إعلام فلسطيني: اشتباكات مسلحة مع قوات الاحتلال عقب اقتحامها مدينة طوباس بالضفة
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
أفاد إعلام فلسطيني، باقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة طوباس بالضفة الغربية برفقة جرافات عسكرية، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ «القاهرة الإخبارية».
اشتباكات في طوباسوأوضح إعلام فلسطيني، أن هناك اشتباكات مسلحة مع قوات الاحتلال عقب اقتحامها مدينة طوباس بالضفة الغربية.
وفي وقت سابق، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى طوباس الحكومي بالضفة الغربية، واعتقلت عددًا من المواطنين، بينهم طبيب.
كما اعتقلت القوات الإسرائيلية طبيبًا وعددًا من المواطنين من داخل المستشفى، بعد التنكيل بهم.
ومن جانب، كشف محافظ طوباس، أحمد الأسعد، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي نفذت عملية اجتياح واسعة بالمحافظة، واعتقلت القوات مدير المستشفى التركي بعد مطالبته بتسليم جثامين الشهداء، كاشفًا عن تعطل النظام الصحي في المحافظة بعد اقتحام الاحتلال المستشفى التركي وهو المشفى الحكومي الوحيد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قوات الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال القاهرة الإخبارية قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
مجازر وحشية جديدة للاحتلال بقطاع غزة واقتحامات وتهجير بالضفة
غزة- الوكالات
ارتكب الاحتلال مجزرة جديدة في القطاع؛ حيث استشهد أكثر من 23 فلسطينيا في غارات للاحتلال، واستشهد أكثر من 15 فلسطينيا حرقا معظمهم من النساء والأطفال وأصيب آخرون بقصف الاحتلال لخيام النازحين بمواصي خان يونس.
كما استشهد 6 فلسطينيين من أسرة واحدة في قصف للاحتلال استهدف خيمة تؤوي نازحين في مشروع بيت لاهيا شمالي القطاع، فيما استشهد 7 في قصف لمسيرة للاحتلال لخيمة نازحين في مخيم جباليا.
وقالت مصادر طبية: 23 شهيدًا بينهم 16 طفلًا في سلسلة غارات جويّة ومجازر وحشية ارتكبها الاحتلال بقصف خيام تؤوي نازحين في قطاع غزة منذ ليلة أمس.
من جانب آخر، أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن الحكومة الإسرائيلية لن تسمح بإدخال مساعدات إلى القطاع معتبرا ذلك أحد أدوات الضغط على حماس.
وفي سياق متصل، قالت عائلات الأسرى لدى المقاومة إن خطة كاتس في غزة مجرد وهم.
وأضافت أن الحل الوحيد هو إطلاق سراح المختطفين دفعة واحدة باتفاق حتى وإن كان الثمن إنهاء الحرب.
وفي الضفة الغربية، اقتحمت قوات الاحتلال عدة مدن وقرى حيث اقتحمت مدينة نابلس وقرية طمون جنوب طوباس وقرية بيت أمر شمال الخليل.
تزامن ذلك مع تصعيد قوات الاحتلال حملات التهجير القسري للسكان من مخيمي طولكرم ونور شمس وشارع نابلس ومحيط دائرة السير في الحي الشمالي للمدينة، حيث أجبرت الفلسطينيين على إخلاء منازلهم وحولتها إلى ثكنات عسكرية.