أعلنت بول بيتكوين عن إطلاق منصتها الجديدة حصريًا في أوروبا، والتي تتيح للمستخدمين في فرنسا إمكانية شراء وبيع البيتكوين باستخدام التحويلات المصرفية الفورية عبر نظام سيبا.

اعلان

وابتداءً من اليوم، يمكن للمواطنين الفرنسيين إنشاء حساب على الموقع الإلكتروني app.bullbitcoin.com لتداول البيتكوين بسهولة وأمان.

وتأتي هذه الخطوة في إطار توسع الشركة الذي بدأ في كندا عام 2013، وهاهي تستمر اليوم عبر أوروبا، بعد حصولها على شهادة (بي إس إيه إن) في فرنسا عام 2024 نتيجة استحواذها على شركة بتكوين ليون. وتقود بول بيتكوين فريقًا من الخبراء الفرنسيين البارزين في مجال البيتكوين، بمن فيهم فرانسيس بويليوت، وثيو موغينيه، وجيل كاديغنان، وجيمي شامبراد، وجيرو مارون.

مؤشر المتوسط المتحرك البسيط لـ 20 أسبوعًا والمتوسط المتحرك الأسي لـ 21 أسبوعًا) يبلغ 42%

وقد حققت بول بيتكوين سمعة قوية في السوق العالمية، حيث باعت عشرات الآلاف من البيتكوين للعملاء في كندا منذ انطلاقها، كما تُعد واحدة من أكبر منصات الدفع باستخدام البيتكوين في أمريكا الوسطى. هذه الخبرات العالمية تؤهلها إلى دخول السوق الأوروبية، مما يجعلها شريكًا موثوقًا للمستخدمين في المنطقة.

وتُعد هذه الخطوة جزءًا من التوسع الدولي لشركة بول بيتكوين، الذي بدأ في كوستاريكا عام 2023، ويعكس أهمية دخول الشركة إلى السوق الأوروبية، وتحديدًا السوق الفرنسية.

وفي هذه المرحلة على وجه الخصوص، تُعزز بول بيتكوين من تمكين الأفراد في أوروبا، مع التركيز على تعزيز السيادة المالية للمستخدمين وحمايتهم عبر الحفاظ على خصوصية معلوماتهم وأموالهم.

مخطط تقاطع الذهب وتقاطع البيتكوين

ومن خلال تقديم خدمات غير وصائية، تُتيح بول بيتكوين للمستخدمين الاحتفاظ التام بسيطرة على عملاتهم الرقمية، مما يعكس التزام الشركة بتوفير بيئة تداول آمنة وموثوقة. وبالإضافة إلى ذلك، يُقدم فريق الشركة دعمًا مستمرًا للمستخدمين عبر منصات متعددة وفي كيفية استخدام محافظ البيتكوين (محافظ) بأمان.

وفي تعليقه على هذه الخطوة، قال ثيو موغينيه، المدير العام لـ بول بيتكوين أوروبا: "نحن نؤمن بأهمية الشفافية في تسعير البيتكوين، ونسعى دائمًا لتقديم معاملات سريعة وموثوقة. وبالإضافة إلى ذلك، فإننا ملتزمون بتوفير الدعم المستمر لعملائنا، بما يضمن لهم استخدام البيتكوين كأداة مالية فعّالة وآمنة".

Relatedارتفاع سعر عملة البيتكوين إلى أعلى مستوى منذ عامين أسعار الـ"بيتكوين" تحلّق مع الرهان على فوز ترامب في الانتخابات الرئاسية المقبلةعملة بيتكوين الرقمية تبلغ أعلى مستوى في شهر واحد وسط سياسات التيسير النقدي لدى البنوك المركزية

