اختتام مهرجان أسبوع "استدامة وطن" بمؤتمر سياحي في نسخته الثالثة
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اختتم مهرجان أسبوع “استدامة وطن” في موسمه الثالث تحت شعار (صناع الاستدامة) فعالياته علي ضفاف النيل بمؤتمر علمي سياحي بعنوان (أهداف التنمية المستدامة في الحديث عن الأعمال التجارية ووسائل الإعلام) وذلك وسط حضور لفيف من رواد الأعمال والشركات والإعلام، ودار الحديث حول دور الإعلام في ابراز دور الأعمال التجارية في التنمية المستدامة، وقد خرج المهرجان بعدد من التوصيات كمخرجات للمؤتمر العلمي الأول تحت عنوان ' دور المشروعات الوطنية فى تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتعزيز النمو الاقتصادى، وتحقيق سياسة الاستثمار المستدام والمعرض العلمي (عالمنا كما نريد).
ختام مهرجان أسبوع استدامة وطن بمؤتمر سياحي وأهم التوصيات
والمؤتمر الثاني بعنوان "المؤتمر العلمي السياحي أهداف التنمية المستدامة في الحديث عن الأعمال التجارية ووسائل الإعلام" وجاء من اهم التوصيات لفعاليات ومؤتمرات مهرجان أسبوع استدامة وطن في موسمه الثالث تحت شعار (صناع الاستدامة) ما يلي:-
التوصيات
1- المشروعات الزراعية مشروعات تنموية هامة للإقتصاد المصري ومشروع حقن التربة الرملية هو مشروع هام يوفر المياه والطاقة ويجب تعميمه حتي نستطيع التوسع في إستصلاح الاراضي الرملية وتحويلها إلي أراضي طينية وبذلك نستطيع توفير الأمن الغذائي المصري.
٢- يجب انتشار الوعي عن طريق المؤتمرات العلمية والإعلام بالمشروعات الوطنية التي تقوم بها الدولة مثل مشروع العاصمة الإدارية الجديدة، والذي تم عرضه في المؤتمر العلمي بشكل كامل حتي يتعرف الجمهور علي الجهد الذي تبذله الدولة في الإصلاح والتطوير.
٣- يجب إقامة المزيد من المعارض العلمية والفنية ومعارض المنتجات ونشر الابتكارات لشباب الجامعات والباحثين.
٤- يجب أن تتحول جميع الشركات والمشروعات التنموية إلي الإقتصاد الدائري او المستدام والإبتعاد عن الاقتصاد الخطي وذلك للاستدامة في استخدام الموارد وتقليل النفايات والحد من التلوث البيئي.
٥- التنمية المستدامة لها دور كبير في تعزيز نمو الاقتصاد الوطني ولها أربعة أبعاد أساسية تحقق المتطلبات الكمية والنوعية لتحسين الحياة البشرية ويجب الاهتمام بهذه الأبعاد وهم البعد الاقتصادي والمالي والبعد البشري والبعد الاجتماعي والبعد البيئي.
٦- يحقق النقل المستدام عددا من اهداف التنمية المستدامة مثل الصحة الجيدة والطاقة النظيفة والنمو الإقتصادي والصناعة والإبتكار والبنية الاساسية والمدن المستدامة والاستهلاك العادل والتغير المناخي والحياة في الماء والحياة علي الارض ولذلك يجب تعزيز مفهوم النقل المستدام حيث يسهم قطاع النقل ب١٦% من التلوث الكربوني للنقل البري و٦% من التلوث الكربوني للنقل البحري والجوي و٤% من التلوث الكربوني من وسائل النقل الأخري.
٧-لتحقيق اهداف الاستدامة يجب علي المنشآت دمج معايير السلامة والصحة المهنية في إستراتيجية المنشأة حتي يشعر العمال بأنهم محميون في بيئة العمل ويزداد انخراطهم وإنتاجيتهم مما يؤدي إلي تحسين الإقتصاد للمنشأة وللدولة.
٨- بناء علي تصريح الامين العام لمنظمة الاوبك بحتمية الإعتماد علي النفط والغاز وربما الفحم أيضا حتي عام ٢٠٥٠ وذلك لزيادة تكلفة حلول الطاقة النظيفة محل الطاقة التي يتم الحصول عليها من الوقود الأحفوري أصبحت المعادلة الآن هي الاستمرار في تلك الصناعة مع الحفاظ علي الابعاد الثلاثة للتنمية المستدامة (الاقتصادية والإجتماعية والبيئية) فيجب تركيز قطاعات البترول علي زيادة الإنتاج وتقليل التكلفة وإنتاج أكثر إستدامة.
