بعد خروجه من السجن.. ما مصير مازن في مسلسل وتر حساس؟
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
محاولة مستمرة تبذلها «سلمى» التي تجسد دورها الفنانة صبا مبارك، من أجل إثبات براءة شقيقتها «ليلى» التي تجسد دورها الفنانة جنا الأشقر، ضمن أحداث مسلسل وتر حساس الذي يُعرض حاليًا على إحدى قنوات الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
مسلسل وتر حساس الحلقة 39وضمن أحداث الحلقة 39 من مسلسل وتر حساس، قرر «مازن» ويجسد دوره أحمد جمال سعيد، أن يذهب إلى المقابر لزيارة «ليلى»، خاصة أنه يشعر بالذنب الشديد بعد فقدها، ولكنه يجد «عبدالرحمن» ويؤدي دوره الفنان شريف الشعشاعي، يخرج من المقبرة مسرعًا، فيحاول أن يوقفه ليتحدث معه ولكنه لا يلحقه، ويعتقد أن شقيقته «كاميليا» هي السبب وراء اختفاءه، فيخبرها بالأمر ويطلب منها أن تدلها على مكان عبدالرحمن.
ويتوقع الجمهور خلال الأحداث المقبلة، أن يتم قتل «مازن» أحمد جمال سعيد انتقامًا لشرف «فرح» التي انتحرت بسببه، حيث يواصل «عادل ومختار» خططهما السرية للانتقام من مازن، ويقرر الثنائي أن يدخلا إلى «البار» من أجل التخطيط للانتقام منه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وتر حساس مسلسل وتر حساس صبا مبارك أحمد جمال سعيد الفنان أحمد جمال سعيد مسلسل وتر حساس
إقرأ أيضاً:
ما مصير كميات الحنطة والشلب التي تزرع خارج الخطة الزراعية؟
الاقتصاد نيوز - بغداد
أوضحت وزارة التجارة، اليوم الثلاثاء، مصير كميات الحنطة والشلب التي تزرع خارج الخطة الزراعية، فيما أشارت الى اتخاذ إجراءات أمنية لضمان عدم نقل الحنطة من محافظة لأخرى بشكل غير قانوني.
وقال المتحدث باسم الوزارة، محمد حنون، إن "الوزارة تتعامل مع خطة وزارة الزراعة الخاصة بمحصولي الحنطة والشلب عبر دوائرها في بغداد والمحافظات"، مبيناً أن "كميات الحنطة والشلب التي تخرج عن الخطة الزراعية تتطلب موافقات حكومية عليا من مجلس الوزراء ووزارة الزراعة". وأضاف أن "وزارة التجارة لا تملك صلاحية قبول تلك الكميات إلا بموافقة رسمية من الجهات ذات العلاقة، حيث يتطلب الأمر تخصيصات مالية إضافية". وتابع حنون أن "الوزارة لا تملك صلاحية التعامل مع كميات الحنطة الإضافية، إذ يجب أن يتم التنسيق مع مجلس الوزراء أو مجلس الوزراء الاقتصادي للنظر في هذه الكميات، سواء كانت الحنطة أو الشلب"، مؤكداً أن "الخطة الزراعية قد تم إعدادها بناء على حاجة فعلية وتخصيصات مالية". وأشار إلى، أن "الوزارة تدعم المنتج الوطني من خلال شراء الطن الواحد بمبلغ 850 ألف دينار، وهو مبلغ يعتبر كبيراً نسبياً عند مقارنته بالأسعار التجارية والعالمية". وفيما يتعلق بآلية استلام الحنطة، أوضح حنون، أن "الوزارة تستلم الكميات المسوقة من الفلاحين عبر منافذها المعتمدة في بغداد والمحافظات، مع ضرورة أن تكون الكميات قد تم إنتاجها في نفس العام"، مشيراً الى أنه "لا يُسمح بنقل الحنطة من محافظة إلى أخرى أو أن تكون قد تم إنتاجها في السنوات الماضية". ولفت إلى، أن "الجهاز الرقابي وجهاز الأمن الوطني وقيادات العمليات المشتركة في بغداد والمحافظات يراقبون حركة تسويق القمح بين المناطق لضمان عدم حدوث أي نقل غير قانوني"، مشدداً على أن "الإجراءات مشددة لمنع نقل الحنطة من مكان إلى آخر، ويتم التسويق عبر المنطقة أو المحافظة ذاتها". وأكد حنون، أن "أجهزة الفحص المختبري ترفض استلام أي كميات من الحنطة تعود لمواسم سابقة، وإذا تم اكتشاف ذلك، يتم إرسال الكميات إلى وزارة الزراعة أو إبلاغ الجهات القضائية لمنع التلاعب والتحايل".