بالفيديو.. سنجر: سيطرة نتنياهو على جبل الشيخ في سوريا تحدٍ مباشر للقوانين الدولية
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية بقطاع أخبار «المتحدة»، إنّ تصريحات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو باستمرار السيطرة على جبل الشيخ في سوريا لمدة عام مقبل تعتبر تأكيد بعرض حائط لضرب القرارات الأممية وعدم الانصياع لقرارات الأمم المتحدة، وكأن إسرائيل تدفن الأمم المتحدة والقوانين الدولية.
وأضاف «سنجر»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ دولة الاحتلال الإسرائيلي تفعل كل التجاوزات التي تعتبر تحدي مباشر للقوانين الدولية، معلقا: «ربما نحن أمام بحث عن إنشاء منظمة دولية جديدة بقواعد مختلفة عن قواعد الحرب العالمية الثانية وهي فكرة التصويت وحق الاعتراض على الـ5 دول الدائمين وكل الدعم الذي أخذته إسرائيل من الولايات المتحدة الأمريكية منذ إنشائها وإلى الآن، إذ ليس هناك رادع لها».
إسرائيل غير قادرة على تغطية كل المساحاتوتابع: «إسرائيل كشعب أو جيش ليست قادرة على تغطية كل المساحات التي تسعى إلى احتلالها، ورغم ذلك تقوم بمزيد من القتل واحتلال الأراضي».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سوريا احتلال الجولان
إقرأ أيضاً:
البديوي: انشاء إسرائيل وكالة لتهجير الفلسطينيين انتهاك للمواثيق الدولية
أعرب معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، عن إدانته واستنكاره الشديدين، لإعلان سلطات الاحتلال الإسرائيلية عن إنشاء وكالة تستهدف تهجير الفلسطينيين من قطاع غزّة، والمصادقة على فصل 13 حيًا استيطانيًا غير قانوني في الضفة الغربية، تمهيدًا لشرعنتها كمستوطنات استعمارية.
وعد معاليه، الإعلان انتهاك سافر أمام أعين المجتمع الدولي لكافة المواثيق والمعاهدات والاتفاقيات الدولية، وتهديد خطير على الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأكد معاليه تضامن مجلس التعاون الكامل والثابت، مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مواجهة هذه التصرفات غير الإنسانية وغير القانونية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلية، وأهمية التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية يحقق الأمن والاستقرار في المنطقة، والالتزام التام بقرارات الشرعية الدولية ومبدأ حل الدولتين وفق حدود عام 1967، وبما يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.