الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 14 فلسطينيا من الضفة الغربية
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ، 14 فلسطينيا على الأقل بالضّفة الغربية من بينهم جريح، وطفلان، بالإضافة إلى معتقلين سابقين.
وأوضحت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" اليوم الخميس، أن عمليات الاعتقال توزعت على محافظات نابلس، ورام الله، وجنين، والخليل، وطولكرم، رافقها اعتداءات وتهديدات بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل المواطنين.
كما نفذت تلك القوات عمليات تحقيق ميداني للعشرات من الفلسطينيين في بلدة بيت عوا غرب الخليل، أفرج عن غالبيتهم لاحقاً.
اقرأ أيضاًطائرات الاحتلال الإسرائيلى تشن غارات عنيفة على مدينة طرطوس ودير الزور السورية
محافظ طولكرم: سلوك الاحتلال الإسرائيلى هدفه ضرب كل مقومات الصمود الفلسطيني
عاجل| مدفعية الاحتلال الإسرائيلى تستهدف حى الصبرة جنوبى مدينة غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل الضفة الغربية غزة الاحتلال الإسرائيلى
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يعتقل 22 مواطناً فلسطينيا على الأقل من الضّفة
الثورة نت/وكالات تواصل قوات العدو الصهيوني عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني في الضّفة بوتيرة متصاعدة وذلك في ضوء العدوان الذي يشنه الاحتلال على أبناء شعبنا، حيث اعتقلت قوات الاحتلال منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الثلاثاء (22) مواطناً على الأقل من الضّفة. ومن بين المعتقلين أربع سيدات أفرج عن ثلاث منهن لاحقاً، بالإضافة إلى صحفي، وأسرى سابقين. إلى جانب ذلك يواصل العدو عدوانه على محافظتي جنين وطولكرم منذ نحو 100 يوم، يرافقها عمليات اعتقال وتحقيق ميداني مستمرة، حيث وصلت حالات الاعتقال في جنين ومخيمها منذ بداية الاجتياح أكثر من 600 حالة، أما في طولكرم ومخيميها فقد بلغت حالات الاعتقال نحو 260، وذلك يشمل من تمّ اعتقالهم والإفراج عنهم لاحقاً. يُشار إلى إن العدو الصهيوني انتهج جملة من السياسات في مختلف المناطق، وأبرز هذه السياسات عمليات التحقيق الميداني الممنهج الذي طال عشرات العائلات، إضافة إلى اعتقال المواطنين رهائنا، وتحويل المنازل إلى ثكنات عسكرية، هذا عدا عن عمليات التدمير المتعمدة للبنى التحتية. يذكر، أن قوات العدو الصهيوني تنفذ عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني الممنهجة في كافة مدن ضفة، كإحدى أبرز السياسات الثابتة، والتي تصاعدت بشكل غير مسبوق بعد حرب الإبادة، ليس فقط من حيث مستوى أعداد المعتقلين، وإنما من حيث مستوى الجرائم التي يرتكبها العدو.