بعد غنائه مع ابنة الراحل محمد رحيم.. تامر حسني يتصدر التريند
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
تامر حسني.. تصدر الفنان تامر حسني، تريند محرك البحث الشهير جوجل، وذلك غنائه مع ماس محمد رحيم، في حفل تكرم الراحل، بدار الأوبرا المصرية.
حيث صعد المطرب تامر حسني على خشبة المسرح الكبير، بصحبه ماس محمد رحيم، وقدم معها ديو على خشبة المسرح لأغنية بعنوان «روح البحر»، والتي كانت حلم محمد رحيم، أن ترى النور قبل وفاته، وأكد تامر في كلمته أنه حرص على الحضور لتحقيق أحد أحلام رحيم، قائلا «صاحبي وأخويا وشريك الرحلة، الذي تجمعني بأسرته علاقة قوية، ربنا يرحمه وسوف أظل إلى جانبهم طول حياتي».
فيما انهارت ماس وهي تغني أغنية «روح البحر» بشكل كان له تأثير كبير على كل الحضور، وشكرت تامر حسني على تحقيقه آخر حلم لوالدها، ووجهت التحية لكل الحضور من أصدقاء والدها المقربين الذي كان يكن لهم كل الحب.
حفل تكريم محمد رحيمونظمت وزارة الثقافة بالتعاون مع جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين، برئاسة الدكتور مدحت العدل، احتفالية كبيرة لتكريم الملحن الراحل محمد رحيم على المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية.
وشهد الحفل مشاركة نخبة من نجوم الغناء في مصر والوطن العربي، من بينهم تامر حسني، إيهاب توفيق، سوما، هيثم شاكر، محمد ثروت، محمد محيي، شذى، لطيفة، وخالد سليم.
كما تضمن الحفل تقديم مجموعة من أبرز الأعمال الموسيقية التي لحنها محمد رحيم، تأكيدًا على استمرارية إرثه الفني وتأثيره في الساحة الغنائية.
اقرأ أيضاًتامر حسني يستعد لحفله في الكويت بهذه الطريقة «صورة»
أول تعليق من تامر حسني على انتحال صفته عبر السوشيال ميديا
«ابدأ وأنا معاك».. تامر حسني يوجه رسالة دعم لـ هيثم سعيد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ابنة محمد رحيم الفنان تامر حسني الملحن محمد رحيم تامر حسني تكريم محمد رحيم حفل تكريم محمد رحيم ماس محمد رحيم محمد رحيم تامر حسنی محمد رحیم
إقرأ أيضاً:
الشيطان ليس رحيمًا بمن يناصرونه
منى ناصر
“إسرائيل” وأمريكا لا تستطيعان المواجهة بعد أن رأين بسالة وقوة المقاومة وهن الآن تسعيان وتحاولان الضغط على الموالين لهن وتحاولان كذلك دفعهم وإجبارهم على تنفيذ مالم تستطيعان إنجازه عبر المواجهة مع محور المقاومة، فتارة تحاولان تهجير وإجبار مصر والأردن والسعوديّة القبول بتهجير أهل غزة إلى بلدانهم، وتارة أُخرى تقومان بالضغط بتصريحات دونالد ترامب لتحويل غزة إلى منتجع سياحي.
نعم هو يهدّد ويتوعد محور المقاومة في غزة الضاغط في المفاوضات والمنتصر في الحرب بأنهم سوف يحولون غزة إلى جحيم وآخر بالضغط على الدولة اللبنانية تنفيذ أوامرهم كمنع الطائرة الإيرانية من الهبوط، إذن هم غير قادرين على المواجهة من جديد عسكريًّا، فلجئ العدوّ إلى جلد أنصاره، فالعقرب إذَا أحس بالموت لدغ نفسه والشيطان ليس رحيمًا في من يناصرونه.
اليوم يظهر انتصارٌ جديدٌ للمقاومة وذلك واضح من تخبط العدوّ في تصريحاته وفي ضغطه على أنصاره.
لذلك نقولها اليوم مرارا وتكرار ثقة بالله وتوكلا عليه ولأن زمام الأمور أصبحت اليوم بفضل من الله ثم بفضل محور المقاومة وتكاتف جميع أحرار الأُمَّــة بأيدينا؛ نقولها وبملء الفم خسأت أمريكا والكيان الصهيوني وكل أدواتهم بالمنطقة، والذين هم بإذن الله عاجلا أم آجلا إلى زوال محتوم، لذلك اليوم نشكر الله عز وجل ثم نشكر كُـلّ محور المقاومة بقيادة القائد العربي المسلم/ عبد الملك بدر الدين الحوثي حفظه الله ورعاه وزاده قوه ونصر وتمكين، كذلك الشكر لكل القادة الشهداء العظماء الذين لولا ثمرة تضحياتهم لما وصلنا إلى ما وصلنا إليه من عزة وكرامة ونصر.
والمقاومة بإذن الله تعالى مُستمرّة شاء من شاء وأبى من أبى، والله حسبنا ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير عاشت فلسطين حرة مستقلة.