غرق 20 مهاجراً في تحطم مركب قبالة سواحل تونس
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
لقي 20 مهاجراً على الأقل حتفهم إثر تحطم مركب قبالة مدينة صفاقس في شرق تونس بينما تم إنقاذ خمسة، بحسب ما أفاد الحرس الوطني المشرف على خفر السواحل الأربعاء.
وجاء في بيان أنه تم انتشال 20 جثة والبحث متواصل بعدما تم إنقاذ خمسة مهاجرين كانوا جميعهم على متن قارب غرق قبالة اللوزة، شمال صفاقس.
وفق الحرس الوطني، أبحر المركب الثلاثاء نحو الساعة 23,00 (22,00 ت غ) من منطقة الشابة الواقعة شمال اللوزة في محافظة صفاقس، وغرق على بعد نحو 25 كم من السواحل.
المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: تونس مهاجرين غرق قارب
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 5.7 درجات يضرب قبالة سواحل إندونيسيا
ضرب زلزال بلغت قوته5.7 درجة على مقياس ريختر قبالة سواحل إندونيسيا فجر اليوم.
وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية أن الزلزال وقع على بعد 148 كيلومترا جنوب غرب مدينة فاكفاك الإندونيسية، عند خط عرض 373ر3 درجة جنوبا وخط طول 034ر131 درجة شرقا وعلى عمق 10 كيلومترات.
أخبار متعلقة استطلاع رأي.. مترو الرياض يلبي احتياجات متنوعة لدى سكان العاصمةحالة الطقس.. أمطار رعدية متباينة الشدة على أجزاء من المناطقولم ترد حتى الآن تقارير عن وقوع خسائر بشرية أو مادية جراء الزلزال.تصاعد وتيرة الزلازل
ومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الزلزال وقع على بعد 148 كيلومترا جنوب غرب مدينة فاكفاك الإندونيسية - أرشيفيةما هي أنواع الزلازل المختلفة؟تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.