رمضان السيد: ما يحدث في غرفة ملابس الأهلي "عمره ما حصل قبل كده"
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
أكد رمضان السيد، نجم النادي الأهلي السابق، أن ما يحدث في غرفة ملابس الفريق الأول لكرة القدم في الوقت الحالي غريب ولم يحدث في تاريخ النادي.
وقال رمضان ، في تصريحات عبر برنامج “بوكس تو بوكس” الذي يذاع على قناة "etc":" محمد رمضان عمل في منصب مدير الكرة في وقت سابق ونجح في ذلك، وهو اقترح تواجد مدير كرة قريب من سن اللاعبين".
وردا على أنباء مشادة عمر كمال، مع أحد اللاعبين قال:" ماذا يحدث في غرفة ملابس النادي الأهلي حتى تظهر تلك المشاكل، وعمرها ما حصلت في الأهلي من قبل، وهناك أشاء غريبة تحدث لا نفهمها".
وأكمل:" التوفيق يكون موجود عندما تكون اللاعبين بتحب بعض وتخاف على بعض مثلما كان يحدث في السابق، وأنا أحمل اللاعبين مسؤولية ما يحدث وأنا أشعر أن هناك توتر في العلاقة بين اللاعبين والدليل ظهور مشكلة كل فترة ".
وأردف:" هناك لاعبين في الأهلي بتبوس التيشرت وتحتفل مع الجمهور وتاني يوم تعمل مشكلة، ومش فاهم والاحترام والحب كان متواجد بين اللاعبين في السابق، وليس منظر فقط كان حب واحترام حقيقي".
وشدد:" اللاعبين حاليا تبحث عن الترند والشوه، وفي الأجيال السابقة لا يوجد لاعب كان يفعل مشكلة عكس ما يحدث حاليا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي النادي الأهلي رمضان السيد غرفة ملابس غرفة ملابس الاهلي یحدث فی ما یحدث
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف السابق: بناء الشخصية السوية لا يحدث إلا بالإقناع
قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف السابق، إن سلاح الإعلام هو الكلمة والإقناع ، ولا يمكن لأي إعلامي أن يكون ناجحًا، إلا إذا امتلاك اللغة والاقناع القائم على الفكر والواقع والفكر، مضيفًا أن سلاح الخطيب والصحفي هو الكلمة والاقناع ، وهذا يعني أن الكلمة هي محور بناء الشخصية.
وأضاف "جمعة"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "المشهد"، المذاع على القناة العاشرة المصرية "ten"، مساء الثلاثاء، أن بناء الشخصية السوية، لا يمكن أن يحدث إلا من خلال امتلاك اللغة والاقناع، مضيفًا أن فهم الدين فرض واجب، ولا يمكن أن يحدث إلا من خلال اللغة العربية.
وتابع ان القرآن الكريم من إعجازه أن كل كلمة في القرآن الكريم وقعت في موقعها، وما قُدم من كلمات لا يحتمل التأخير، وما حذف لا يحتمل الذكر، مشيرًا إلى أن هناك بعض الكلمات في القرآن الكلمة يكون لديها أكثر من معنى وفقًا للسياق التي ذكرت فيه، وهذا يدل على مدى إعجاز القرآن الكريم.