اتفاقية تعاون بين «دبي لأصحاب الهمم» ومركز أولادنا
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
وقع نادي دبي لأصحاب الهمم، ومركز أولادنا لأصحاب الهمم اتفاقية تعاون بهدف الدمج والتمكين، لتعزيز سعادة وجودة حياة أصحاب الهمم.
وقع الاتفاقية بمقر نادي دبي لأصحاب الهمم، ثاني جمعة بالرقاد، رئيس مجلس إدارة نادي دبي لأصحاب الهمم ومهى خزامي مدير مركز أولادنا.
وتسهم الاتفاقية في تحديد أطر التعاون بين الجانبين في المجالات والمبادرات الثقافية والمجتمعية والرياضية التي تستهدف فئة أصحاب الهمم.
وقال ثاني جمعة بالرقاد، ظلت القيادة الرشيدة توجه دائماً بدعم أصحاب الهمم، وتوفير سبل الارتقاء بقدراتهم ومواهبهم في المجالات كافة، والتي ترفع دائماً شعار تمكين «أصحاب الهمم»، ليكتمل اندماج المجتمع مع بعضه، حيث نسعى جميعاً لتعزيز هذه الرؤية وفق الاستراتيجية الموضوعة.
وأضاف: نسعى من خلال هذه الاتفاقية إلى تحويلها إلى وثيقة عمل بين النادي ومركز أولادنا للوصول إلى الأفضل، وفق النهج المرسوم من الجانبين.
ووصف بالرقاد الاتفاقية بأنها الأولى مع مركز لأصحاب الهمم بالدولة، والتي ستحقق العديد من المكاسب للنادي والمركز خلال الفترة المقبلة.
من ناحيتها، أعربت مهى خزامي عن سعادتها بتوقيع الاتفاقية، مؤكدة أن «أصحاب الهمم» دائماً إلى القمم بالوصول إلى أعلى المستويات والطموحات.
وقالت: التقت إرادة الطرفين بهدف تحقيق التعاون المثمر، من أجل التطوير وتبادل الخبرات وتقديم المبادرات المجتمعية والثقافية والرياضية، وصولاً إلى الأهداف المنشودة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات دبي نادي دبي لأصحاب الهمم
إقرأ أيضاً:
«الاقتصاد» توقع اتفاقية تعاون مع «نيسان الشرق الأوسط»
أبوظبي (الاتحاد)
وقعت وزارة الاقتصاد اتفاقية مع شركة «نيسان الشرق الأوسط»، بهدف تعزيز التعاون في مجالات التبادل المعرفي ودعم مبادرات حماية حقوق الملكية الفكرية.
شهد التوقيع معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، ووقع الاتفاقية من جانب الوزارة، الدكتور عبدالرحمن المعيني، الوكيل المساعد لقطاع الملكية الفكرية، فيما وقعها من جانب نيسان، تيري صباغ، نائب الرئيس والمدير العام لشركة نيسان الشرق الأوسط.
ويأتي هذا التعاون الذي يمتد على مدى 3 سنوات في إطار حرص الطرفين على تهيئة بيئة داعمة للابتكار والإبداع، وتوفير الحماية الكاملة لحقوق الملكية الفكرية، من خلال تنفيذ مبادرات توعية مجتمعية تهدف إلى نشر ثقافة حقوق الملكية الفكرية، ورفع مستوى الوعي بأهمية احترامها وأثرها الإيجابي في تحفيز التطوير والابتكار في مختلف القطاعات.
وأكد معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، أن دولة الإمارات، بفضل رؤية وتوجيهات قيادتها الرشيدة، نجحت في تطوير منظومة متكاملة لحماية حقوق الملكية الفكرية، وفق أفضل الممارسات العالمية، باعتبارها ركيزة أساسية في بناء اقتصاد معرفي قائم على الإبداع والابتكار اعتماداً على شراكات ناجحة مع كافة القطاعات في الدولة، مشيراً معاليه إلى أن الاتفاقية تمثل خطوة جديدة نحو تعزيز الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص في مجال تمكين الابتكار وحماية حقوق الملكية الفكرية من أجل التنمية، كما تصب الاتفاقية في دعم أهداف «عام المجتمع» ولا سيما من خلال تطوير المهارات، ورعاية المواهب، وتشجيع الابتكار في شتى القطاعات ذات الأولوية لمختلف فئات المجتمع.
وقال معالي بن طوق: «تعكس هذه الاتفاقية التزام وزارة الاقتصاد بنشر الوعي المجتمعي بحماية حقوق الملكية الفكرية وترسيخ احترامها ودعم بيئة الابتكار وتحفيز رواد الأعمال والمبتكرين على الإبداع في ظل إطار قانوني يحمي أفكارهم وإبداعاتهم، كإحدى الأولويات الاستراتيجية لوزارة الاقتصاد، لما له من دور محوري في تحفيز المبدعين والمبتكرين على تطوير أفكارهم وتحويلها إلى مشاريع ذات قيمة اقتصادية، وهو ما تعمل عليه الوزارة عبر مبادراتها وبرامجها المتنوعة لضمان حماية هذه الحقوق وتعزيز الوعي بأهميتها».