قال أحمد يوسف الإدريسي، مفكر في المستقبليات، وأول سفير للذكاء الاصطناعي والمستقبليات، إن اللغة العربية هي المظلة الأوسع من الذكاء الاصطناعي وبين التكنولوجيات.

وأضاف أحمد يوسف الإدريسي، خلال لقائه في قناة "المحور"،: ما يدرس وما تلقيناه جميعا ثقافة وتعليما لم يدرس حقيقة وأسرار والطريقة الصحيحة لتعليم اللغة العربية.

واسترسل: اللغة العربية هي لغة مقدسة وبها أسرار في الهندسة المقدسة والنسب المقدسة والعلوم المقدسة التي لها علاقة كونية فيما يدرو بالعالم اليوم.

وتابع: الاهرامات لم تُبن بهذا الشكل فقط بل لها اتصال كوني واتصال بالطاقة، معقبا: الأهرامات المصرية كانت تنير العالم.


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي اللغة العربية المستقبليات المزيد

إقرأ أيضاً:

الروبوت الذي يتعلم كالبشر.. سابقة في مجال الذكاء الاصطناعي

بغداد اليوم - متابعة

كشف فريق من مهندسي الذكاء الاصطناعي في شركة IntuiCell السويدية، اليوم الثلاثاء (25 آذار 2025)، عن أول "جهاز عصبي رقمي" في العالم يمكّن الروبوتات من التعلم كما يفعل البشر، من خلال التجربة المباشرة والتكيف مع البيئات الجديدة في الوقت الفعلي.

وقال الرئيس التنفيذي لشركة IntuiCell، فيكتور لوثمان: "لقد ابتكرنا أول نظام يمكّن أي آلة من التعلم كما يتعلم الإنسان أو الحيوان – أي حل المشكلات الجديدة لحظة ظهورها، والتكيف مع المتغيرات غير المتوقعة فورا. وعلى عكس النماذج التقليدية".

وأضاف أن "هذا الذكاء لا يحتاج إلى تدريب مسبق أو محاكاة أو بيانات مصنّفة، فالذكاء ليس مجرد مسألة إدخال المزيد من البيانات أو تنفيذ عمليات حسابية أكثر، بل يجب أن يكون جزءا أساسيا من النظام منذ البداية".

ويشار الى ان التطبيقات النهائية لهذه التقنية لم تتحدد بعد، رغم ذلك فإن IntuiCell ترى إمكانيات واسعة لاستخدامها، بدءا من روبوتات قادرة على تعلم تنظيف المنازل، والمساعدة في المستشفيات، وحتى قيادة السيارات.

فيما تتيح هذه التكنولوجيا للروبوتات العمل في بيئات غير متوقعة والتعلم من خلال التعاون البشري المباشر، ما يمنحها مرونة أكبر في التفاعل مع العالم الحقيقي.

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • جمعية حماية اللغة العربية تبحث خطتها الاستراتيجية
  • "تعليم بورسعيد" تكرم الفائزين بمسابقة توجيه اللغة العربية والتربية الإسلامية
  • الروبوت الذي يتعلم كالبشر.. سابقة في مجال الذكاء الاصطناعي
  • وظائف خالية للمعلمين في المدرسة المصرية الألمانية ببدر والسادس من أكتوبر
  • رانيا يوسف: أثق في أعمالي التي تضيف لمسيرتي الفنية
  • مفكر جزائري: البحر الأحمر سيزداد حمرة بدماء الجنود الأمريكيين
  • مجلس إدارة جمعية حماية اللغة العربية يعقد اجتماعه الأول
  • مؤسسة المباركة تطلق «حكايا الصباح» لتعزيز مهارات الأطفال في اللغة العربية
  • اكتشاف "مدينة شاسعة" تحت أهرامات الجيزة يثير جدلا
  • رانيا يوسف: ظهرت ببدلة الرقص في مشهدين مناسبين للشخصية