حبس عاطلين قتلا شخص وزوجته داخل منزلهما فى المنوفية
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
قررت نيابة مركز شرطة أشمون بمحافظة المنوفية، حبس عاطلين، وذلك لقيامهم بقتل شخص وزوجته داخل منزلهما لسرقة مبلغ مالى، أربعة أيام على ذمة التحقيقات.
تمكنت مباحث مركز شرطة أشمون بمديرية أمن المنوفية، من ضبط عاطلين، وذلك لقيامهم بقتل شخص وزوجته داخل منزلهما لسرقة مبلغ مالى، تم تحرير محضرا بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
تلقى اللواء محمود الكمونى مدير أمن المنوفية إخطارا، من العميد محمد أبو العزم مأمور مركز شرطة أشمون بمديرية أمن المنوفية ، من تمكن المقدم أحمد عبد المعبود رئيس مباحث مركز شرطة أشمون، تحت إشراف اللواء أحمد خيرى مدير المباحث الجنائية بمديرية أمن المنوفية، من ضبط عاطلين وذلك لقيامهم بقتل شخص وزوجته داخل منزلهما لسرقة مبلغ مالى، تم تحرير محضرا بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
ترجع تفاصيل الواقعة لتلقى اللواء محمود الكمونى مدير أمن المنوفية، إخطارا من العميد محمد أبو العزم مأمور مركز شرطة أشمون، يفيد من تلقيه بلاغ من سيدة بالعثور على والدها ووالدتها مقتولين داخل المنزل، بقرية دلهمو التابعة لمركز أشمون بمحافظة المنوفية، تم نقلهم إلى المستشفى ، وتم تحرير محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محافظة المنوفية محافظ المنوفية اخبار المنوفية مركز اشمون مصرع زوجين ضبط عاطلين مرکز شرطة أشمون أمن المنوفیة
إقرأ أيضاً:
مدير مركز القدس: نأمل الاقتداءَ باليمن للخروج في الساحات نصرة لغزة
يمانيون../
أكّـد مديرُ مركَز القدس للشؤون الاقتصادية والاجتماعية، زياد الحموري، أن “ثباتَ الشعب الفلسطيني وتحمُّلَه لحرب الإبادة الصهيونية، بموازاة العمليات النوعية للمقاومة الفلسطينية أسهم بشكل كبير في إحباط العدوّ الإسرائيلي”.
وأشَارَ الحموري إلى أن “تماديَ الكيان الصهيوني في ارتكاب المجازر المروَّعة، قد أوجد صحوةً شعبيّةً في العديد من الدول الأُورُوبية والغربية وكذا الدول العربية”، مستدلًا بالمظاهراتِ التي تخرُجُ في بريطانيا وأمريكا وفرنسا وألمانيا وغيرها من الدول العربية والأُورُوبية وكذا خروج المظاهرات في الأردن واليمن وتونس والجزائر والعراق، مؤمِّلًا في بقية الدول العربية “الاقتدَاء باليمن والخروج في الساحات نصرة لغزة”، موضحًا أن “للتظاهُرات الشعبيّة في مختلف بلدان العالم أثرًا كَثيرًا على العدوّ الصهيوني”.
ولفت إلى أن “العدوَّ الصهيوني بالرغم من مجازره الوحشية على مدى عام كامل في قطاع غزة إلا أنه فشل في تحقيق أهدافه الرئيسية المتمثلة في تحرير الأسرى وتدمير القدراتِ العسكرية لحركة المقاومة حماس”.
وذكر أن “هناك انقساماتٍ كُبرى في الداخل الصهيوني وقلقًا كبيرًا إزاء استمرار العدوان الصهيوني على قطاع غزة دون تحقيق أهداف”، موضحًا أن “العديد من الحركات السياسية في الأوساط الصهيونية تطالب حكومة العدوّ بوقف إطلاق النار”.
وبيَّن أن “الولاياتِ المتحدةَ الأمريكيةَ تمارسُ ضغوطًا على الأمم المتحدة والمؤسّسات الحقوقية التي تدعمُ القضية الفلسطينية وتطالبُ بمحاسبة الكيان الصهيوني”، لافتًا إلى قيام أمريكا بملاحة المدعي العام ومحكمة الجنايات الدولية وذلك لاتِّخاذها قرارًا بمحاسبةِ نتنياهو ووصفه بمجرم حرب.
وذكر الحموري أن بعضَ المنظمات الحقوقية والدولية اعتبرت الكيان الصهيوني كيانًا مأزومًا، وذلك لارتكابه مجازرَ جماعية لم يسبِقْ لها مثيلٌ.