ياسر ريان: هزيمة الأهلي أمام باتشوكا السبب الرئيسي في الأزمات الحالية
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
تحدث ياسر ريان نجم الأهلي السابق، عن إصابة عمر كمال عبد الواحد التي تعرض لها خلال تدريبات المارد الأحمر.
وقال ياسر ريان في تصريحات عبر برنامج ستاد المحور:"النرفزة" أمر طبيعي في كرة القدم وما حدث مع عمر كمال طبيعي ولكن اللاعب لا يفتعل مشاكل".
وأضاف:"بيرسي تاو لن يرحل عن الأهلي إلا بعد الحصول على مستحقاته، ومن وجهة نظري هو ورضا سليم لا يقدمون المردود الفني المطلوب في الأهلي".
وأكمل:"هزيمة الأهلي أمام باتشوكا هي السبب الرئيسي في الأزمات الحالية، محمد الشناوي أكبر من الدخول في أزمات مع جماهير الأهلي واللاعب تعرض للإصابة بالفعل وليس تمرد كما يقال".
وأردف:"ركلات الجزاء تعتمد على التوفيق وكل لاعبي العالم يهدرون ركلات جزاء ولا بد من دعم كهربا".
واختتم حديثه قائلًا:"تعجبت من فوز ويليامز بجائزة أفضل لاعب داخل القارة وحسين الشحات يستحق الفوز بها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كهربا بيرسي تاو ياسر ريان عمر كمال عبد الواحد باتشوكا الأهلي المزيد
إقرأ أيضاً:
اكتشاف جديد يفتح الباب أمام التوصل إلى علاج طبيعي للتوحد
كشف فريق من العلماء الصينيين عن اكتشاف جديد قد يساهم في تخفيف بعض أعراض اضطراب طيف التوحد، وذلك من خلال استخدام مكون طبيعي مستخلص من الألبان.
وأوضح الباحثون، وفق تقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن الدراسة التي اعتمدت على تجربة أجريت على فئران معدلة وراثيا، أظهرت أعراضا تشبه التوحد، مثل ضعف التفاعل الاجتماعي واختلال التوازن في النواقل العصبية المسؤولة عن التعلم والذاكرة.
قال العلماء إنهم قدموا للفئران جرعة يومية من بروبيوتيك، وهو نوع من البكتيريا الموجودة عادة في منتجات الألبان مثل الزبادي والجبن، وذلك لمدة شهر.
وأشار الباحثون إلى أن العلاج أدى إلى تحسن في مرونة الدماغ وقدرته على التكيف، ما ساعد الفئران على تحسين قدرات التعلم والذاكرة، كما ساهم في استعادة التوازن العصبي وتعافي الأمعاء.
وأضافت الدراسة أن التوحد غالبا ما يتم تشخيصه بعد سن الرابعة، وتعتمد العلاجات الحالية على التدخلات السلوكية وعلاج النطق، إلى جانب أدوية مثل مضادات الذهان ومضادات الاكتئاب. لكن الباحثين شددوا على أن هذا الاكتشاف قد يمهد الطريق لاستخدام علاجات طبيعية بآثار جانبية أقل.
ولفتت الدراسة إلى أن التجربة شملت 34 فأرا، تم تعديل 13 منها وراثيا لتعطيل إنتاج بروتين CHD8، ما أدى إلى ظهور سلوكيات تشبه التوحد، مثل القلق وضعف التفاعل الاجتماعي.
وأشار العلماء إلى أن الأبحاث السابقة ربطت بين بكتيريا الأمعاء ووظائف الدماغ من خلال "محور الأمعاء-الدماغ"، وهو ما دفع الفريق لاختبار تأثير بروبيوتيك على التوحد.
وبيّنت النتائج أن العلاج بالبروبيوتيك لم يقتصر على تحسين السلوك الاجتماعي، بل ساهم أيضا في استعادة صحة الأمعاء، وفق التقرير.
كما كشفت الدراسة عن ارتفاع مستويات مستقبلات الدوبامين D2، وهو بروتين يساعد في تنظيم الحركة والتعلم والذاكرة والانتباه، مما يشير إلى تعافي الخلايا العصبية.
وأوضح الباحثون أن العديد من المسارات العصبية المرتبطة بالسلوك وتنظيم المشابك العصبية قد تحسنت، وهو ما يعزز فرضية دور البروبيوتيك في التخفيف من أعراض التوحد.