طلب إحاطة لـ«النواب» بشأن غياب التلاميذ في تقييمات الامتحانات الشهرية
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
طالب النائب محمود قاسم عضو مجلس النواب بإلغاء تسجيل غياب التلاميذ عن تقييمات الامتحانات الشهرية خلال شهر ديسمبر الحالي ويناير وفبراير المقبلين، بسبب تزايد إصابة التلاميذ بفيروس البرد الشديد، وعدم قدرتهم على الذهاب للمدارس.
إفادات رسمية من التأمين الصحي للغياب عن الامتحانوقال في طلب إحاطة قدمه للمستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية وزير الصحة، ومحمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إنه في ضوء الشكاوى المتزايدة من أولياء أمور بعض الطلاب بشأن عدم الأخذ بعين الاعتبار حالات المرض التي قد تصيبهم أثناء الامتحانات الشهرية، يجب إلغاء غياب التلاميذ المصابين من تقييمات الامتحانات الشهرية، وتساءل النائب محمود قاسم: لماذا لا يتم تحديد مواعيد جديدة للامتحانات للطلاب الذين قدموا إفادات رسمية من التأمين الصحي تثبت حالتهم الصحية؟.
وطالب النائب محمود قاسم، الحكومة بإعادة النظر في هذا الموضوع مع تزايد الإصابات الخطيرة للتلاميذ بفيروس البرد الجديد وعدم تجاهل الحالات المرضية لهم خلال فترة الامتحانات، لأن ذلك سيؤثر سلباً على أبنائنا التلاميذ نفسياً وتعليمياً، مشددا على ضرورة مراعاة هذه الحالات وتوفير الدعم اللازم للطلاب المصابين بالمرض لضمان تحقيق العدالة والمساواة في الفرص التعليمية.
وطالب النائب محمود قاسم، رئيس مجلس النواب بإحالة طلب الإحاطة إلى لجنة التعليم والبحث العلمي، واستدعاء وزيري الصحة والتعليم للرد على تساؤلاته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجلس النواب الامتحانات الشهرية رئيس مجلس النواب الامتحانات الشهریة النائب محمود قاسم
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس النواب يلتقي العاهل الأردني عبد الله الثاني
آخر تحديث: 18 دجنبر 2024 - 12:13 معمان/ شبكة أخبار العراق- التقى رئيس مجلس النواب محمود المشهداني، امس الثلاثاء، ملك الأردن عبد الله الثاني في عمان.وذكر المكتب الإعلامي لرئيس مجلس النواب في بيان، أن “الملك عبدالله الثاني استقبل رئيس مجلس النواب محمود المشهداني، بحضور الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في قصر الحسينية”.وكان المشهداني قد أكد في وقت سابق وخلال لقائه رئيس مجلس النواب الأردني أن “الوضع في فلسطين اليوم بحاجة إلى وقفة عربية جادة، وهو أمر يتطلب تكاتف الجهود من أجل دعم حقوق الشعب الفلسطيني، وكذلك الوضع في سوريا ولبنان يحتاج إلى دعم ومساندة حقيقية لمواجهة التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية التي تمر بها هذه الدول الشقيقة”.وتهدف الزيارة إلى تعزيز العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية بالإضافة إلى بحث القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.