بسبب قُبلة.. فيديو يكشف إحراج ناهد السباعي لحورية فرغلي
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بمقطع فيديو مثير للجدل، يجمع بين النجمتين المصريتين ناهد السباعي وحورية فرغلي، على هامش الدورة السادسة لمهرجان القاهرة الدولي للفيلم القصير، الذي أقيم مؤخراً.
ويظهر في الفيديو المتداول حورية فرغلي وهي تعبّر عن سعادتها برؤية ناهد السباعي، وما إن اقتربت منها لتصافحها وتقبّلها، ابتعدت ناهد فوراً وقالت "لا أريد التقبيل"، ثم انصرفت من المكان في الحال، تاركةً حورية فرغلي في موقف محرج أمام المصورين.
انتشر الفيديو على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وأشار بعضهم إلى أن سبب الرفض يعود لخوف "ناهد" من الاقتراب من جلد حورية فرغلي بعد تشوهه، بسبب العمليات التي خضعت لها في وجهها.
فيما دافع البعض الآخر عن ناهد السباعي مؤكداً أنه تصرف عفوي، ولا يهدف للتقليل من حورية فرغلي، وربما تكون لا تحب المصافحة بحرارة أحياناً، لا سيما في ظل انتشار أنباء عن متحور كورونا الجديد.
من جانبها، قالت حورية فرغلي في تصريحات تلفزيونية، إنها كانت سعيدة بلقاء "ناهد" للمرة الأولى، ورغبت فقط في تحيتها بطريقة ودودة، مضيفةً: "كنت متحمسة لرؤيتها، وأردت مصافحتها بحرارة وتقبيلها، لكنها رفضت".
وأوضحت أنها لا تشعر بأي ضيق من تصرف "ناهد"، مشيرةً إلى أن هناك أسباباً قد تكون شخصية أو صحية لهذا التصرف الذي أقدمت عليه تجاهها.
???? #ناهد_السباعي
ترفض تقبيل #حوريه_فرغلي ???? pic.twitter.com/INGPolO5Hh
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية حورية فرغلي حورية فرغلي نجوم ناهد السباعی حوریة فرغلی
إقرأ أيضاً:
فيديو.. جدل في سوريا بسبب صاحب مقطع "سيارة الدعوة"
انتشرت مقاطع فيديو لسيارات دعوية تتجول في شوارع العاصمة السورية دمشق، بما في ذلك الأحياء المسيحية، مرددة عبر مكبرات الصوت عبارات دينية تدعو إلى الإسلام.
أثارت هذه الظاهرة جدلًا واسعًا، خاصة عندما توقفت إحدى هذه السيارات أمام كنيسة مار إلياس في حي الدويلعة، ما أدى إلى توتر في المنطقة وتدخل بعض السكان لمنعه.
الجدل تزايد مع قيام شاب سوري يدعى بدر الدين جحا بالرد على هذه الدعوات بدعوات "مسيحية" مماثلة.
وقام جحا بتشغيل التراتيل عبر مكبرات صوت في سيارته الخاصة وتجول فيها في شوارع دمشق، معتبرا أن ما فعله يؤكد على مفهوم الحرية والتعايش.
وقال جحا: "عندما يحق لمكون من مكونات الشعب السوري أي امتياز، فإنه بالضرورة يجب أن يحق لكل المكونات الأخرى".
وعقب ذلك بيومين تقريبا ظهر جحا في فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي مناشدا السوريين لإنقاذه.
وقال جحا إن عناصر ليسوا من الأمن العام السوري قدموا إلى منزله للقبض عليه.
وأكد جحا أنه لن يسلم نفسه على قيد الحياة إلا في حال قدم مسؤول الأمن في دمشق شخصيا للقبض عليه.
وأثارت دعوات جحا جدلا واسعا على مواقع التواصل بين من اعتبر تصرفه استفزازيا ومن رأى أن إنقاذه واجبا في حال كان حديثه عن التعرض لخطر من قبل عناصر مسلحة صحيحا.