انفلونزا الدورة الشهرية: الأعراض، العلاج
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
انفلونزا الدورة الشهرية هي حالة صحية تتميز بظهور أعراض مشابهة لأعراض الانفلونزا الاعتيادية قبل أو خلال فترة الدورة الشهرية للمرأة، تشمل الأعراض المنتشرة لانفلونزا الدورة الشهرية الإرهاق، الألم في الجسم، والحمى الخفيفة، والصداع الشديد، والشعور بالبرودة أو الحرارة، واحتقان الأنف، والتهاب الحلق، والسعال، وآلام العضلات، والغثيان.
حتى الآن لا يزال السبب الرئيسي لحدوث انفلونزا الدورة الشهرية غير معروف تمامًا، ولكن التغيرات الهرمونية التي تحدث خلال فترة الدورة الشهرية قد تؤثر على جهاز المناعة وتزيد من احتمالية الإصابة بالعدوى التنفسية.
أعراض انفلونزا الدورة الشهريةالصداعآلام الظهررقة البطنالانتفاختشنجاتحمى أو قشعريرةإعياءغثياندوخةصعوبة في التركيزآلام في العضلاتالم المفاصلإمساكإسهالعلاج انفلونزا الدورة الشهريةالراحة ووالنوم الكافي والاسترخاءتناول وجبات غذائية متوازنة لتقوية جهاز المناعة وزيادة قدرتك على مكافحة العدوى.تناول كميات كافية من السوائل مثل الماء والشاي الدافئ، لترطيب الجسم وتخفيف الأعراض.تجنب المواد المثيرة للحساسية أو الملوثة مثل الدخان والغباروضع القربة لتخفيف آلام البطن.تناول الفيتامينات باستمرار لتخفيف آلام الدورة الشهرية.هل التفكير الزائد يؤخر الدورة الشهرية؟نعم، التفكير الزائد يؤخر الدورة الشهرية، وأيضاً التوتر يؤخر الدورة الشهرية، ويسبب نزول دم في غير وقت الدورة الشهرية.ما هي الأمراض التي تؤثر على الدورة الشهرية؟متلازمة تكيس المبايض.اضطرابات في الأكل.الضغوط النفسية.عدم انتظام سكر الدم.السمنة.مشاكل في الغدة الدرقية.تناول بعض الأدوية مثل أدوية الصرع.التهاب الحوض.هل التهاب الحلق من أعراض الدورة الشهرية؟نعم، من الممكن أن تصيب بعض النساء التهاب الحلق خلال الدورة الشهرية أو قبل.
أعراض الدورة المحتبسةجفاف المهبلالهبات الساخنةتعرق ليليعدم انتظام الدورة الشهريةفقدان الرغبة الجنسيةمتى تبدأ متلازمة ماقبل الحيض؟تبدأ متلازمة ماقبل الحيض عند معظم النساء في التراجع بعد تجاوزهن سن الـ 35.
كلمات دالة:انفلونزا الدورة الشهريةالدورة الشهريةهل التهاب الحلق من أعراض الدورة الشهرية تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الدورة الشهرية التهاب الحلق
إقرأ أيضاً:
متلازمة جديدة مثيرة للقلق ترتبط بلقاحات فيروس كورونا
الولايات المتحدة – كشف باحثون من جامعة ييل عن متلازمة جديدة محتملة مرتبطة بلقاحات “الحمض النووي الريبوزي المرسال” (mRNA) المضادة لفيروس كورونا.
وأطلق العلماء على هذه الحالة اسم “متلازمة ما بعد التطعيم” (PVS). وتشمل الأعراض المبلغ عنها ضبابية الدماغ، الدوخة، طنين الأذن، وعدم تحمل التمارين الرياضية. كما لوحظت تغيرات بيولوجية لدى بعض المصابين، مثل اختلافات في خلايا الجهاز المناعي ووجود بروتينات فيروس كورونا في الدم، حتى بعد مرور سنوات على تلقي اللقاح.
