"الأولمبية الوطنية" تشارك في "عمومية التضامن الإسلامي"
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
شاركت اللجنة الأولمبية الوطنية، في اجتماع الجمعية العمومية 13 للاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي، والذي عقد في العاصمة الألبانية تيرانا، وشهد مناقشة عدة تقارير، من أبرزها دورة الألعاب الرياضية للتضامن الإسلامي السادسة التي تستضيفها العاصمة السعودية الرياض العام المقبل.
مثّل وفد اللجنة الأولمبية الوطنية في الاجتماع، عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية، الدكتور نبيل محمد بن عاشور، والمدير التنفيذي للجنة، محمد بن درويش.
وترأس رئيس الاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي، الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، الاجتماع، بحضور وزير التعليم والرياضة في جمهورية ألبانيا، أوغيرتا ماناستيرليو، ورؤساء وممثلي اللجان الأولمبية بالدول الإسلامية.
وقال الفيصل: "سيتم الاحتفال خلال العام المقبل 2025 على أرض المملكة العربية السعودية بمرور عشرين عاماً على إطلاق أول دورة ألعاب إسلامية عام 2005، وذلك خلال استضافة الرياض الدورة السادسة من البطولة.
ومن جهته استعرض نائب رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، عضو مجلس إدارة الاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي، الأمير فهد بن جلوي بن عبد العزيز بن مساعد، ملف استضافة المملكة لدورة ألعاب التضامن الإسلامي السادسة، التي تستضيفها الرياض نوفمبر (تشرين الثاني) 2025، وكشف عن عدد الألعاب المدرجة في الدورة التي اشتملت على 19 رياضة، منها ثلاث ألعاب بارالمبية، تقام منافساتها في أربع منشآت.
وأقرت الجمعية في اجتماعها تقرير الأمانة العامة للاتحاد 2023- 2024م، وملف استضافة دورة ألعاب التضامن الإسلامي السابعة 2029، والتقارير المالية والإدارية، إضافة لمناقشة التعديلات المقترحة على النظام الأساسي للاتحاد.
وأهدى وفد اللجنة الأولمبية الوطنية درعاً تذكارية إلى اللجنة الأولمبية الألبانية، وذلك في إطار تعزيز التعاون وفتح قنوات جديدة للتواصل والعمل المشترك مع اللجان الأولمبية في مختلف دول العالم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية اللجنة الأولمبية الوطنية اللجنة الأولمبية الوطنية الأولمبیة الوطنیة للتضامن الإسلامی اللجنة الأولمبیة
إقرأ أيضاً:
الخارجية: الحرب التي تخوضها ميليشيا الجنجويد بالوكالة عن راعيتها الإقليمية موجهة ضد الشعب السوداني ودولته الوطنية
مرةً أخرى، تؤكد ميليشيا الجنجويد طبيعتها الإجرامية والإرهابية، وتُثبت أن الحرب التي تخوضها بالوكالة عن راعيتها الإقليمية موجهة ضد الشعب السوداني ودولته الوطنية.ويتجلى ذلك في الجريمة الإرهابية الجديدة التي ارتكبتها هذه الميليشيا، وهزّت الضمير الإنساني، بتصفية أكثر من 31 مدنياً أعزل بدم بارد، أمس جنوب مدينة أم درمان، ثم التباهي بذلك، وتوعُّد متحدث باسم المليشيا – يقيم في عاصمة أوروبية – بارتكاب المزيد من الجرائم المماثلة، واستهداف مجتمعات سودانية بعينها، وقتل جميع الأسرى والمختطفين، ومعظمهم من المدنيين.ولا تترك هذه الجريمة النكراء، والخطاب الصادر عن الميليشيا بشأنها، والذي يعكس مدى استخفافها بالقيم الإنسانية، أي مسوّغ لعدم تصنيفها جماعة إرهابية، واعتبار راعيتها الإقليمية دولةً راعيةً للإرهاب وخارجةً على القوانين والأعراف الدولية، وضرورة اتخاذ الإجراءات الكفيلة بردعها عن تغذية الصراعات والمذابح في المنطقة.
جمهورية السودانوزارة الخارجيةمكتب الناطق الرسمي وإدارة الإعلامصدر في يوم الاثنين، الموافق 28 أبريل 2025م. إنضم لقناة النيلين على واتساب