٩- الإعلام المتخصص يعزز دور المشروعات الاقتصادية فيجب تعظيم ثقافة ودور الإعلامي المتخصص في المجالات المختلفة حتؤ نستطيع توصيل أهمية ودور المشروعات ونتائجها إلي الجمهور وتسويقها إعلاميا بشكل افضل.
١٠- دمج الشباب وخاصة شباب الجامعات ومراكز البحوث ومراكز الشباب بشكل اكبر في الفاعليات العلمية والثقافية والفنية لأن الشباب هم العامل الرئيسي والفعال في تحقيق أهداف الإستدامة.
١١- تعظيم دور المهرجانات العلمية الثقافية الفنية فالمهرجانات هي دليل تقدم البلد ونموه حيث تساهم على تشجيع التبادل التجاري المحلي وتقديم الدعم للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، حيث تتيح لرواد الأعمال الفرصة لترويج منتجاتهم وتوسيع شبكاتهم التجارية، كما تعتبر المهرجانات مناسبة لتعزيز التفاعل الاجتماعي والروح المجتمعية، مما يعزز الشعور بالانتماء والتفاعل بين أفراد المجتمع والتبادل الثقافي العلمي، ويسهم بشكل إيجابي في بنية المجتمع وتعزيز الهوية والوقوف علي أحدث التكنولوجيات
هذا وقد استهدف المهرجان هذا العام في أولي فعالياته إبراز مشروعات الدولة الوطنية في عدة مجالات مثل المجال الزراعي والصناعي والإنشائي وتكنولوجيا المعلومات والسياحة والتي تنفذ خطة الدولة في تحقيق أهداف الإستدامة ال١٧ كما يستهدف المعرض العلمي تعظيم دور مراكز البحوث والجامعات في خلق جيل جديد من شباب الباحثين والطلاب لديهم القدرة علي الإبتكار والإنتاج وعرض هذه الإبتكارات والمنتجات من خلال المعرض العلمي .
أقيم المهرجان بمشاركة ورعاية عدد من الوزارات والمراكز البحثية والجامعات برعاية ومشاركة وزارة البيئة ورعاية مركز البحوث الزراعية بمعرض ابتكارات ومنتجات الاستدامة وحضور ومشاركة كلية الزراعة جامعة عين شمس بمعرض ابتكارات ومنتجات الاستدامة برئاسة الدكتور/ولاء محمد عبد الغني – عميد كلية الزراعة جامعة عين شمس وحضور ومشاركة عدد من الشركات بابتكارات ومعروضات عن الاستدامة .
جاء المهرجان هذا العام في موسمه الثالث برئاسة الدكتورة / رشا عبد العزيز – رئيس مبادرة اسبوع استدامة وطن، تشجيعا للمنتج الوطني المستدام بالمقاييس البيئية العالمية ودعم الابتكارات والمنتجات الخاصة بالتنمية المستدامة في جميع القطاعات والمجالات المختلفة لتشجيع ودعم صناعة الاستدامة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التنمیة المستدامة مهرجان أسبوع من التلوث
إقرأ أيضاً:
اختتام أعمال المؤتمر العلمي الأول للجامعات اليمنية حول “طوفان الأقصى”
الثورة نت|
طالب المشاركون في المؤتمر العلمي الأول للجامعات اليمنية حول “طوفان الأقصى”، بالاهتمام بتوثيق الموقف اليمني المشرف وإسناده الرسمي، الشعبي لمعركة “طوفان الأقصى”، وفضح الأدوار التاريخية لأمريكا والدول الغربية الداعمة للمشروع الصهيوني.
وأكدوا في ختام أعمال المؤتمر اليوم والذي نظمته في ثلاثة أيام، ست جامعات يمنية بمشاركة 200 باحث من مختلف الجامعات اليمنية، ضرورة توثيق المواقف المخزية للأنظمة العربية المطبعة مع كيان العدو الإسرائيلي وحفظها للأجيال والتوعية بأهمية معرفة تاريخ الصراع مع اليهود وفق المنهجية القرآنية.
ودعت توصيات المؤتمر إلى توثيق دور علماء الدول المطبعة أو الموالية للعدو عبر التاريخ، في تنفيذ مخططات اليهود لتطويع الشعوب والأنظمة العربية تحت شعار طاعة ولي الأمر، والذي أسهم ذلك في تعزيز قدرة اليهود على هندسة التخاذل العربي، وكشف عملاء وخونة الأمة الساعين لحماية المشروع الصهيوني في المنطقة.
وأشارت التوصيات إلى العمل على تأييد التحركات ضد العدو الإسرائيلي الميدانية الدولية والدبلوماسية التي تؤيد القضية الفلسطينية، والاهتمام بدعم تحرك دولة جنوب أفريقيا أمام محكمة العدل الدولية بشأن ارتكاب كيان العدو الإسرائيلي جرائم إبادة جماعية في غزة وانتهاكها لاتفاقيات منع جريمة الإبادة الجماعية لعام 1948م.
