بإمكانيات لا مثيل لها.. تعرف على أفضل سماعة لاسلكية في الأسواق
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
طرحت شركة JBL طرازين جديدين في سلسلة Wave الحقيقية في الهند Wave Beam 2 وWave Buds 2.
تتميز هذه السماعات بأسعار معقولة مع توفير ميزات مثل إلغاء الضوضاء وعمر البطارية الطويل والتصميمات العصرية، مما يجعلها مناسبة للاستخدام اليومي.
سماعات الأذن اللاسلكيةوفقا لموقع gizmochina، تتميز كلتا سماعتي الأذن بمحركات ديناميكية مقاس 8 مم توفر صوت Pure Bass المميز من JBL، ما يضمن صوتًا واضحًا ومتوازنًا .
تساعد ميزة إلغاء الضوضاء النشطة (ANC) في حجب الأصوات الخارجية.
سماعات JBL Wave Buds 2
تعمل الميكروفونات المزدوجة الموجودة في كل سماعة أذن على تحسين وضوح المكالمات، حتى في الأماكن الصاخبة، مما يجعلها مثالية لأولئك الذين غالبًا ما يستقبلون المكالمات أثناء التنقل.
تتمتع سماعات الأذن بتصنيف IP54، مما يعني أنها مقاومة للغبار والماء، ما يجعلها خيارًا جيدًا للأنشطة الخارجية أو ممارسة التمارين الرياضية.
تتمتع علبة الشحن بتصنيف IPX2، ما يوفر حماية أساسية ضد رذاذ الماء.
سماعة JBL Wave Beam 2
يأتي كلا الطرازين مع تقنية Bluetooth 5.3، ما يضمن اتصالات سريعة وموثوقة. كما يدعمان Google Fast Pair وMicrosoft Swift Pair، ما يجعل الاقتران بأجهزة Android وWindows سريعًا وبسيطًا.
تتيح ميزة الاتصال متعدد النقاط للمستخدمين التبديل بين جهازين يعملان بتقنية Bluetooth بسهولة، وهو أمر مفيد لتعدد المهام.
يمكن للمستخدمين تخصيص تجربة الصوت الخاصة بهم باستخدام تطبيق JBL Headphones، الذي يوفر إعدادات لضبط المعادل، والمطالبات الصوتية، وأصوات الاسترخاء.
توفر سماعات الأذن أيضا ما يصل إلى 10 ساعات من التشغيل مع إيقاف تشغيل خاصية إلغاء الضوضاء النشطة، وتوفر علبة الشحن 30 ساعة إضافية.
إذا كنت لا تملك الوقت الكافي، فإن الشحن السريع لمدة 10 دقائق يمنحك ثلاث ساعات من التشغيل، مما يجعل سماعات الأذن هذه جاهزة في أي وقت.
السعر والتوافرسعر سماعاتWave Beam 2 هو 3999 روبية هندية ، وسعر Wave Buds 2 هو 3499 روبية هندية.
تتوفر سماعات الأذن باللون الأزرق والأبيض والأسود والوردي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التمارين الرياضية سماعات الأذن اللاسلكية سماعة أذن الشحن السريع عمر البطارية المزيد سماعات الأذن
إقرأ أيضاً:
قرار إسرائيلي يثير غضب الشارع الفرنسي
ذكرت صحيفة “لوفيغارو” أن “وفدا مكونا من 27 برلمانيا فرنسيا ومسؤولين منتخبين من اليسار تم إلغاء تأشيراتهم قبل يومين من رحلة مبرمجة إلى إسرائيل”.
وأكدت وزارة الداخلية الإسرائيلية، أنها “ألغت التأشيرات”، مشيرة إلى “قانون يسمح بحظر دخول الأشخاص الذين يريدون العمل ضد تل أبيب”.
وأوضحت الصحيفة أن “الوفد استنكر العقاب الجماعي بعد إلغاء تأشيراتهم، حيث يضم هذا الوفد على وجه الخصوص نواب الجمعية الوطنية فرانسوا روفين وأليكسيس كوربيير وجولي أوزين وسومية بورواها والسناتور ماريان مارغاتي، وكان من المقرر أن يزور الوفد إسرائيل والأراضي الفلسطينية في الفترة من 20 إلى 24 أبريل”.
ووفق الصحيفة، قال 17 من هؤلاء المسؤولين المنتخبين السبعة والعشرين في بيان: “قبل يومين من سفرنا، ألغت السلطات الإسرائيلية تأشيرات الدخول التي منحتنا إياها، على الرغم من الموافقة عليها قبل شهر”.
وأضاف البيان: “نريد أن نفهم ما الذي أدى إلى هذا القرار المفاجئ، والذي يبدو وكأنه عقاب جماعي.. إن إلغاء تصاريحنا لدخول إسرائيل قبل 48 ساعة من مغادرتنا يشكل قطيعة كبيرة في العلاقات الدبلوماسية مع الدولة الفرنسية وولايتنا كممثلين منتخبين للجمهورية، وهو ما يتطلب موقفا لا لبس فيه من أعلى السلطات في دولتنا”.
وقالت المجموعة إن “المنع المتعمد للمسؤولين المنتخبين والبرلمانيين من تولي مناصبهم لا يمكن أن يمر دون عواقب”، مطالبين “بتوضيح هذا الوضع، وأن يستقبل الرئيس ماكرون الوفد، ويبذل قصارى جهده مع السلطات الإسرائيلية للسماح بالسفر مجددا في أقرب وقت ممكن”.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عبّر، الإثنين الماضي، “عن رغبته في إطلاق “سلسلة اعترافات” بدولة فلسطينية، بالتوازي مع اعترافات بإسرائيل من قبل الدول التي لم تقم بذلك حتى الآن”.
وأوضح أن “هذه المبادرة ستُطرح خلال مؤتمر الأمم المتحدة المقرر عقده في يونيو المقبل في نيويورك، والذي ستترأسه فرنسا بالشراكة مع السعودية”.
يُذكر أن السلطات الإسرائيلية “احتجزت في وقت سابق من الشهر الجاري نائبتين في البرلمان البريطاني –يوان يانغ وابتسام محمد– في مطار تل أبيب، قبل أن تُرحّلهما إلى لندن، وكانتا ضمن وفد برلماني في زيارة نظمها مجلس التفاهم العربي البريطاني بالتعاون مع منظمة المساعدة الطبية للفلسطينيين”.
وفي فبراير الماضي، “منعت إسرائيل أيضًا دخول نائبتين يساريتين في البرلمان الأوروبي، هما الفرنسية الفلسطينية ريما حسن، والأيرلندية لين بويلان”.