بيونسيه تواصل تحطيم الأرقام بـ11 ترشيحاً لجوائز غرامي
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بيونسيه، الفنانة الحائزة على أرقام قياسية وجوائز عديدة خلال مسيرتها الفنية، تواصل تحقيق الإنجازات بتسجيل رقم قياسي جديد من رابطة صناعة التسجيلات الأمريكية (RIAA).
أعلنت RIAA يوم الثلاثاء 17 ديسمبر أن بيونسيه أصبحت الفنانة التي تحمل أكبر عدد من الألقاب المعتمدة في تاريخها، حيث تمتلك الآن 103 ألقاب معتمدة.
الأعمال الثنائية مع زوجها جاي زي، مثل “Drunk in Love” و”Crazy in Love”، حصلت على شهادة بلاتينية 8 مرات، مما يعزز إرثها الفني البارز.
على صعيد آخر، أعلنت أكاديمية التسجيل عن القوائم النهائية للمرشحين لجوائز غرامي 2025، حيث حصلت بيونسيه على 11 ترشيحاً جديداً، مما رفع إجمالي ترشيحاتها إلى 99، لتصبح الفنانة الأكثر ترشيحاً في تاريخ الأكاديمية.
تشمل ترشيحات بيونسيه هذا العام الفئات التالية:
أفضل أداء منفرد لأغنية ريفية: “16 CARRIAGES”أفضل أداء ثنائي/مجموعة لأغنية ريفية: “II MOST WANTED” مع مايلي سايروسأفضل أغنية ريفية: “TEXAS HOLD ‘EM”أفضل ألبوم ريفي: COWBOY CARTERأفضل أداء أمريكي: “YA YA”أفضل أداء ثنائي/مجموعة بوب: “LEVII’S JEANS” مع بوست مالونألبوم العام: COWBOY CARTERسجل العام: “TEXAS HOLD ‘EM”أغنية العام: “TEXAS HOLD ‘EM”أفضل أداء منفرد لأغنية بوب: “BODYGUARD”أفضل أداء راب لحنيرئيسة RIAA ومديرة العمليات ميشيل بالانتين علّقت قائلة:
“نحن متحمسون للغاية للاعتراف بالموهبة المذهلة والعمل الجاد والروح الإبداعية لبيونسيه. تهانينا على هذا الإنجاز!”
تواصل بيونسيه تأكيد مكانتها كواحدة من أبرز الفنانات في تاريخ الموسيقى العالمية، مع إنجازات تكتب فصلًا جديدًا في مسيرتها الاستثنائية.
main 2024-12-19Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أفضل أداء على شهادة
إقرأ أيضاً:
ماهي مقابر الأرقام في الأراضي الفلسطينية المحتلة ..!
الجديد برس|
لا يزال يحتجز جثامين المئات من الشهداء الفلسطينيين في ما يعرف بـ“مقابر الأرقام”.
وقد أكدت الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء الفلسطينيين، اليوم الخميس، أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل احتجاز 665 جثمان شهيد في مقابر الأرقام والثلاجات.
وكشفت الحملة في بيانها، أن بعض الشهداء جثامينهم تعود لستينيات وسبعينيات القرن الماضي، وآخرهم شهداء مخيم الفارعة في الضفة الغربية الذين استشهدوا مساء الأربعاء.
وأوضحت أن هذه الأرقام لا تشمل الشهداء المحتجزة جثامينهم من قطاع غزة، حيث لا تتوفر معلومات دقيقة حول أعدادهم.
من جانبه، أكد المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إسماعيل الثوابتة، أن من بين جثامين الشهداء الذين لا زالوا محتجزين لدى الاحتلال الإسرائيلي في ما يُعرف بـ”مقابر الأرقام”، أسرى أعدمهم الاحتلال بدم بارد داخل السجون أو أثناء الاعتقال.
وقال الثوابتة في منشور له على منصة “إكس”، إلى أنّ “عقوداً طويلة مرت، والعالم المنافق يلتزم الصمت المخزي، فلا صوت يرتفع للمطالبة بتحرير جثامين الشهداء وتسليمها إلى ذويها، ولا جرأة لأحدٍ على المناداة بتبييض سجون مقابر الأرقام”.
وتابع: إنّها “وصمة عارٍ في جبين الإنسانية وامتحانٌ حقيقيٌّ للضمير العالمي!”.
ما هو مصطلح (مقابر الأرقام)..!
ويطلق مصطلح “مقابر الأرقام” على مقابر دفنت فيها بطريقة غير منظمة جثامين فلسطينيين وعرب قتلهم الجيش الإسرائيلي ودفنهم في قبور تحمل أرقاما وفق ملفاتهم الأمنية، ووفقا لما كشفت عنه وسائل إعلام إسرائيلية في العقدين الأخيرين عن بعضها في منطقة الأغوار وشمال البلاد.
ويرجع تاريخ مقابر الأرقام إلى تأسيس كيان الاحتلال، ولم يكشف منها إلا القليل، وتحوي هذه المقابر أيضا جثامين لشهداء عرب.
وتريد إسرائيل من “مقابر الأرقام” أن يكون الموت بداية معاناة وأداة انتقام وعقابا لأسر الشهداء، وورقة للتفاوض والمساومة، في انتهاك للقيم الإنسانية والقوانين الدولية.
سلطات الاحتلال تتاجر بأعضاء الشهداء المحتجزين
وفي السنوات السابقة، كشفت الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء عن قيام السلطات الإسرائيلية بانتزاع أعضاء الشهداء الأسرى وبيع أجسادهم لمراكز طبية معنية بهذه الأمور، ومبادلة أعضاء الشهداء الأسرى من قبل معهد أبو كبير للطب الشرعي مقابل الحصول على أجهزة طبية.