«دورينا» بلا «فارس» بعد 10 مواسم!
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
سلطان آل علي (دبي)
دارت عجلة «دوري أدنوك للمحترفين»، وبداية التحدي والندية والصراع على التتويج والبقاء، وتفتقد البطولة هذا الموسم أحد الأضلاع الثابتة في عصر الاحتراف، بغياب الظفرة الذي هبط في الموسم الماضي إلى الدرجة الأولى، وبصورة مخيبة للآمال.
وأكمل «الفارس» 10 مواسم متتالية في «المحترفين»، منذ صعوده في موسم 2012-2013، قبل أن يهبط في الموسم الماضي 2022-2023.
وعلى مدى تاريخ «دورينا» والأندية التي واجهت الهبوط أكثر من مرتين، فإنّ الظفرة يعتبر صاحب الرقم القياسي الثاني لأطول فترة بقاء في الدرجة العليا، حيث يبقى الرقم الأطول مسجلاً باسم الشعب وخورفكان بـ11 موسماً لكل منهما في الدرجة العليا، من دون هبوط، وحدث ذلك لخورفكان بين موسمي 1982-1983 و1992-1993، والتي تمثل العهد الذهبي لـ «النسور»، حيث حقق الفريق أعلى مركز في تاريخه مرتين، وذلك بإنهاء الدوري رابعاً موسمي 1983-1984 و1987-1988، ووصل في تلك الفترة إلى نهائي كأس رئيس الدولة 1987، وحقق الميدالية الفضية، بعد خسارته من الوصل بهدفين. أخبار ذات صلة خورفكان يفتح المدرجات للجماهير حملة توعية لإزالة السيارات المهملة في الظفرة
واستمر «الكوماندوز»، في القمة لمدة 11 موسم بين 1998-1999 و2008-2009، وكان فيها الشعب من المنافسين على المراكز المتقدمة في البدايات، حيث أنهى موسم 2001-2002 ثالثاً، كما وصل إلى نهائي كأس رئيس الدولة في مناسبتين 2001 و2004، لكنه فشل في حصد اللقب.
ويأتي بني ياس في المركز الثالث بالقائمة، حيث إن أطول مدة بقاء له في الدرجة العليا، عبارة عن 8 مواسم متتالية، وحدث ذلك خلال الفترة بين 2009-2010 إلى 2016-2017، وهي فترة التوهج للفريق، بعد عصر الاحتراف، ووصل فيها إلى وصافة الدوري 2010-2011، ونهائي كأس رئيس الدولة 2011-2012، كما خاض غمار أبطال آسيا للمرة الأولى في تاريخه، وتأهل إلى دور الـ16 عام 2012، إضافة إلى انتزاع لقب البطولة الخليجية للأندية عام 2013.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دوري أدنوك للمحترفين الظفرة خورفكان بني ياس
إقرأ أيضاً:
نقل شاغلي المستويات من الأول إلى السادس على رتبة معلم مساعد ومعلم ممارس
الرياض
حددت وزارة التعليم، آلية نقل وترقية المعلمين والمعلمات وفقاً للائحة الوظائف التعليمية المعدلة التي أصدرتها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية خلال شهر جمادى الأولى الجاري.
وتضمنت الآلية نقل شاغلي المستويات الأول والثاني والثالث إلى رتبة (معلم مساعد)، ونقل شاغلي المستويات الرابع والخامس والسادس إلى رتبة (معلم ممارس)، وينقل إلى رتبة (معلم متقدم) من يمارس مهمات مشرف تربوي قبل تاريخ 19/4/1441 إذا كان من شاغلي المستويات (السادس أو الخامس أو الرابع)
وينقل إلى رتبة (معلم متقدم) من حصل على مؤهل الماجستير أو الدكتوراه عن طريق الإيفاد أو الابتعاث قبل تاريخ 19/4/1441 إذا كان من شاغلي أحد المستويات السادس أو الخامس أو الرابع، أو كان أي من هذين المؤهلين شرطاً لشغل الوظيفة التي يشغلها وتم تعيينه بموجب ذلك، على أن يوضع المنقول في الدرجة التي يساوي راتبها راتبه السابق وقت النقل
فإذا لم توجد درجة مساوية فيعطى راتب أقرب درجة تزيد على راتبه السابق على هذه الرتبة، فإذا كان راتبه يزيد على راتب آخر درجة في الرتبة المستحقة فيوضع على هذه الدرجة، وفي حال نقص صافي راتب المنقول فتصرف له مكافأة شهرية بمقدار النقص، على أن تتناقص بعد ذلك بقدر ما يحصل عليه من زيادة في راتبه، ويوقف صرف المكافأة كلها أو بعض منها بحسب ما يطرأ على وضعه الوظيفي الذي نتجت عنه الزيادة التي أدت إلى نقص في صافي راتبه.
ومن كان يشغل المستوى السادس وتم نقله على اللائحة وكانت تصرف له مكافأة تعادل علاوته في ذلك المستوى لوصوله إلى الدرجة الأخيرة منه، فيستمر في صرف فرق هذه المكافأة على أن تتناقص بعد ذلك بقدر ما يحصل عليه من زيادة في راتبه
وبينت اللائحة، أن من كان يشغل المستوى الأول على لائحة الوظائف التعليمية السابقة قبل نقله إلى اللائحة المعدلة ووصل إلى الدرجة الأخيرة من المستوى الرابع من رتبة (معلم / مساعد معلم)؛ فيجب أن يمضي مدة لا تقل عن خمس سنوات قبل نقله إلى المستوى الخامس من هذه الرتبة
وإذا نقل إلى هذا المستوى فيشترط لنقله منه إلى المستوى السادس أن يمضي مدة لا تقل عن أربع سنوات في الدرجة الأخيرة منه، ويجب في كل الأحوال ألا يقل تقويم الأداء الوظيفي المعد عنه في السنتين الأخيرتين السابقتين على نقله عن تقدير (جيد جداً) أو ما يعادله، ومن كان يشغل المستوى الثاني ثم وصل إلى الدرجة الأخيرة من المستوى الخامس من رتبة (معلم / مساعد معلم) فيشترط أن يمضي في هذه الدرجة مدة لا تقل عن أربع سنوات قبل نقله إلى المستوى السادس من هذه الرتبة، وألا يقل تقويم الأداء الوظيفي المعد عنه في السنتين الأخيرتين السابقتين على نقله عن تقدير جيد جدا أو ما يعادله، على أن تخفض المدد المطلوب إمضاؤها قبل النقل إلى النصف لمن كان يحمل مؤهلاً لا يقل عن الشهادة الجامعية في أحد التخصصات المناسبة لمجال عمله.