بهدفه في شباك باتشوكا.. مبابي يصل إلى رقم مميز مع الأندية
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
واصل النجم الفرنسي كيليان مبابي، لاعب ريال مدريد الإسباني، تألقه خلال الفترة الأخيرة، بعدما كتب اسمه في سجلات تاريخ بطولة كأس إنتركونتيننتال.
شهدت بطولة كأس إنتركونتيننتال، تسجيل مبابي لهدف ضمن الثلاثية التي أحرزها ريال مدريد في شباك باتشوكا المكسيكي، ليتوج الملكي باللقب الرابع في تاريخه من البطولة القارية.
افتتح مبابي التهديف للريال في الدقيقة 37، بعدما وجه تمريرة زميله البرازيلي فينيسيوس جونيور في مرمى باتشوكا.
بهذا الهدف، حقق مبابي رقمًا مميزًا مع الأندية، التي ارتدى قميصها طوال مسيرته الكروية، إذ وصل إلى 300 هدفًا مع مختلف الأندية، وهي: (موناكو، باريس سان جيرمان، ريال مدريد).
مبابيوبحسب صحيفة «آس» الإسبانية، فإن مبابي لم يفز بأي لقب بطولة قارية خلال 7 سنوات قضاها في باريس سان جيرمان، ولكن خلال 4 أشهر قضاها في ريال مدريد، فاز بلقبين، هما: كأس السوبر الأوروبي وكأس إنتركونتيننتال.
20 بطولة لـ مبابي مع الأندية ومنتخب فرنساكما رفع مبابي رصيده من البطولات مع منتخب فرنسا والأندية إلى 20 بطولة في تاريخه، والتي جاءت كالتالي.
الدوري الفرنسي 7 مرات، كأس فرنسا 4 مرات، كأس السوبر الفرنسي 3 مرات، كأس الرابطة الفرنسية مرتين، كأس العالم مرة، دوري الأمم الأوروبية مرة، كأس السوبر الأوروبي مرة، كأس إنتركونتيننتال مرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مبابي ريال مدريد باتشوكا انتركونتيننتال كأس إنتركونتيننتال 300 هدف بطولات مبابي أرقام مبابي اخبار ريال مدريد كيليان مبابي کأس إنترکونتیننتال مع الأندیة ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
زيدان يعود إلى ريال مدريد!
معتز الشامي (أبوظبي)
يفكر ريال مدريد مرة أخرى في تعيين زين الدين زيدان مدرباً جديداً للفريق، بعد قرار تشابي ألونسو غير المتوقع بالبقاء في باير ليفركوزن، وكان النادي الإسباني يراقب ألونسو عن كثب، ويعتبره الخليفة المثالي لمنصب المدير الفني في الموسم المقبل.
ومع ذلك، مع التزامه بمواصلة قيادة الفريق الألماني، يتعين على ريال مدريد الآن استكشاف خيارات أخرى، بينما يعد زيدان، صاحب التاريخ الحافل مع النادي كلاعب ومدرب، عاد الآن للمنافسة على المنصب، بحسب تقرير لموقع «Fichajes».
وارتفعت شهرة ألونسو بشكل ملحوظ في الأشهر الأخيرة، بفضل أدائه الرائع مع ليفركوزن، وذكائه التكتيكي، وقدرته على بناء فريق تنافسي جعلته مرشحاً رئيساً لريال مدريد، ومع ذلك، فإن قراره بالبقاء في ألمانيا أجبر ريال مدريد على تغيير تركيزه.
وفي ظل هذه الظروف، يبدو زيدان هو البديل الأنسب، ويفهم زيدان هيكل النادي، ولديه علاقة قوية مع مجلس الإدارة، وحقق بالفعل نجاحاً هائلاً في سانتياجو برنابيو، وتجعله تجاربه السابقة خياراً منطقياً لتولي المسؤوليات الإدارية مرة أخرى.
وكانت فترة زيدان السابقة مع ريال مدريد استثنائية بكل المقاييس، وتحت قيادته، حقق النادي 3 ألقاب متتالية في دوري أبطال أوروبا، إضافة إلى العديد من الألقاب المحلية والدولية.
وكانت قدرته على التعامل مع فريق مليء بالمواهب من الطراز العالمي والحفاظ على عقلية الفوز عاملاً رئيساً في هيمنة مدريد خلال فترة توليه المسؤولية، وعلى الرغم من ابتعاده عن الإدارة في السنوات الأخيرة، إلا أن عودته كانت دائماً احتمالاً قوياً.
ومع تقدم الموسم، يحتاج ريال مدريد إلى اتخاذ قرار نهائي خلال الأشهر المقبلة، قد تصبح عودة زيدان سيناريو واقعياً بشكل متزايد، ورغم عدم التوصل إلى اتفاق حتى الآن، إلا أن المفاوضات قد تتسارع قريباً.