عاجل| انطلاق فعاليات قمة الدول الثماني النامية بآيات من الذكر الحكيم
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
انطلقت فعاليات القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، التي تستضيفها مصر في العاصمة الإدارية الجديدة، حيث بدأت أعمال القمة بآيات من الذكر الحكيم تلاها القارئ الشيخ حجاج الهنداوي.
مصر تترأس قمة الدول الثمانيةوتناقش قمة الدول الثمانية مواجهة المتغيرات العالمية الاقتصادية والسياسية المتلاحقة، وتترأس مصر النسخة الحالية، حيث تولت رئاسة المجموعة في مايو الماضى وتستمر في قيادة أعمالها حتى نهاية 2025.
ووفق هيئة الاستعلامات، تشهد الدورة الحالية عدة قمم ولقاءات ثنائية على هامش انعقاد قمة منظمة الدول الثماني الإسلامية في القاهرة، سواء على مستوى الرؤساء أو الوفود المشاركة في المؤتمر، ومن المقرر أن تتناول تلك القمم العلاقات بين الدول وكذلك القضايا الإقليمية.الناتج الإجمالي للدول أعضاء قمة الثمانية.
تتناول القمة فرص الارتقاء بالعلاقات الاقتصادية بين الدول الأعضاء، في مجالات الصناعة والزراعة والخدمات، بما يخدم أهداف التنمية الشاملة للدول الأعضاء، وبحسب هيئة الاستعلامات يصل الناتج الإجمالي للدول الأعضاء إلى 5 تريليونات دولار، وهي دول تمثل سوقا ضخمة ويبلغ عدد سكانها أكثر من مليار نسمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قمة الدول الثماني النامية قمة الدول النامية قمة الدول الثماني
إقرأ أيضاً:
حكومة الوحدة: ناقشنا تجارب الدول العربية الناجحة في استخدام الذكاء الاصطناعي
استضافت وزارة الصناعة والمعادن بحكومة الوحدة الاجتماع الرابع للجنة الاستشارية للتنمية الصناعية، بحضور مدير عام المنظمة العربية للتنمية الصناعية وممثلي الدول العربية الأعضاء.
وقالت الوزارة في بيان إن النقاش أمس الثلاثاء تمحور حول مشروع استراتيجية التكامل الصناعي العربي، الذي يسعى إلى تعزيز التعاون بين الدول العربية في المجالات الصناعية والاستثمارية، وتطوير سلاسل القيمة المضافة، وتحقيق الاعتماد المتبادل بين الصناعات العربية المختلفة.
واتفق الأعضاء على أهمية إزالة العوائق التجارية، وتحسين بيئة الأعمال الصناعية، وتعزيز دور القطاع الخاص في المشاريع الصناعية المشتركة.
كما تم استعراض تجارب بعض الدول الأعضاء في مجال تطوير المناطق الصناعية والتكنولوجية، ودورها في دعم النمو الاقتصادي وخلق فرص العمل.
كما ناقش الاجتماع دور البحث والابتكار الصناعي في تعزيز التنافسية وتحقيق التنمية المستدامة، حيث تم استعراض التجارب الناجحة لبعض الدول العربية في تبني التقنيات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي والتصنيع الذكي والطاقة المتجددة، وأثرها في تحسين الإنتاجية وتقليل التكلفة.
وتم التأكيد على أهمية إنشاء مراكز بحثية متخصصة وتعزيز التعاون بين الجامعات والمؤسسات الصناعية، بما يسهم في تطوير منتجات ذات جودة عالية وقادرة على المنافسة في الأسواق العالمية.
واتفق المشاركون على ضرورة تعزيز التعاون الإقليمي لتطوير الصناعات التحويلية، خاصة في مجالات الصناعات الغذائية، والصناعات البتروكيميائية، والصناعات الهندسية، باعتبارها قطاعات واعدة قادرة على تحقيق قيمة مضافة عالية. كما تم التأكيد على أهمية وضع خطط لدعم الصناعات الصغيرة والمتوسطة، وتوفير التمويل اللازم لتعزيز نموها واستدامتها.
الوسومالذكاء الاصطناعي ليبيا