كما طالبت التوصيات المجتمعات العربية والإسلامية بتغيير موقف العالم الإسلامي، والعربي بِطَرَفَيْهِ الحكومي والشعبي، والذي أظهر خذلاناً غير مسبوق للنضال الفلسطيني العادل مُمَثَلاً بمعركة “طوفان الأقصى” وما أعقبها من تبعات كارثية وجرائم ارتكبها العدو الإسرائيلي تجاه الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية، ولاحقاً ما ارتكبه من جرائم بحق الشعب اللبناني.
ودعت إلى توجيه البحوث والدراسات في المؤسسات البحثية نحو الأولويات التي ركزت عليها نتائج وتوصيات المؤتمر وتعزيز وترسيخ مبدأ الولاء والبراء من أعداء الله، والأمة وفي مقدمتهم العدو الأمريكي، الإسرائيلي والالتفاف حول السيد القائد والمشروع القرآني وتحمل المسؤولية في بناء الأمة وإعدادها لمواجهة الأعداء.
وأوصى المشاركون بالمؤتمر الجهات المعنية بإعادة النظر في التشريعات واللوائح التربوية، المنظمة للتعليم، وتضمينها القضايا التي تنمي الوعي الثقافي، بما يعزز الهوية الإيمانية المستوحاة من المشروع القرآني، ونشر الثقافة القرآنية لتعزيز الروح الجهادية ومفاهيم ثقافة الجهاد والاستشهاد، في أوساط الأجيال الناشئة بإدخالها في المناهج التعليمية.
وشددوا على تحصين الشباب من الثقافة الغربية والحرب الناعمة، وتعزيز الوعي بمشروعية القضية الفلسطينية، ومظلومية الشعب الفلسطيني، لنيل حريته واستقلاله، وتحرير المسجد الأقصى والقدس الشريف، والأراضي المحتلة من دنس اليهود الغاصبين.
كما أوصى المشاركون بتفعيل دور الإعلام في كشف أطماع العدو الإسرائيلي، الأمريكي في مقدرات وثروات الأمة العربية والإسلامية، وسعيهم الحثيث والمستمر لإضعاف الأمة تأكيداً لما ذكره الشهيد القائد، وكذا توعية الأمة بحتمية زوال العدو الإسرائيلي.
وشددت التوصيات على توحيد وتوجيه الخطاب الإعلامي لكشف ضعف كيان العدو الإسرائيلي وتوثيق خسائره في معركة “طوفان الأقصى” عسكريًا وأمنيًا وسياسيًا واقتصاديًا وترسيخ الوعي بأهمية وسائل الإعلام، ومواقع التواصل في تعزيز الفهم والوعي بقضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
كما طالب المشاركون بالاهتمام بالقول السديد للمحتوى الإعلامي، الذي لا يخرج فيه عن حد الصواب، وتحري الحقيقة، لتقديم محتوى إعلامي، في إطار الاهتمامات الواسعة، بقضايا الأمة الكبرى، وتطوير مناهج مؤسسات التعليم، وتضمينها الصراع مع العدو، وفي مقدمتها الصراع مع كيان العدو الصهيوني، وتعزيز الأنشطة الطلابية التي تناقش القضية الفلسطينية.
وأعربت التوصيات عن الأمل في تشجيع الطلبة على المشاركة في مسابقات ثقافية وأدبية تعكس فهمهم للقضية الفلسطينية، وتفعيل أدوار أعضاء هيئة التدريس بالجامعات اليمنية تجاه معركة “طوفان الأقصى” والمتمثلة في أربعة أدوار رئيسة” الدور التعليمي والتثقيفي، والإنتاج البحثي، والدور الإغاثي والتضامني، والدور القيادي والتوجيهي”.
وحثت على إجراء المزيد من الدراسات والأبحاث المرتبطة بتعزيز الوحدة الإسلامية من خلال قراءة وتحليل ملازم ومحاضرات الشهيد القائد ومحاضرات وخطابات السيد القائد حول قضايا الصراع مع كيان العدو الإسرائيلي والأمريكي ودول الظلم والاستكبار.
وجددّت الدعوة لمواصلة التوعية بمقاطعة المنتجات الصهيونية والأمريكية والداعمة للعدو، وعدم اقتصارها أثناء فترة العدوان والدعوة لدعم الاقتصاد الفلسطيني كواجبٌ ديني وأخلاقي وقومي يجب أن يُعزز بالتعاون الفعّال والشراكة المستدامة وإمكانية الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة في جمع التبرعات وتحويلها الكترونياً لتعزيز صمود الشعب الفلسطيني.