وأشارت الدراسة أيضا إلى إعادة تنشيط فيروس إبشتاين-بار (Epstein-Barr) الذي يبقى كامنا في الجسم بعد الإصابة الأولية، ما قد يتسبب في أعراض تشبه الإنفلونزا، تورم الغدد الليمفاوية، ومشاكل عصبية.
وعلى الرغم من أن النتائج الكاملة للدراسة الصغيرة لم تُنشر بعد، وأكد الباحثون أنها “ما زالت قيد العمل”، إلا أن الخبراء المستقلين شددوا على أن هذه النتائج تشير إلى ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث حول هذه المتلازمة.
وأجرى فريق البحث بقيادة الدكتورة أكيكو إيواساكي، عالمة المناعة في جامعة ييل، تحليلات على عينات دم من 42 شخصا يعانون من متلازمة ما بعد التطعيم، و22 شخصا دون أعراض، بين ديسمبر 2022 ونوفمبر 2023. ووجدوا اختلافات في نسب بعض خلايا الجهاز المناعي لدى المصابين بالمتلازمة، بالإضافة إلى وجود مستويات مرتفعة من بروتينات سبايك لفيروس كورونا في دمائهم، حتى بعد مرور ما بين 36 إلى 709 أيام من تلقي اللقاح.
كما أظهرت الدراسة أن المصابين بالمتلازمة ومصابي “كوفيد طويل الأمد” يعانون من إعادة تنشيط فيروس إبشتاين-بار، وهو فيروس شائع يصيب أكثر من 90% من البالغين في مرحلة ما من حياتهم.
وأشار الباحثون إلى أن الدراسة ما زالت في مراحلها الأولى، وأنه لا يمكن الجزم بأن بروتينات سبايك هي السبب المباشر للأعراض المزمنة، حيث لم يتم العثور على هذه البروتينات لدى جميع المصابين بالمتلازمة. ومع ذلك، يعتقد أن وجودها قد يساهم في استمرار الالتهاب في الجسم، ما يؤدي إلى أعراض مشابهة لتلك المرتبطة بـ”كوفيد طويل الأمد”.
ودعا الدكتور غريغوري بولاند، رئيس معهد أتريا للأبحاث، إلى توخي الحذر في تفسير النتائج بسبب صغر حجم العينة، لكنه أشار إلى أن البيانات “مثيرة للاهتمام وتستحق المزيد من الدراسة”.
ومن جانبه، أكد الدكتور هارلان كرومهولز، المشارك في الدراسة، أن “بعض الأفراد يعانون من تحديات كبيرة بعد التطعيم، ومن مسؤوليتنا كعلماء وأطباء الاستماع إلى تجاربهم والتحقيق في الأسباب الكامنة”.
ومن المهم الإشارة إلى أن لقاحات “الحمض النووي الريبوزي المرسال” (mRNA) التي طورتها شركتا فايزر وموديرنا ساهمت في إنقاذ عشرات الملايين من الأرواح، بما في ذلك 3 ملايين شخص في الولايات المتحدة. ومع ذلك، أبلغ نحو 14 ألف شخص عن إصابات أو وفيات زعموا أنها مرتبطة باللقاح، وفقا لبرنامج تعويضات إصابات اللقاحات في الولايات المتحدة.
وأكد الدكتور بول أوفيت، خبير اللقاحات في مستشفى الأطفال في فيلادلفيا، أن هذه الأرقام تظهر أن اللقاحات ليست خطيرة، قائلا: “تم إعطاء اللقاحات لملايين الأشخاص، ولم تظهر الدراسات السريرية الكبيرة هذه الآثار الجانبية”.
وتتمثل المرحلة التالية من البحث في تحديد مدى انتشار المتلازمة ومعرفة الفئات الأكثر عرضة للإصابة بها. وفي الوقت الحالي، يبقى الهدف الرئيسي هو فهم الآليات الكامنة وراء هذه الأعراض وإيجاد طرق لتشخيصها وعلاجها بشكل فعال.
المصدر: ديلي ميل