تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وجه برابوو سوبيانتو، رئيس إندونيسيا، الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي لاستضافة القمة الـ11 الحالية لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي.

وأضاف الرئيس الإندونيسي، اليوم، خلال كلمته في فعاليات القمة الـ11 لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، نقلتها قناة "القاهرة الإخبارية"، أننا نسعى للتركيز على التعاون بين دول المنظمة التي تمثل القوة الاقتصادية الثالثة حول العالم، مؤكدًا دعم كل دول المنظمة للشعب الفلسطيني.

وأكد، أنه يجب أن تكون لدينا سلاسل إمدادات شاملة، وسنقوم بالتركيز على القواسم المشتركة بين دول المنظمة.

وأوضح الرئيس الإندونيسي، أنه يجب العمل على تمكين المجتمع الإسلامي وتعزيز الرخاء بدوله وتسريع التحول الاقتصادي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: منظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي دول المنظمة

إقرأ أيضاً:

توافق بين اليابان وكوريا والصين لتعزيز الاستقرار الإقليمي

 

 

البلاد – طوكيو
خلال اجتماع ثلاثي انعقد في طوكيو أمس (السبت)، اتفق وزراء خارجية اليابان وكوريا الجنوبية والصين على تعزيز التعاون فيما بينهم، وسط تبادل صريح لوجهات النظر حول الشؤون الدولية والإقليمية. جاء ذلك في إطار سعي الدول الثلاث لتخطي الانقسامات وتعزيز الحوار في ظل تصاعد التحديات الإقليمية.
أوضح وزير الخارجية الياباني، تاكيشي أيوايا، للصحافيين أن الاجتماع تناول بشكل موسع موضوعات التعاون الثلاثي والتحديات العالمية، مؤكدًا على ضرورة مضاعفة الجهود المستقبلية لتعزيز العلاقات المتبادلة.
ويأتي هذا اللقاء بعد قمة ثلاثية مماثلة عُقدت في سول في مايو الماضي، حيث شدد القادة على أهمية تعزيز العلاقات التجارية والسعي نحو جعل شبه الجزيرة الكورية منزوعة السلاح النووي، في ظل المخاوف المتزايدة من البرامج النووية لكوريا الشمالية.
وفي سياق متصل، أكد وزير الخارجية الكوري الجنوبي، تشو تاي يول، أن تحقيق السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية يمثل مصلحة ومسؤولية مشتركة للدول الثلاث. كما أشار إلى ضرورة وقف ما وصفه بـ “التعاون العسكري غير القانوني بين روسيا وكوريا الشمالية”، مشددًا على أن هذا التعاون يشكل تهديدًا مشتركًا لمنطقة آسيا.
أما الجانب الصيني، فقد عبّر عن أهمية تعزيز التعاون بين الدول الثلاث لمواجهة المخاطر المشتركة وتعزيز التفاهم بين شعوبها. وأشار وزير الخارجية الصيني إلى أن عام ٢٠٨ يمثل الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، داعيًا إلى استلهام الدروس من التاريخ لبناء مستقبل أفضل من خلال الحوار والتعاون البنّاء.
وبينما تستمر المخاوف من فرض الرسوم التجارية الأمريكية والتجارب النووية التي تجريها كوريا الشمالية، يبدو أن الدول الثلاث تتخذ خطوات استراتيجية لمواجهة التحديات الإقليمية والعالمية. يُعتبر هذا التعاون خطوة مهمة نحو التغلب على الانقسامات الدولية وتأكيد دور الحوار كوسيلة لتحقيق الاستقرار والسلم في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • المشاط تبحث مع سفير أذربيجان آفاق التعاون الاقتصادي والاستثماري
  • أفريقيا والعرب.. تكامل وتعاون أم تنافس وعداء؟
  • قنصل الصين بالإسكندرية: صداقتنا مع مصر تمثل نموذجا للتعاون المشترك
  • الملكة المتوجة
  • مبعوث الأمم المتحدة: المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية جمعت بين التطور والاستدامة
  • القوات المسلحة تنظم زيارة للملحقين العسكريين لعدد من الوحدات العسكرية والمزارات السياحية والتاريخية
  • توقعات المتغيرات الاقتصادية العالمية واثرها على الاقتصاد العراقي (2025-2030)
  • توافق بين اليابان وكوريا والصين لتعزيز الاستقرار الإقليمي
  • مستشار الرئيس للشؤون الاقتصادية: كنت أترك العمل لتربية أطفالي ثم أعود إليه
  • حقوق المرأة في أمان.. الرئيس السيسي يوجه بتوفير بيئة آمنة تحمي حقوق المصريات وتحقق التمكين الاقتصادي