وتعتبر بول بيتكوين منصة غير وصائية متخصصة في شراء وبيع البيتكوين. وهي مسجلة كمنظمة أصول رقمية (بي إس إيه إن) في فرنسا من قبل هيئة الأسواق المالية (إيه إم إف)، كما أنها مسجلة كشركة خدمات مالية في كندا مع كانافي.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية وول ستريت ترتفع مع قفزة البيتكوين وترقب لقرار الفائدة بيتكوين تحلق وتتخطّى حاجز 100 ألف دولار مع استمرار الارتفاع القياسي مدعومة بعودة ترامب أسعار البيتكوين تتراجع بعد عمليات جني الأرباح.. هل ستصمد عند مستوى 100 ألف دولار؟ عملة رقميةأسواق العملاتأوروبااعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. غارات إسرائيلية عنيفة على صنعاء والحديدة والحوثيون يردون بصاروخ على تل أبيب يعرض الآن Next انهيار تاريخي للريال الإيراني مقابل الدولار وسط توتر إقليمي متصاعد يعرض الآن Next إسرائيل تتوغل في الريف الجنوبي لمحافظة درعا السورية ونتنياهو يقول إنهم مرابطون حتى ترتيب آخر يعرض الآن Next بين الفخامة والواقع الصعب في كوريا الشمالية.. افتتاح حانة للبيرة في العاصمة يعرض الآن Next ديزني تحذف قصة متحولين جنسياً من مسلسل 'الفوز أو الخسارة': ما هو السبب الحقيقي وراء هذا القرار؟ اعلانالاكثر قراءة الجولاني يدعو لرفع العقوبات عن سوريا ويؤكد بأنها لن تكون منصة لمحاربة إسرائيل الجيش الإسرائيلي: إصابة سائق حافلة إسرائيلي في عملية إطلاق نار عند قبر يوسف في نابلس مصادر عسكرية تكشف: حماس جندت آلاف المقاتلين الجدد في غزة مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز العاملون في هذه المهن أقل عرضة للخرف: إليك السبب وراء ذلك اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومسورياإسرائيلروسياحركة حماسقتلالحرب في أوكرانيا بنيامين نتنياهوحرية ممارسة المعتقدريو دى جانيروديزنيفلاديمير بوتينعيد الميلادالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: سوريا إسرائيل روسيا قتل حركة حماس الحرب في أوكرانيا سوريا إسرائيل روسيا قتل حركة حماس الحرب في أوكرانيا عملة رقمية أسواق العملات أوروبا سوريا إسرائيل روسيا حركة حماس قتل الحرب في أوكرانيا بنيامين نتنياهو ريو دى جانيرو ديزني فلاديمير بوتين عيد الميلاد یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

وزيرة البيئة تطلق المرحلة الجديدة من برنامج الصناعة الخضراء

شهدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة الاحتفالية الختامية للمرحلة الثالثة والأخيرة لبرنامج التحكم في التلوث الصناعي في EPAP III تحت شعار "إنجازات وطموحات لصناعة خضراء مستدامة "، وأطلقت المرحلة الجديدة من برنامج الصناعة الخضراء GSI.

وزيرة البيئة تستعرض أدوات مصر لتحقيق الانتقال الأخضر العادل وزيرة البيئة تفتتح محطة معالجة مياه الصرف الصناعي بشركة انترستات للصناعات الورقية

وقد شارك فى الاحتفالية الدكتورة رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي بكلمة مسجلة  والدكتور شريف الجبلي رئيس لجنة تسيير مكتب الالتزام البيئي والتنمية المستدامة ورئيس مجلس إدارة غرفة الصناعات الكيماوية باتحاد الصناعات المصرية، والاستاذة سها التركي نائب الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة البنك الأهلي المصري، جيدو كلاري رئيس المركز الاقليمي لبنك الاستثمار الأوروبي لشمال أفريقيا والشرق الأدنى، ولورينزو فينغوت هارينجتون، رئيس قطاع التحول الأخضر والمستدام، بعثة الاتحاد الأوروبي لدى مصر، والدكتور علي أبو سنة رئيس جهاز شئون البيئة، ومشاركة لفيف من أعضاء القطاعين الصناعي والبنكي ومجلسي النواب والشيوخ والقطاع الخاص وشركاء التنمية والإعلام.

وأكدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة أن برنامج التحكم في التلوث الصناعي بمراحله الثلاث بدأ منذ ٢٥ عام من وزارة البيئة، لمساعدة المنشآت الصناعية غير المتوافقة على ان تكون اكثر التزاما وتوافقا مع البيئة ، تزامنا مع خروج قانون البيئة رقم ٤ لسنة ١٩٩٤، وبدأ بتحديات البيئة التقليدية مثل تلوث الهواء والمياه والصرف الصناعي، ومع انتهاء المرحلة الثالثة نثمن دور شركاء التنمية وتوفير ١٤٥ مليون يورو، وشاركت الصناعة بتمويل موازي لنصل لتوفير اوضاع ٢٣ منشأة صناعية استفادت بحوالي ٣٤ مشروع فرعي بتمويل ١٩٤ مليون يورو.

