تصدر أسم الاعب عمر كمال نجم النادي الأهلي ترند مؤشرات محرك البحث جوجل خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد إصابتة بغرفة ملابس النادي الأهلي بعد مران اليوم بفرع مدينة نصر. 
 

إصابة عمر كمال


وتردد خلال الساعات القليلة الماضية أنباء عن مشاجرة الاعب عمر كمال بعد ميران اليوم مع أحد زملائة داخل غرفة الملابس بالنادي الأهلي فرع مدينة نصر.

 
ونتج عن تلك المشاجرة إصابة عمر كمال في يدة بعد سقوطة على لوح زجاج مما أدى إلى قطع في شريان اليد، وقام الاعب محمود كهربا بنقل الاعب إلى مستشفى مدينة نصر لخضوعة للإجراءات الطبية.


بيان النادي الأهلي


كشف الكابتن محمد رمضان، المدير الرياضي بالنادي الأهلي، أن الإصابة التي تعرض لها اللاعب عمر كمال عبد الواحد جاءت نتيجة انزلاق إحدى قدميه أثناء الاستحمام، ومن ثم تعرضه لقطع سطحي استوجب 4 غرز باليد، وحصل على راحة غدًا، على أن  ينتظم في التدريبات بعد غد الجمعة. ونفى المدير الرياضي حدوث أي خلاف بين عمر كمال وأي من زملائه، كما تردد على بعض مواقع التواصل الاجتماعي.
رحيل 3 لاعبين عن الأهلى

عقب العودة من قطر، أبلغ كولر إدارة الأهلي برغبته في رحيل 3 من اللاعبين الأجانب في صفوف الفريق لا يحتاج إليهم في الفترة المقبلة ولا يرغب في استمرارهم.

وتدور الشكوك حول الثلاثي: الجنوب أفريقي بيرسي تاو والمغربي رضا سليم والتونسي على معلول وأيضًا المغربي أشرف داري في ظل تكرار إصاباته.

في سياق متصل، قال الإعلامي أحمد شوبير في تصريحات إذاعية أمس الإثنين: "مين الـ3 لاعيبة مش عارفين أوي بس كولر أبلغ بيهم، فمثلًا بيرسي تاو محير نزل في مباراة باتشوكا قلب المباراة، وبالنسبة لتاو مفيش مشكلة عقده بيخلص، لكن فيه لاعيبة تانية عقودها مستمرة فهتكون مشكلة فيه إنهاء العقود معاهم".
وأضاف شوبير: "بس المؤكد أن الأهلي هيجيب لاعبين أجانب جدد أيا كانت التضحيات التي سيقوم بها".


تتويج الأهلي بالجائزة

 

حسم النادي الأهلي المنافسة على أفضل نادي في أفريقيا على حساب غريمه التقليدي نادي الزمالك، ونادي ماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي، حيث تم اختيار القلعة الحمراء كأفضل نادي في أفريقيا لعام 2024.

وتسلم محمد الغزاوي، عضو مجلس إدارة النادي الأهلي، الجائزة من سيدو كيتا، نجم منتخب مالي السابق.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عمر كمال الاهلي النادي الاهلي إصابة عمر كمال المزيد النادی الأهلی عمر کمال

إقرأ أيضاً:

ماذا قال أهالي المعتقلين عن أوضاع حقوق الإنسان في مصر؟

نظّمت منظمة "كوميتي فور جستس" (لجنة العدالة) فعالية حقوقية بعنوان "مصر: ثمن الصمت – شهادات حول التكلفة البشرية للتقاعس عن معالجة أزمة حقوق الإنسان"، وذلك على هامش الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. وخلال الفعالية، قدّمت أسر معتقلين في مصر شهاداتهم حول الانتهاكات التي يتعرض لها ذووهم داخل السجون المصرية.  

وفي كلمته الافتتاحية، أكّد المدير التنفيذي للمنظمة، أحمد مفرح، أن مصر تشهد تدهورًا غير مسبوق في أوضاع حقوق الإنسان، مشيرًا إلى استمرار القمع الممنهج، وغياب سيادة القانون، والتوسع في الاعتقالات التعسفية. 

وأضاف أن السلطات المصرية تستخدم مؤسسات الدولة لإسكات الأصوات المعارضة، من نشطاء سياسيين وصحفيين ومدافعين عن حقوق الإنسان، في ظل غياب ضغط دولي كافٍ لوقف هذه الانتهاكات.  

وأشار مفرح إلى أن النظام المصري لم يكتفِ بإغلاق المساحات المدنية والسياسية، بل عمّق سياساته القمعية من خلال تشريعات صارمة، ومحاكمات غير عادلة، والتضييق على المجتمع المدني.

 وفي المقابل، تواصل الحكومة تقديم تنازلات شكلية لاحتواء الانتقادات الدولية، دون التزام حقيقي بالإصلاح أو المساءلة.  