وشددت التوصيات على بناء استراتيجية شاملة تستفيد من التجارب التاريخية والمعاصرة، في المقاطعة ومواجهة الحصار وتفعيل أوراق القوة التي تمتلكها الأمة العربية للضغط على العدو الإسرائيلي والدول الداعمة له، أسوةً بالدور اليمني.
وثمن المشاركون موقف اليمن واستعداده مواصلة دعم الأشقاء بفلسطين مادياً ومعنوياً وعسكرياً حتى إيقاف نزيف الدم في غزة خصوصاً وفي فلسطين عموماً، والعمل على تحقيق الاكتفاء الذاتي للأمة في كافة المجالات، بما يحقق استقلالها اقتصاديًا.
وأُوصى المؤتمر بتأسيس وحدة سيبرانية متخصصة ضمن جناح محور المقاومة تعمل على تطوير استراتيجيات وأدوات متقدمة لحماية الأنظمة الرقمية، مطالبًا بالعمل على بناء جيش مؤمن يستمد قوته من الرؤية القرآنية التي ترسخ مبدأ الولاء لله ولرسوله، وأعلام الهدى حتى يستطيع مواجهة أعداء الأمة، ويحقق النصر الفعلي على الأعداء، والتركيز على نشر وترسيخ العقيدة العسكرية والقتالية والجهاد والاستشهاد لدى أبناء القوات المسلحة.
وفي ختام أعمال المؤتمر بارك نائب وزير التربية والتعليم والبحث العلمي الدكتور حاتم الدعيس، نجاح المؤتمر والخروج بتوصيات نوعية والدعوة إلى متابعة تنفيذها وتحويلها إلى برامج عمل ملموسة لتحقيق الأهداف والغايات المنشودة.
وأكد أهمية استمرار الفعاليات والمؤتمرات، خاصة ما يتعلق بدراسة تداعيات الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي .. مثمنًا جهود كل من ساهم وشارك في دعم وإنجاح المؤتمر واستضافة جامعة العلوم والتكنولوجيا لأعماله وكذا كل الفعاليات والمؤتمرات والأنشطة العلمية والحرص على الوقوف إلى جانبها لإعادتها إلى سابق عهدها.
بدوره أكد رئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا الدكتور خالد صلاح في كلمة الجامعات، أن المؤتمر الذي نظمته جامعات “الإماراتية الدولية، واليمنية، والعلوم والتكنولوجيا، وتونتك، والناصر، وآزال للتنمية البشرية” سعى لاستنهاض دور الجامعات وتعزيز جهود إسناد وتوثيق معركة “طوفان الأقصى” ومناقشة أبعادها ونتائجها على الواقع.
وأثنى على جهود اللجان التي عملت وساهمت في إنجاح المؤتمر الذي سلط الضوء على الدور القيادي للسيد القائد والشعب اليمني في معركة “طوفان الأقصى” ومناقشة تداعياتها في المجالات الثقافية والعلمية والسياسية والإدارية والعسكرية والإعلامية والاقتصادية وغيرها والخروج بتوصيات تعزز دور الجامعات البحثية والتدريسية في خدمة قضايا الأمة.
وفي ختام أعمال المؤتمر الذي حضره نائب رئيس اللجنة الإشرافية الدكتور فؤاد حنش، ورئيسا لجنتي العلمية الدكتور محمد البخيتي، والتحضيرية الدكتور عبدالله جحاف، ونائب رئيس مجلس الاعتماد الأكاديمي الدكتور عبد العزيز الشعيبي، والأمين العام الدكتور محمد ضيف الله، ونخبة من الأكاديميين ورؤساء الجامعات الحكومية والأهلية، تم تكريم الجهات الراعية والمشاركة في المؤتمر والجامعات المنظمة بدروع واللجان العلمية والتحضيرية والإعلامية والباحثين بشهادات تقديرية.
وكانت أعمال المؤتمر تناولت في اليوم الختامي، 35 بحثاً وورقة علمية في سبع جلسات عمل، تركزت على دور الجامعات اليمنية في تعزيز الوعي بطوفان الأقصى من وجهة نظر الطلبة وأعضاء هيئة التدريس.
وتطرقت البحوث والأوراق إلى دور وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي في كشف جرائم الكيان الصهيوني، وأهمية المشروع القرآني وتأثيره ونجاحه وانتصاره وفاعليته في التصدي للعدوان الأمريكي، الصهيوني في المعركة ودلائل زوال الكيان من الثوابت الدينية والتاريخية والكونية وأثر هجمات مضيق باب المندب على خطوط التجارة العالمية خلال المعركة، وأهمية سلاح المقاطعة في السياق التاريخي والإسلامي، ودور الجامعات في بناء الوعي الثقافي في الوسط الطلابي، وكذا دور هندسة الأنفاق في تعزيز صمود المقاومة والشعب الفلسطيني”.