واشار فؤاد إلى ان المرحلة الثالثة من البرنامج ركزت بجانب المشروعات الكبيرة على المشروعات الصغيرة والمتوسطة، حيث ان دعم ٣٧ مشروع بتكلفة ١٤ مليون يورو ، بالإضافة إلى المنح المقدمة من البنك الأهلي وبنوك أخرى وشركاء التنمية بنسبة ٢٢٪؜ وصلت إلى ٣٠ ٪؜ في بعض المشروعات، كما ساعد على الترويج للبرنامج خاصة مع تغير الفكر العالمي في الاقتصاد والصناعة مع مطلع القرن، لتتخطى التوافق مع البيئة إلى الوصول لمنتجات خضراء، وهذا يشمل تحدي أمام التصدير والقيمة التنافسية للمنتج المصري.

وأضافت سيادتها أن التوجه العالمي الجديد تطلب الانتقال من مرحلة دعم التوافق البيئي فقط إلى دعم تحقيق كفاءة استخدام الموارد الطبيعية، بما يلبي متطلبات السوق المحلي والميزة التنافسية للمنتج المصري وتعزيز التصدير، مثمنة دعم شركاء التنمية في العمل على هذا التوسع في هدف البرنامج، مما دعم على سبيل المثال شركات الاسمنت في زيادة استخدام وإنتاج الوقود البديل.

واشارت فؤاد ان البرنامج كان اكثر شمولا ليضم محافظات مصر ولم يركز على المناطق الأكثر تلوثا فقط، كما شمل مختلف المنشآت الصناعية الكبيرة والمتوسطة والصغيرة، وايضاً العديد من المشروعات المتنوعة مثل خفض انبعاثات الملوثة للهواء والمسببة لتغير المناخ، وتكنولوجيا الإنتاج الأنظف وإدارة المخلفات وتحسين بيئة العمل وكفاءة استخدام الموارد.

وقالت وزيرة البيئة " أن الصناعة تعتمد على موارد البيئة، كان لابد من تحقيق التوافق مع البيئة، من خلال رحلة شراكة بين البيئة والصناعة، فعمليات التفتيش البيئي المشتركة بين البيئة والصناعة لا تهدف فقط الوقوف على المخالفات ولكن ايضا تحديد فرص توفيق الأوضاع"، وثمنت الوزيرة الاتفاقية المبرمة مع اتحاد الصناعات لتقديم تمويل اكبر للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، لزيادة فرص البداية الصحيحة للمشروعات.

واوضحت الدكتورة ياسمين فؤاد ان الرحلة مليئة بالإنجازات الطموحات، مستعرضة إنجازات البرنامج في تخفيض تلوث الهواء ٦٥ ألف طن من الجسيمات العالقة، و١٠٠ مليون متر مكعب لمياه الصرف الصناعي التي تم توافقها، وهناك تغير المناخ وتفادي ٧٠٠ الف طن من انبعاثات غازات دفيئة، وكفاءة الموارد وإعادة تدوير ١٣ مليون متر مكعب من مياه الصرف الصناعي، مشيرة الى رحلة أخرى من الإنجازات من التمويل الأخضر وتوسيع قاعدة المشاركة، حيث بدأ البرنامج بعدد قليل من البنوك وفي مقدمتها البنك الاهلي الشريك الرئيسي ليضم العديد من البنوك الأخرى.

ولفتت وزيرة البيئة ان وزارة البيئة عملت ايضا على رفع القدرات والتدريب على فكرة التمويل الأخضر، فرغم ان البنوك بها وحدات خاصة للاستدامة ، كان هناك فرق بين تمويل الاستدامة وتغير المناخ، هناك العديد من المصطلحات تتطلب قدرات بشرية وطنية قادرة على استيعابها والتعامل معها، ليس فقط من الجانب النظري ولكن من الجانب الفعلي المطبق على أرض الواقع، إضافة إلى توسيع قاعدة الشركاء في برنامج GSI الجديد.

وأشارت وزير البيئة إلى أن من طموحات البرنامج الجديد للصناعة الخضراء تطبيق آلية تعديل حدود الكربون، حيث أن جزء كبير من هذا البرنامج سيدعم خارطة طريق لتلك الآلية، والمزمع خروجها في منتصف الشهر القادم، ولتكملة الرحلة لابد ان يكون القطاع المصرفي المصري قادرا على مواكبة مع فكر التمويل الأخضر وكيفية خفض للمخاطر الخاصة بالمشروعات الخضراء، مع توسيع قاعدة المشروعات التى تواجه تحديات، مؤكدة انه الدور الحقيقي للبنوك التمويلية الدولية لا يقتصر دورها على تمويل المشروعات الربحية، ولكن المساعدة في التحديات الوطنية لمساعدة القطاع الخاص على العمل.

