بالخطوات.. ضبط إعدادات الراوتر لأول مرة
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
يبحث العديد عن خطوات ضبط إعدادات الراوتر لأول مرة وفي السطور القادمة يقدم موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص ضبط إعدادات الراوتر وذلك من خلال خدمة يقدمها الموقع لزواره على مدار اليوم في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنـــا.
يحتاج تشغيل الراوتر لأول مرة بعض الوقت، فقد يكون بدون إعدادات، ولذلك يجب القيام بضبط اعدادات الراوتر حتى يعمل بشكل جيد وبدون مشاكل.
على الجانب الآخر وفقا لموقع gsmarena سواءً كان الراوتر من نوع adsl أو VDSL فقد يحتاج تشغيل الانترنت لأول مرة القيام بإجراء بعض الخطوات والتي قد يحتاج الكثير من المستخدمين اللجوء إلى متخصص لمساعدته في إتمامها، ولكن يمكن إذا كنت ستقوم بتلك الخطوات بنفسك، اتباع هذه الخطوات لإتمام المهمة بنجاح.
فيما يلي خطوات ضبط إعدادات الراوتر بالتفصيل، والتي يجب اتباعها خطوةً بخطوةٍ:
الذهاب إلى المتصفح الخاص بالمستخدم ثم القيام بإدخال عنوان IP الخاص بجهاز الراوتر ثم البدء بالضغط على إدخال زر Enter، ويعتبر العنوان الافتراضي لأية جهاز راوترٍ هو 192.168.15.1 أو 192.168.1.1.
أما في حال بدء ظهور نافذةٍ ترحيبيةٍ، فقد يكون رقم IP صحيح 100%، ويمكن القيام بضبط إعدادات الراوتر بكل سهولةٍ وذلك من خلال هذه النافذة.
أما في حال الفشل في الوصول إلى عنوان IP الصحيح، يجب القيام بما يلي:
- التوجه إلى شعار ويندوز (زر البدء) في شريط المهام ثم القيام بالذهاب إلى لوحة التحكم Control Panel و اختيار الإنترنت والشبكات Network and Internet أما الخطوة التالية فهي القيام بالضغط على خيار network an sharing center ثم الضغط على اسم الشبكة المتصلة، ثم زر التفاصيل.
وعند ظهور عنوان IP بجوار خيار IPv4 Adress، سيتم بعد ذلك القيام باستخدامه في المتصفح وبعد الدخول من عنوان الاي بي IP الصحيح وظهور النافذة الترحيبية عليك إدخال اسم المستخدم ورقم السري وكلاهما متواجد على ظهر الراوتر. ثم عليك تسجيل الدخول كمسؤول Admin للتمكن من القيام بضبط إعدادات الراوتر وذلك بكل سهولةٍ،
اقرأ أيضاًرئيس جامعة كفر الشيخ يعلن نتيجة مسابقة المبادرات المجتمعية المؤهلة لـ « إبداع 13»
«ساوند كلاود» تطلق اشتراكًا مبتكرًا بأسعار معقولة لدعم الفنانين والمبدعين
أحمد سعد يستعد لـ ساوند ستورم «صور»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اعدادات الراوتر تغيير اعدادات الراوتر راوتر
إقرأ أيضاً:
منذ سقوط الأسد.. وصول باخرة قمح إلى سوريا لأول مرة
وصلت باخرة محملة بالقمح إلى مرفأ اللاذقية في سوريا لأول مرة منذ سقوط الرئيس بشار الأسد، وفقما أعلنت الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية اليوم الأحد.
ونشرت الهيئة على حسابها على فيسبوك صورًا تظهر سفينة تحمل قمحًا، وبجوارها شاحنات بيضاء تفرغ حمولتها.
وأشارت إلى أنها تحمل 6600 طن من القمح في خطوة تعد مؤشرًا على التعافي الاقتصادي في البلاد".
وأضافت الهيئة إلى أن الجهود مستمرة لتأمين الاحتياجات الأساسية وتعزيز الأمن الغذائي تمهيدًا لوصول المزيد من الإمدادات الحيوية خلال الفترة المقبلة.
لم تحدد السلطات بلد تسجيل الباخرة أو الجهة التي قدمت منها، إلا أن الصور التي نشرتها الهيئة البحرية تظهر السفينة "بولا مارينا" التي تحمل العلم الروسي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وصول باخرة قمح إلى سوريا لأول مرة منذ سقوط الأسد - هيئة المنافذ السورية
وغادرت السفينة ميناء روستوف أون دون في وقت سابق من شهر أبريل، وفق موقع تعقب السفن المتخصص "مارين ترافيك".
وأفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) بوصول الشحنة إلى ميناء اللاذقية، دون تقديم مزيد من التفاصيل.
إمدادات دورية منتظمةوكانت إمدادات دورية منتظمة من القمح تصل من روسيا خلال فترة حكم الأسد، بحسب مسؤول سابق في مرفأ اللاذقية.
وقال المسؤول الذي كان مشرفًا أساسيًا في المرفأ طيلة عقدين من الزمان: "كانت تصلنا شحنة روسية واحدة من القمح على الأقل كل شهر تقريبًا، وتوقفت الإمدادات الروسية منذ سقوط النظام، ولم تعد تصلنا أي حمولات من هناك".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وصول باخرة قمح إلى سوريا لأول مرة منذ سقوط الأسد - هيئة المنافذ السورية
قبل اندلاع النزاع في العام 2011، كانت سوريا تُحقق اكتفاءها الذاتي من القمح مع إنتاج 4,1 مليون طن سنويًا، لكن مع توسع رقعة المعارك وتعدد الأطراف المتنازعة، تراجع الإنتاج إلى مستويات قياسية، وأصبحت الحكومة مجبرة على الاستيراد، خصوصًا من حليفتها روسيا.
وفاقم تراجع إنتاج القمح وزراعات كثيرة أخرى من معاناة السوريين الذين استنزفهم النزاع طوال أكثر من 14 سنة، والانهيار الاقتصادي الحاد.