شهادات مؤلمة عن المعتقلين  
وشهدت الجلسة شهادات مؤثرة من أسر المعتقلين، من بينهم نجلاء سلامة، زوجة الخبير الاقتصادي عبد الخالق فاروق، الذي يقضي حاليًا 150 يومًا داخل السجن بسبب آرائه الاقتصادية الناقدة.

 وأوضحت أن زوجها اعتمد في دراسته الأخيرة، التي وصفها بـ"سرقة القرن"، على بيانات رسمية، إلا أنه تعرّض للاعتقال بسبب كشفه ملفات فساد، مؤكدة تعرضه لانتهاكات خطيرة، منها العزل التام، والتضييق الطبي، رغم معاناته من أزمات قلبية وأمراض مزمنة.  

كما تحدّثت رفيدة حمدي، زوجة الناشط السياسي محمد عادل، أحد مؤسسي حركة 6 أبريل، عن ظروف احتجازه منذ أكثر من 11 عامًا، بسبب آرائه السياسية، مؤكدة أنه يعاني من عزلة تامة داخل السجن، وتدهور حالته الصحية نتيجة الإهمال الطبي.  

أما نهى قاسم، الناشطة في مجال الصحة النفسية وزوجة المعتقل السياسي محمود عبد المؤمن، فأشارت إلى التأثير النفسي العميق للاعتقالات التعسفية على المعتقلين وعائلاتهم، موضحة أن زوجها اعتقل منذ 10 سنوات وحوكم عسكريًا بتهم وُصفت بـ"العجيبة"، رغم عدم وجود أدلة ضده. 

وأكدت أن استمرار احتجاز الأبرياء يؤدي إلى آثار نفسية كارثية على الأسر، حيث يعاني الأطفال من اضطرابات نفسية مثل التلعثم والقلق المزمن.  


إعلاميون وحقوقيون يفضحون القمع  
وسلط الصحفي الأسترالي بيتر جريست، الذي اعتُقل في مصر عام 2013 أثناء عمله مراسلًا لقناة الجزيرة، الضوء على الظروف القاسية داخل السجون المصرية، مؤكدًا أنه شهد انتهاكات واسعة بحق المعتقلين.

وأكد جريست أن اعتقال المعارضين "وسيلة لإسكات كل الأصوات الداعية إلى الديمقراطية".  

وفي السياق ذاته، أشار الصحفي والناشر المصري هشام قاسم٬ إلى أن النظام الحالي في مصر هو امتداد لحكم عسكري مستمر منذ عام 1952، مؤكدًا أن رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي منح الغطاء الكامل للأجهزة الأمنية لتنفيذ انتهاكات دون أي مساءلة، ما أدى إلى تصاعد غير مسبوق في حملات القمع السياسي.  

من جهتها، حذّرت سمر الحسيني، ممثلة "المنبر المصري لحقوق الإنسان"، من تصاعد القمع العابر للحدود، حيث يتعرض المعارضون في الخارج لحملات تضييق قانوني ومضايقات أمنية، مستشهدة بقضية الناشط عبد الرحمن يوسف القرضاوي، الذي تم تسليمه من لبنان إلى الإمارات، ويواجه خطر الترحيل إلى مصر، حيث يُخشى أن يتعرض للاختفاء القسري.  

دعوات للتحرك الدولي  
وفي ختام الفعالية، شدّد المدير التنفيذي لـ"لجنة العدالة"، أحمد مفرح، على أن الأزمة الحقوقية في مصر لم تعد مجرد قضية داخلية، بل أصبحت مسؤولية دولية تتطلب تحركًا فوريًا، مؤكدًا أن استمرار القمع والانتهاكات الجسيمة لا يمكن أن يُواجه بالصمت أو التجاهل.

مقالات مشابهة

  • وزارة الرياضة تنفي حل مجلس إدارة نادي الجبلين
  • غضب في القلعة الحمراء بسبب إجازات كولر
  • بعد أنباء انتقال زيزو للأهلي.. اعرف صفقات القلعة الحمراء من الزمالك
  • نجم الأهلي السابق يكشف حقيقة انضمام زيزو للقلعة الحمراء
  • التحقيق مع نادي برتغالي بعد ذبح قربان للسحر والشعوذة ..فيديو
  • اكتشاف أسرار ظاهرة العفاريت الحمراء بعد سنوات من الغموض.. ماذا وجد العلماء؟
  • نادي ضباط المراقبة الجوية ينظم حفل إفطاره السنوي .. صور
  • قريبا داخل القلعة الحمراء.. لاعب جديد يدخل دائرة الانضمام للأهلي | من هو؟
  • ماذا قال أهالي المعتقلين عن أوضاع حقوق الإنسان في مصر؟
  • نادي الإبل ينفي مزاعم سفر الدغيلبي بشأن فعالية “حنا لها”