واشارت وزيرة البيئة إلى أهمية توطين التكنولوجيا ودعم تلك من خلال برنامج التحكم في التلوث الصناعي، موضحة ان مصر بدأت الطريق من خلال إنشاء محطة صرف صناعي مصنعة بالكامل داخل مصر، مشيرة أيضا إلى فكرة ريادة الأعمال والحوار المجتمعي لنشر الفكر بدلا من الوقوف علي تلك التمويل القادم للبرنامج المقدر ٢٧١ مليون يورو.

وأعربت وزيرة البيئة عن امتنانها للدعم الذي قدم مختلف الشركاء خلال رحلة البرنامج، سواء من الإعلام ومجلسي النواب والشيوخ، والوزارات الشريكة، والوزراء السابقين للبيئة ورؤساء جهاز شئون البيئة السابقين، ومديري البرنامج، ولجنة تسيير البرنامج وفريق العمل الحالي للبرنامج لدعم وتنفيذ هذا البرنامج ومواجهة التحديات التي أمامهم للوصول به لنهاية المشروع.

كما وجهت وزيرة البيئة الشكر للمنشآت الصناعية التي سارت معنا خلال هذه الرحلة الصعبة والتحديات التي واجهتها للتوافق البيئي، متمنية أن تكون الصناعة المصرية دائما متوافقة، مستدامة، وخضراء، مؤكدة على ان بدء رحلة جديدة تسطر  قصة نجاح جديدة قابلة للتطبيق والتكرار والتطوير.

وتم خلال الاحتفالية عرض فيديو قصير حول نماذج نجاحات البرنامج على ارض الواقع كثمرة لتضافر جهود كافة الجهات المشاركة في التنفيذ سواء جهات محلية أو دولية، وتكريم عدد من الشخصيات، ومن شركاء التنمية السيد كريستوف شيفر مدير بنك التنمية الألماني KFW بمصر ، والسيد لورينزو فينجوت هارينجتون ممثل الاتحاد الأوروبي، والسيد جويدو كلاري، رئيس المركز الإقليمي لبنك الاستثمار الأوروبي لشمال أفريقيا والشرق الأدنى، والسيدة إلسا فيفر، رئيسة وحدة البيئة والتمويل المستدام، الوكالة الفرنسية للتنمية AFD. وايضاً عدد من البنوك وممثلي القطاع المصرفي بمصر وهي البنك الأهلي المصري،  وبنك قطر الوطني  QNB، والبنك التجاري الدولي، بنك التنمية الصناعية ،  د. شريف الجبلي - عضو لجنة تسيير المشروع ، والسيدة هالة عبد الجواد رئيس القطاع البيئي بهيئة التنمية الصناعية ، ود. خالد قاسم مساعد وزير التنمية المحلية ،والدكتوز طارق الشعراوي مساعد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي والسيد فيليب جاجو مدير برنامج المساعدة الفنية للمشروع المصري، ، ود. شادية الشيشيني الخبيرة في مجال الصناعة، ود. هدى صبري الخبيرة في مجال البنوك والتمويل للمشروع المصري.

 

مقالات مشابهة

  • الرئيسة الجورجية المنتهية ولايتها: "يجب على أوروبا إيجاد القوة اللازمة للتصرف" لدعم المحتجين
  • شركة بُن بلس العمانية تطلق هويتها الجديدة باسم مدد
  • طرق الشارقة” تطلق نظام الدردشة الآلية من منصتها في “الزاهية”
  • منظمة «ايسيسكو» تطلق مؤتمرا لتعزيز التعايش السلمي بين الديانات
  • أوقاف الفيوم تطلق الأتوبيس الدعوي لتعزيز الوحدة الوطنية والدينية
  • لتعزيز تواجدها عالميا.. السعودية تطلق خدمة الإعفاء مقابل التصدير
  • وول ستريت ترتفع مع قفزة البيتكوين وترقب لقرار الفائدة
  • وزيرة البيئة تطلق المرحلة الجديدة من برنامج الصناعة الخضراء GSI
  • وزيرة البيئة تطلق المرحلة الجديدة من برنامج الصناعة الخضراء