أسعار الخضراوات في أسواق الدقهلية اليوم
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
شهدت حركة أسعار بعض أصناف الخضراوات والفاكهة، اليوم الجمعة، استقرارًا في أسواق الدقهلية، زيادات كبيرة فى الأسعار خلال الأيام الماضية، ولكن اتجهت الأسعار حاليًا إلى الاستقرار مع زيادة الإنتاج وانتظام عمليات الحصاد للمحاصيل.
وتحرص "بوابة الوفد" على تقديم الخدمة لقرائها، رصد أسعار الخضار والفاكهة في أسواق محافظة الدقهلية، التى شهدت استقرارًا في أسعار بعض السلع، وعلى رأسها الطماطم، رغم أنها كانت إحدى السلع التى وصلت إلى أسعار خيالية في الفترة الماضية وتخطى سعر الكيلو 25 جنيهًا في الأسواق.
الطماطم من 12إلى 15 جنيهًا
الكوسة من10 إلى 12 جنيهًا
الفلفل الأخضر من 12 إلى 15 جنيهًا
الفاصوليا ما بين10 إلى 15 جنيهًا
فلفل رومي بلدي من 20 إلى 25 جنيهًا
الفلفل الحامى البلدى من 20 إلى 22 جنيهًا
الثوم ما بين 20 إلى 30 جنيهًا
كيلو الباذنجان البلدي يتراوح ما بين 5 إلى 10 جنيهات
الباذنجان الرومي 8 إلى 10 جنيهات
الخيار البلدي 15 إلى20 جنيهًا
سعر الجزر من 10 إلى 15 للكيلو
سعر كيلو الليمون البلدي من 10إلى 15 جنيها
كيلو البطاطس ما بين 12 إلى 15 جنيها
الموز15 جنيها
تفاح 60 جنيها
جوافة 30 جنيها
برقوق 40 جنيها
عنب 25 جنيها
مانجو 25 -40 جنيها
تين 20 -30 جنيها
الكمثرى 35 جنيها
ومن جانبه أكد الدكتور طارق صلاح وكيل وزارة الزراعة بالدقهلية ، أننا نشهد هذه الأيام فواصل ما بين العروات وهى تؤدى إلى زيادة أسعار بعض أصناف الخضروات فى الأسواق بسبب قلة المعروض وزيادة الطلب من جانب المستهلكين وهو ما يحدث كل عام فى هذا التوقيت .
وأضاف صلاح إن الدولة المصرية حريصة خلال الفترة الماضية على التوسع في فتح منافذ تسويقية لربط المنتج بالمستهلك، بأسعار مناسبة ومقبولة لتوفير السلع للمواطنين بأسعار مخفضة حال المبالغة في الأسعار من قِبل التجار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الخضراوات اسواق الدقهلية الدقهلية اسعار الخضروات بوابة الوفد إلى 15 جنیه فی أسواق جنیه ا ما بین
إقرأ أيضاً:
أسواق درعا في رمضان… ارتفاع في الأسعار وتفاوت في الحركة التجارية
درعا-سانا
تشهد أسواق مدينة درعا خلال شهر رمضان المبارك حركة تجارية متباينة، حيث تتداخل تأثيرات ارتفاع الأسعار مع محاولات التجار تقديم عروض خاصة لجذب المتسوقين، وسط ظروف اقتصادية صعبة تلقي بظلالها على القدرة الشرائية للمواطنين.
ويشير المواطن عبد الرحمن محسن، أثناء تسوقه في سوق الخضار، إلى وجود تفاوت واضح في الأسعار مع ارتفاعها الملحوظ خلال شهر رمضان، موضحاً أن الحركة التجارية تكون أفضل عندما تكون الإمكانيات المادية للمواطنين أقوى.
من جانبها، أعربت السيدة زينب الصلخدي القادمة من ضاحية درعا عن رضاها النسبي قائلة: “الأسعار مقبولة والسلع متوفرة ومتنوعة، وحركة السوق معقولة”.
وفيما يخص الخضار والفواكه، أوضح البائع معتصم عياش أن التجار يسعون إلى خفض الأسعار لجذب المتسوقين، إلا أن ارتفاع تكاليف المنتجات يحد من قدرتهم على تقديم تخفيضات شاملة، مشيراً إلى أن أسعار الخضراوات ارتفعت بنسبة 50 بالمئة تقريباً، بينما بقيت أسعار الفواكه شبه مستقرة.
وفي قطاع اللحوم، اعتبرت المواطنة وفاء الخياط أن اللحوم والخضراوات من أهم المستلزمات الرمضانية رغم ارتفاع أسعارها، بينما أفادت السيدة أم ميسم بأنها تشتري اللحوم بكميات تكفي لأكثر من يوم لتحضير أطباق رمضان، مؤكدة أن أسعارها أصبحت أقل مقارنة بالفترة التي سبقت الشهر الكريم.
ولفت المواطن فادي الكراد إلى أن الإقبال على شراء اللحوم جيد، حيث أصبح سعر لحم الخروف أقل مقارنةً بالأيام العادية.
وعلى صعيد تنظيم السوق، أوضح البائع عمران الزعبي أن التجار وفروا جميع أنواع الخضراوات والفواكه بكميات كافية، إلا أن نقل السوق من حي الكاشف إلى ساحة بصرى، وانتشار البسطات في الأحياء، أثر سلباً على حركة البيع.
وأشار الزعبي إلى أن تراجع قيمة الليرة السورية أمام الدولار، وتأخر صرف رواتب الموظفين أثر بشكل مباشر على القدرة الشرائية للمواطنين.
وفي قطاع الملابس، بيّن البائع محمد الفشتكي أن الإقبال على السلع غير الغذائية ضعيف رغم انخفاض الأسعار، مرجعاً ذلك إلى تأخر الرواتب وقلة فرص العمل.
وأكد البائع محمد الكور المتخصص في الأحذية أن نقص السيولة أدى إلى ضعف حركة البيع، مما يضطر التجار إلى الاستدانة لسد التزاماتهم.
فيما أشارت ربة المنزل فدوى قرقطي إلى أن الأسعار تتفاوت وفق سعر الصرف، وبمقارنتها بالسنوات السابقة يتكشف وجود انخفاض ملحوظ، مع توفر العروض وجودة مقبولة للسلع.
وفي قطاع الحلويات، أوضح البائع ماهر الزعبي أن الإقبال على الحلويات الرمضانية جيد، وأن الأسعار بقيت مستقرة، مؤكداً أن أصنافاً مثل المدلوقة والبقلاوة والنمورة والسرايا بالقشطة والعصملية، تحظى بشعبية كبيرة في هذا الشهر الكريم.
وأعربت المتسوقة رسمية مبروك القادمة من منطقة الكاشف عن رضاها، مشيرة إلى أنها تمكنت من شراء حاجياتها بأسعار مقبولة، في ظل توفر جميع السلع بجودة مناسبة، كما أن العروض والتخفيضات الرمضانية أسهمت في تحسين تجربة التسوق.
وبشكل عام، تعكس حركة الأسواق في درعا خلال رمضان مزيجاً من التحديات، حيث يحاول المواطنون التأقلم مع ارتفاع الأسعار وتفاوتها، فيما يسعى التجار إلى تنشيط المبيعات من خلال العروض والخصومات، رغم تأثير تغيير موقع السوق وانتشار البسطات على حركة الشراء.