متحدث الصحة يوضح الفئات المستحقة لصرف الألبان المدعمة
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
أكد الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، أن الألبان التي تعطى للأطفال بخلاف لبن الأم ينقسم إلى قسمين منها ألبان مخصصة للعلاج، ولم يطرأ على صرفها أي تغيير،
وقال حسام عبد الغفار، خلال مداخلة هاتفية لفضائية “إكسترا نيوز”، أن هناك 1300 وحدة رعاية موزعة على مستوى الجمهورية في حالة الضرورة عدم قدرة الأم على الرضاعة الطبيعية، أو لأسباب خارجية بعدم إعتماد الطفل على الرضاعة الطبيعية
وتابع المتحدث باسم وزارة الصحة، أن إيصال الألبان التي تقوم الدولة بالإنفاق عليها بما يقرب 4 مليار جنيه سنويا لمستحقيها إضافةو إلى تشجيع الرضاعة الطبيعية ولكن مع عدم القدرة على الرضاعة الطبيعية يتم الإعتماد على الألبان المدعمة من الدولة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الصحة حسام عبد الغفار الألبان الجمهورية لبن الأم المزيد
إقرأ أيضاً:
السعودية: لا حسابات باسم أئمة وخطباء الحرمين علي مواقع التواصل
أكد المتحدث الرسمي لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ عبدالله بن حمد الصولي؛ عدم وجود حسابات باسم أئمة وخطباء الحرمين الشريفين في مواقع ووسائل التواصل الاجتماعي.
وبحسب وسائل إعلام سعودية؛ فقد حذَّر المتحدث الرسمي لرئاسة الشؤون الدينية من المواقع المنتحِلَة والوهمية التي تبث محتوى غير صحيح وكاذباً، وتصنع مقاطع صوتية مركبة غير حقيقية باستخدام التقنيات الذكية، مفتئة على لسان أصحاب الفضيلة أئمة الحرمين الشريفين من خلال المقاطع المصطنعة بالذكاء الاصطناعي.
وأكد أن أي محتوى لا يصدر من موقع الرئاسة وحساباتها الرسمية؛ فهو غير معتمد، ولا يمت لأصحاب الفضيلة أئمة الحرمين الشريفين بصِلة.
وشدد المتحدث الرسمي على أهمية أخذ المحتوى من المصادر الموثقة لجهاز الشؤون الدينية، مؤكداً أن الرئاسة عازمة على اتخاذ الإجراءات الرسمية حيال تطبيق قوانين الجرائم المعلوماتية لكل من يسيء لأئمة وخطباء الحرمين الشريفين.
ونبَّه المتحدث الرسمي إلى ضرورة تحري الدقة نحو مصدر ما يُسمع ويُشاهد ويُتداول عن أصحاب الفضيلة أئمة الحرمين الشريفين وخطبائهما.
كما دعا المتحدث جميع المهتمين بأخبار ومنجزات ومحتوى رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي عبر مواقع التواصل الاجتماعي؛ إلى الحذر من الانسياق وراء هذه الحسابات الوهمية والمغرضة، التي تسعى إلى اختراق الأمن الفكري والمجتمعي، وخلق لبسٍ ديني، وخلط علمي ومعرفي