اخبار محافظة دمياط..حملة للتصدى للشائعات..ووفد أفريقي يزور الميناء
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
شهدت محافظة دمياط على مدار اليوم العديد من الأحداث والفعاليات المتنوعة منها.
استقبلت هيئة ميناء دمياط برئاسة اللواء بحرى طارق عدلي عبد الله وفداً من متخذي القرار الأفارقة في مجال النقل و النقل البحري للتعرف عن قرب على أنشطة و إمكانات ميناء دمياط و مشروعاتها الحالية و المستقبلية لما لها من أهمية عالمية و إقليمية و محلية.
https://www.elbalad.news/6418422
كما اجتمع الدكتور أيمن الشهابى محافظ دمياط، مع مديرى الإدارات الهندسية بالوحدات المحلية للمراكز والمدن، لمناقشة عدد من ملفات العمل، وذلك بحضور المهندسة شيماء الصديق نائب محافظ دمياط و المستشار هيثم الغندور المستشار القانونى للمحافظة، ومديرى الإدارات المعنية بديوان عام المحافظة.
https://www.elbalad.news/6418561
كما استقبل الدكتور أيمن الشهابى محافظ دمياط، بمكتبه ، الدكتور محمد صالح هاشم رئيس أكاديمية الدلتا للعلوم الإدارية، والوفد المرافق له ، ايذانًا بتوقيع بروتوكول تعاون لدعم خطة المحافظة نحو تطوير وتنمية قدرات العاملين بالجهاز الادارى.
https://www.elbalad.news/6418552
كما نظم مجمع إعلام دمياط التابع لقطاع الإعلام الداخلى للهيئة العامة للاستعلامات برئاسة الدكتور أحمد يحى ندوة تثقيفية بعنوان "مواجهة الشائعات فى عصر المعلومات وعى وتثقيف" بالتعاون مع فرع نقابة التمريض بدمياط وبرعاية الدكتور أيمن الشهابى محافظ دمياط، وذلك فى إطار الحملة الإعلامية الجديدة للهيئة العامة.
https://www.elbalad.news/6418550
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط محافظ دمياط الميناء المزيد محافظ دمیاط www elbalad news
إقرأ أيضاً:
بوابة العالم.. هذا الميناء في المملكة المتحدة لا يزال مسكونًا بذكريات سفينة تيتانيك المشؤومة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قد يُنظر إلى هذه المدينة باعتبارها مجرّد ميناء عادي، لكنها شكّلت بوابةً للعالم منذ نشأتها.
لعب الميناء دورًا في تأسيس أمريكا الحديثة، وصولًا لما يُعتبر الليلة الأشد ظلمة في تاريخ الملاحة البحرية.
وساهم أيضًا في ولادة صناعة الرحلات البحرية الحديثة، وهي صناعة عملاقة تُقدَّر بمليارات الدولارات.
تقع مدينة ساوثهامبتون في خليجٍ محمي على الساحل الجنوبي لإنجلترا، وكانت ملاذًا لسفن تحمل التجار، والمهاجرين، والسياح، والغزاة من وإلى المدينة لما يقرب من ألفي عام.
في مطلع القرن العشرين، استغلت المدينة صناعة السفن العابرة للمحيطات.
وسرعان ما أصبحت مرادفةً للسفر العالمي، حيث تدفق ثلاثة ملايين مسافر عبر ميناء ساوثهامبتون العام الماضي.
لكن الأمور لم تكن سلسة دائمًا، حيث تنطوي قصة ساوثهامبتون على زوار غير مرغوبين، وشبح مأساة سيئة السمعة، ومستقبل يتطلب تغييرات جذرية.
سيف ذو حدينأثبتت حقيقة رؤية ساوثهامبتون كـ"بوابة إلى العالم" أنّها سيف ذو حدين.
وكتب المؤرخ برنارد نولز في كتابه "ساوثهامبتون: البوابة الإنجليزية" الصادر في عام 1951 أن "المدينة كانت مركزًا عصبيًا فرديًا يمكن للعدو ضربه بتأثير قاتل محتمل".
خلال أوقاتٍ أكثر صعوبة، نجت المدينة من حملات غزو متكرّر قام به الدنماركيون، والفلمنكيون، والفرنسيون.
عصر السفن العابرة للمحيطاتفي عام 1842، شيدت ساوثهامبتون أولى الأرصفة فيها، وكان عصر السفن البخارية في بداياته.
وكانت ساوثهامبتون في موقعٍ مميز لهذه الصناعة الناشئة، حيث اعتُبر التنافس الشرس حافزًا للتطور.
بينما كانت المنافسة محتدمة بين شركات الشحن البريطانية، والألمانية، والأمريكية، والإيطالية، والفرنسية على جائزة "الشريط الأزرق"، وهي جائزة لمن يعبر المحيط الأطلسي بشكلٍ أسرع، أصبحت الراحة على متن السفن ضرورية أيضًا.
وتم تركيب مطاعم فاخرة، ومكتبات، وصالات رياضية، ومسابح على متن السفن الأجدد، وأصبح حساء السلاحف عنصرًا أساسيًا ضمن قوائم طعام فئة الدرجة الأولى.
وكانت ساوثهامبتون على مسار العديد من هذه "القصور العائمة".
سفينة الأحلام