هل يترشح عمرو موسى لرئاسة مصر؟.. صديقه المقرب يكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
مصر – كشف السكرتير العام السابق لحزب الوفد ووزير التجارة والصناعة السابق في مصر منير فخري عبد النور، عن حقيقة نية وزير الخارجية المصري الأسبق عمرو موسى الترشح لانتخابات الرئاسة.
وقال عبد النور في حوار مع موقع “القاهرة – 24” المصري: “أتواصل دائما وبشكل يومي مع الدكتور عمرو موسى، خاصة في ظل ما يتردد حول احتمالية خوضه انتخابات رئاسة الجمهورية المقبلة 2024، لذلك دعني أقول مما لا يدع مجالا للشك: أن عمرو موسى لا ينوي خوض الانتخابات الرئاسية المقبلة”.
وتابع: “عمرو موسى قيمة كبيرة لكنه ليس لديه أي استعداد لخوض انتخابات الرئاسة المقبلة، حتى لو كانت الساحة والنشاط متوفرين، لكنني حاليًا اعتبره أنشط من شاب عمره 40 عامًا، خاصة كونه يسافر على الأقل مرتين في الشهر لـ حضور مؤتمرات دولية في عواصم مختلفة، لكنه يعلم جيدًا قيد السن، ومن هنا تأتي أهمية مسؤولية وجدية الشخص”.
وأشار إلى أن الدكتور عمرو موسى قيمة يستطيع أن يكون حكمًا نلجأ إليه من أجل الاستماع إلى رأي رزين وحكيم سواء في الشأن الداخلي أو الخارجي، وأعتز بصداقة الدكتور عمرو موسى لكنه حقيقة ليس لديه استعداد لخوض المعركة الانتخابية بحكم القيود المفروضة عليه بحكم عمره وسنه.
المصدر: القاهرة 24
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: عمرو موسى
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى يكشف عن تراجع كبير في إيرادات قناة السويس بسبب هجمات الحوثيين
كشف الإعلامي أحمد موسى عن تراجع حاد في إيرادات قناة السويس خلال العام الماضي، مقارنة بالعام الذي سبقه، مرجعًا ذلك إلى تأثير هجمات جماعة الحوثي في البحر الأحمر.
وكتب موسى عبر حسابه الشخصي على منصة "إكس" (تويتر سابقًا): "بلغت إيرادات قناة السويس العام الماضي ٣ مليارات و ٩٠٠ مليون دولار، مقارنة بإيرادات عام ٢٠٢٣ والتي بلغت ١٠ مليارات و ٢٠٠ مليون دولار".
ووصف موسى هذا التراجع بأنه "نتائج صواريخ ميليشيات الحوثي وتأثيرها الكبير على الشعب المصري الذي يدفع ثمن تلك الصواريخ الفشنك وعدم تأثر الكيان الصهيوني بما أطلقته الميليشيا من صواريخ ومسيرات".
وأشار إلى أن مصر خسرت ٧ مليارات دولار من إيرادات القناة "في ظرف اقتصادي صعب"، متسائلًا عن "ماذا حققت صواريخ هذه الميليشيات غير الإضرار بمصالح شعب مصر؟".
ويأتي حديث أحمد موسى في ظل التوترات المستمرة في منطقة البحر الأحمر، حيث تستهدف جماعة الحوثي سفنًا تجارية، مما أدى إلى تغيير مسار العديد من السفن وتجنب المرور عبر قناة السويس، وهو ما أثر سلبًا على إيرادات القناة التي تعتبر مصدرًا هامًا للعملة الصعبة في مصر.