"يروح البحر".. تامر حسني يحقق حلم محمد رحيم
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
استطاع الفنان تامر حسني تحقيقي حلم الراحل محمد رجيم بتنفيذ أغنية “يروح البحر” مع ابنته الصغرى ماس، على هاكش حفل تكريمه في الأوبرا بحضور نخبة من نجوم الغناء وأبرز الشعراء والملحنين.
وجهت ماس ابنة محمد رجيم رسالة مؤثرة لتامر حسني بسبب تشجعيها على غناءها “يروح البحر” وهو الحلم الذي تمناه محمد رحيم أن يسمع صوت ابنته بلحن من ألحانه.
بكت ماس محمد رحيم في نهاية الأغنية عنجما سمعت صوت والدها وهو يردد كلمات الأغنية ووقف بكاؤها صوتها افتقادًا لوالدها.
رحل محمد رحيم عن عالمنا في 24 نوفمبر الماضي بشكل مفاجىء عن عمر ناهز 45 عامًا، وتسبب رحيله في حزن شديد ملأ الاوساط الغنائية المحلية والعربية.
كان آخر مانشره رحيم عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع موسيقي من توزيع وعلق عليه بـ"رحيميات" حيث كان على استعداد طرح مجموعة من ألحانه وموسيقاه بصوته تحت هذا الإسم، بجانب ألحانه المعروفة، فمن المفارقة أن تستطيع الاوبرا صنع "رحيميات" على أرض الواقع بعد رحيله تكريمًا لاسمه وإعطاء الفرصة لمحبيه التعرف على خبايا لحنية له لم تنال حقها جيدا من الانتشار.
قدم رحيم على مدار أكثر من 20 عامًا بصمات لحنية مميزة مع رموز الغناء العربي "محمد منير، عمرو دياب، محمد حماقي، تامر حسني، إيهاب توفيق، هشام عباس، إليسا، كارول سماحة، نوال الزغبي، لطيفة، وغيرهم" من النجوم الذين قدموا علامات غنائية مع ألحانه أصبحت ماركة مسجلة لدى مستمعيهم. لطالما كانت الأوبرا منبر الموسيقى الأول في العالم العربي، وضعت اسم رحيم في بداية سلسلة تكريماتها لنجوم الفن في نهاية الموسم الجاري، لإعادة الاستمتاع بما قدم و التمعن في أسلوبه الموسيقي الخاص
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد رحيم رحيل محمد رحيم وفاة محمد رحيم ابنة محمد رحيم محمد رحیم
إقرأ أيضاً:
أنوسة كوتة للوفد: محظوظة بزواجي من محمد رحيم والخلافات خارج اهتماماتي
حرصت السيدة أنوسة كوتة زوجة الراحل محمد رحيم على حضور حفل تكريمه الذي أقيم في الاوبرا المصرية بحضور وزير الثقافة د. أحمد فؤاد هنو و د. لمياء زايد رئيس الأوبرا و د. مدحت العدل رئيس جمعية الملحنين والمؤلفين والناشرين، بجانب نجوم الغناء وأبرز الشعراء والملحنين والموسيقيين.
تحدثت أنوسة كوتة في تصريح خاص للوفد عن أمنيات محمد رحيم قبل وفاته، قائلة:" كان دائمًا يحلم بليلة تعرض أعماله مع نجومهم، بالفعل عاش نجاحات عديدة ومميزة في سن صغير لكن ردود الفعل الإيجابية حول أعماله من جمهوره كان لها مردود آخر.
وأضافت:"لم أتمالك دموعي عند دخول الأوبرا ورؤية صورته بالحجم الكبير فكنت أتمنى تواجده وسط أعماله وأحبابه من الفنانين والأصدقاء والعائلة".
واستكملت “ استقبلت مئات المكالمات من مختلف الدول العربية تحسدني على زواجي منه ومرافقته في آخر مايقرب 6 سنوات من حياته، وحقًا أشعر أني محظوظة بالزواج منه وارتباط اسمي بإسمه”
وبسؤالها عن مصير الخلافات التي نشبت أثناء جنازة محمد رحيم، أجابت سريعًا:" حياتي الآن لابني والحفاظ على اسم محمد رحيم فقط مادون ذلك خارج اهتماماتي"
استقبلت الأوبرا المصرية ليلة تكريم محمد رحيم بحصور وزير الثقافة أحمد فؤاد هنو ورئيس الأوبرا د. لمياء زايد ود. مدحت العدل رئيس جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين ، وسط كم ضخم من نجوم الغناء.
رحل محمد رحيم عن عالمنا في 24 نوفمبر الماضي بشكل مفاجىء عن عمر ناهز 45 عامًا، وتسبب رحيله في حزن شديد ملأ الاوساط الغنائية المحلية والعربية.
كان آخر مانشره رحيم عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع موسيقي من توزيع وعلق عليه بـ"رحيميات" حيث كان على استعداد طرح مجموعة من ألحانه وموسيقاه بصوته تحت هذا الإسم، بجانب ألحانه المعروفة، فمن المفارقة أن تستطيع الاوبرا صنع "رحيميات" على أرض الواقع بعد رحيله تكريمًا لاسمه وإعطاء الفرصة لمحبيه التعرف على خبايا لحنية له لم تنال حقها جيدا من الانتشار.
قدم رحيم على مدار أكثر من 20 عامًا بصمات لحنية مميزة مع رموز الغناء العربي "محمد منير، عمرو دياب، محمد حماقي، تامر حسني، إيهاب توفيق، هشام عباس، إليسا، كارول سماحة، نوال الزغبي، لطيفة، وغيرهم" من النجوم الذين قدموا علامات غنائية مع ألحانه أصبحت ماركة مسجلة لدى مستمعيهم. لطالما كانت الأوبرا منبر الموسيقى الأول في العالم العربي، وضعت اسم رحيم في بداية سلسلة تكريماتها لنجوم الفن في نهاية الموسم الجاري، لإعادة الاستمتاع بما قدم و التمعن في أسلوبه الموسيقي الخاص.