أسباب ظهور الحبوب على حسب مكانها في الوجه
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
من منا لا يريد بشرة صافية، لامعة، وخالية من البقع وحب الشباب، بالرغم من الاهتمام المستمر بالبشرة وتطبيق الروتين اليومي، نلاحظ ظهور حب الشباب بشكل مستمر، وفي هذا المقال نوضح لك أسباب ظهور الحبوب على حسب مكانها في الوجه واعراضه وأسبابه ومضاعفاته وطرق علاجه.
اقرأ ايضاًالآثار النفسية لحب الشباب.الندبات.أعراض حب الشبابالرؤوس السوداءالرؤوس البيضاءالبثوركُتل قاسية وتكون أعمق تحتوي على العقيدات "كيس أو خراج" ذات اللون الأحمر المؤلمة والممتلئة بالقيحعادات تزيد من ظهور حب الشبابتناول حبوب منع الحمل والتي تفرز هرمون البروجستيرون وهو من هرمونات الذكرية مما تزيد من ظهور حب الشباب.التعرق بسبب الملابس التي يتم ارتداؤها خاصة الضيقة منهااستخدام بعض المنتجات الطبية مثل الكريمات الستيرويدية، والمراهم المستخدمة لعلاج الأكزيمامستحضرات التجميل والتي تحمل مواد دهنية في تركيبتها.فقع البثور من خلال حصرها والضغط عليها بالأظافر أو أي مادة أخرىعلاجات منزلية مجربة لحب الشبابالتبخرات من خلال وضع منشفة دافئة على مناطق ظهور حب الشباب وبواسطة قطنة يمكن الضغط على هذه الحبوب لتنظيف المسام من المواد الدهنيةوضع ملصقات المسام على الوجه سواء الأنف، والجبين، والذقن وهي غير مكلفة وآمنة.علاج حب الشباب بالثلج
علاج حب الشباب بالثلج عن طريق وضع مكعب من الثلج على حب الشباب مباشرة لمدة دقيقة، مما يؤدي إلى انقباض الأوعية الدموية، وبالتالي تخفيف التورم والاحمرار المرافق لهذه الحبوب.
كلمات دالة:أسباب ظهور الحبوب على حسب مكانها في الوجهظهور الحبوبحب الشباب تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ظهور الحبوب حب الشباب ظهور حب الشباب
إقرأ أيضاً:
وقاية النباتات: تدريب على كيفية التخزين للتعرف على الحشرات المضرة بالبقوليات
أطلق معهد بحوث وقاية النباتات برنامجًا تدريبيًا لمدة ثلاثة أيام تحت عنوان “ التبخير وممارساته الاحترافية كوسيلة فعالة لحماية الحبوب والمنتجات المخزونة وفق معايير سلامة الغذاء”، في إطار الجهود المبذولة لتعزيز الأمن الغذائي في مصر.
يأتي هذا البرنامج في ظل اهتمام القيادة السياسية بتوفير مخزون آمن من الحبوب الغذائية و حمايته، ويعكس توجيهات علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، و تعليمات الدكتور عادل عبد العظيم رئيس مركز البحوث الزراعية بالتدريب المستمر للمتخصصين للحد من الفاقد الكمي والنوعي الناتج عن التخزين، خاصةً للحبوب الأساسية مثل القمح و الذرة.
صرح الدكتور أحمد عبدالمجيد مدير المعهد ان البرنامج استهدف التدريب على أساليب حديثة وآمنة لتقليل نسب الهدر من الحبوب والمواد الغذائية خلال التخزين نتيجة الإصابة بالآفات الحشرية لتعزيز الحفاظ على إحتياطى استراتيجى آمن من الحبوب من خلال اتخاذ خطوات استباقية قبل وأثناء عمليات التخزين.
تضمن أهم استراتيجيات مكافحة الآفات الاقتصادية في خطوة تهدف إلى تعزيز الأمن الغذائي، مضيفًا أن استراتيجية دعم الأمن الغذائي قد عززت من قدرة الدولة على مواجهة تداعيات الأزمات العالمية المتلاحقة، من خلال تأمين الاحتياجات الغذائية للمواطنين وتوفير مخزون آمن من السلع الأساسية.
و أضاف الدكتور طارق عفيفي وكيل المعهد للإرشاد و التدريب، اشتمل البرنامج التدريبي عدة محاور رئيسية، منها كيفية التخزين الجيد ووسائل التخزين المختلفة للحبوب، التعرف على الحشرات التي تصيب الحبوب والبقوليات والنباتات الطبية والعطرية والتمور والجلود، وطرق أخذ العينات لتقدير نسبة الإصابة والفقد. كما تم تناول الاستخدام الأمثل لغازات التبخير في المخازن والصوامع، أهم الطرق غير الكيميائية والامنة والصديقة للبيئة في حفظ وحماية وعلاج افات الحبوب والمنتجات المخزونة كما تطرق الى متطلبات الهيئة العامة لسلامة الغذاء داخل مخازن الحبوب والمنشئات الغذائية.
يأتي هذا البرنامج في إطار جهود وقاية النباتات لدعم الزراعة المستدامة وتحسين إدارة المخزون الزراعي و تم تنفيذه بواسطة نخبة من الأساتذة و الباحثين من قسم بحوث المواد والحبوب المخزونة، بإشراف الدكتور حسن بكري رئيس القسم و الدكتورأحمد سراج رئيس مكون مكافحة آفات المخازن و تطهير الشركات و حضور مهندسين من شركات المكافحة والعاملين بالصوامع، بالإضافة إلى شباب الباحثين من المعاهد و المراكز البحثية.