزة.

قبل دقائق من الإعلان الرسمي عن الاتفاق، كان الصحفيون يتجمعون في مكتب رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن، على أمل أن يشهدوا إعلان الصفقة والبيان الرسمي، لكن فجأة، ظهرت مشكلة جديدة، بحسب شخصين مطلعين على المفاوضات، وفقًا لما كشفته صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية.

المطلب الأخير

في غرفة أخرى في الطابق السادس، كان لدى الوفد الإسرائيلي، الذي يرأسه رئيسي وكالتي الاستخبارات الرئيسيتين في إسرائيل، مطلبه الأخير، فقد أراد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو توضيح أسماء مجموعة من الأسرى الفلسطينيين الذين ستفرج عنهم إسرائيل أثناء الهدنة، لكن اجتمع المفاوضون، بقيادة بريت ماكجورك، مبعوث الرئيس الأمريكي جو بايدن، وستيف ويتكوف، مبعوث ترامب، لمحاولة حل الأمر.

سبب دفع صفقة غزة إلى الأمام

تقول «نيويورك تايمز»، إن السبب وراء دفع الصفقة إلى الأمام الأسبوع الماضي هو الشراكة غير المتوقعة بين مبعوثي الرئيسين الأميركيين الحالي والمستقبلي، الذين عملوا جنبًا إلى جنب مع مصر وقطر، واجتماعات مع رئيس الوزراء القطري في وقت متأخر من الليل.

ابتداءً من يوم الأحد الماضي، أمضى الوفدان الإسرائيلي والفلسطيني، فضلًا عن الوسطاء، اجتماعات طويلة، وجلس الوفدان، اللذان لا يتحدثان مباشرة إلى بعضهما البعض، في غرف مختلفة في طوابق مختلفة بمبنى رئاسة الوزراء القطرية، حيث كان المسؤولون القطريون والمصريون يمررون الرسائل بين الجانبين.

إقناع إسرائيل بالموافقة أخيرًا على الصفقة

ورغم المحاولات المتكررة واليائسة للتوصل إلى اتفاق خلال الأشهر الماضية، إلا أن الأيام الأخيرة، كان الأمر بيد الثلاثي، بريت ماكجورك، الدبلوماسي الذي ركز لفترة طويلة على الشرق الأوسط، هو الذي ساعد في صياغة التفاصيل المعقدة للصفقة قبل عام تقريبًا، وويتكوف، المستثمر العقاري المقرب من «ترامب» ومبعوثه الجديد للمنطقة، وهو الذي لعب دورًا فعالًا في إقناع إسرائيل بالموافقة أخيرًا على الصفقة، وكان رئيس الوزراء القطري هو الذي أقنع حماس بتقديم تنازلات رئيسية، في حين قدم لكلا الجانبين مساحة مكتبية للتفاوض على التفاصيل النهائية.

وقبل بدء المحادثات والتعاون بين إدارتي الرئيسين الأمريكيين، وبحسب شخصين مطلعين على المفاوضات، تواصل أعضاء إدارة «بايدن» بهدوء مع ستيف ويتكوف لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم العمل معًا في محادثات وقف إطلاق النار، وعلى الرغم من الأزمات السياسية الهائلة بين رؤسائهما، بدأ ماكجورك وويتكوف في التنسيق، وأحيانًا يتحدثان عدة مرات في اليوم.

وفي الأيام الأولى من شهر يناير، اقنعت حماس أخيرًا مع تقدم المفاوضات بتأكيد أسماء أكثر من 30 محتجزًا سيتم إطلاق سراحهم خلال الأسابيع الستة الأولى من الاتفاق.

وكانت الزيارة القصيرة التي قام بها «ويتكوف» إلى إسرائيل يوم السبت الماضي، وهو السبت اليهودي، هي التي أحدثت تقدمًا غير مسبوقًا، وفقًا لأربعة مسؤولين مطلعين على الاجتماع.

وجلس «ويتكوف» مع بنيامين نتنياهو وكبار المسؤولين الإسرائيليين في مكتبه بالقدس المحتلة، وانضم «ماكجورك» إلى المناقشة عبر الهاتف.

وقال شخص مطلع على المناقشة، إن الأمريكيين ضغطا على «نتنياهو» لتخفيف موقفه، وحذر «ماكجورك» رئيس الوزراء الإسرائيلي من أنه يخاطر بخسارة أفضل فرصة له لإبرام صفقة، ثم مارس «ويتكوف» الضغط اللازم، مؤكدا لـ«نتنياهو» أن دونالد ترامب يريد إتمام هذه الصفقة، وفقًا لـ«نيويورك تايمز».

الجدل الأخير وخلاف آخر اللحظات

لكن ماذا عن الجدل الأخير وخلاف آخر اللحظات؟ تقول الصحيفة الأمريكية، إن ماكجورك وويتكوف سارا معًا في الممر إلى غرفة الإسرائيليين، حيث كان المفاوضون الإسرائيليون يتحدثون بالفعل عبر الهاتف مع «نتنياهو» وانضم الأمريكيون إلى المكالمة وأخبروا «نتنياهو» أنه من الممكن التوصل إلى اتفاق إذا وافق على زيادة طفيفة في عدد الأسرى المشاركين في عملية التبادل، فضلًا عن تقليص عمق المنطقة العازلة قليلًا، وبعد نقاش حاد قيل إنه كان باللغة العبرية بين «نتنياهو» وفريقه، توصلوا إلى الحل الوسط أخيرًا، وتم الاتفاق.

مقالات مشابهة

  • «الساحر مونفيس» يعيد «العقارب» في «أستراليا المفتوحة»
  • كيف كانت اللحظات الأخيرة لتوقيع اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة؟
  • أسماء الأسرى الإسرائيليين الذين سيفرج عنهم بموجب اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • إسرائيل تفرج عن جميع المستوطنين الذين نفذوا اعتداءات بالضفة
  • بالصور... سوريا تُصادر أسلحة كانت في طريقها إلى لبنان
  • نوال الكويتية لرابح صقر بعد حفلهما الساحر بجدة: فخورة في وقوفي جنبك
  • أول ظهور بعد الاعتزال.. كاميرون دياز في العرض الخاص لفيلم Back in Action
  • إعلام العدو: اتفاق غزة لا يحقّق الهدفين الذين وضعتهما “إسرائيل” للحرب
  • تعرف على أبرز المفاوضين الذين أنجزوا اتفاق وقف إطلاق النار في غزة؟
  • برلماني: مصر كانت ولا تزال الحاضنة الأولى للقضية الفلسطينية