«ياريت أهالينا ماربونا».. حمادة هلال يروج لأغنيته الجديدة بهذه الطريقة
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
روج الفنان حمادة هلال، لأحدث أغانيه التي تحمل اسم «ياريت أهالينا ماربونا»، فور طرحها على موقع الفيديوهات «يوتيوب» ومختلف المنصات الرقمية.
وشارك هلال متابعيه عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام» مقطع فيديو من أغنيته ««ياريت أهالينا ماربونا» وعلق عليه ى قائلا: «بنتحط في مواقف كتير بنبقي عايزين نقول ياريت أهالينا ما ربونا.
A post shared by Hamada Helal (@hamadahelaleg)
أغنية «ياريت أهالينا ماربونا» من كلمات بهاء الدين محمد وألحان محمد قماح وتوزيع عمرو الخضري.
آخر أعمال حمادة هلالويذكر أن آخر أعمال الفنان حمادة هلال، أغنية «حصل» والتي طرحها على طريقة الفيديو كليب من كلمات حازم إكس، ألحان أورتيجا، ميكس وماستر محمد علام وبيشو، الفيديو كليب من إخراج أشرف رمضان.
وتقول كلمات أغنية «حصل»:
«دخلتك حياتي
فهمتك خدتك على الهادي
كان عندي اكتفاء بذاتي
وعشانك غيرت ده
ليه بتقل بأصلك
ولا عشان الحظ رقص لك ده أنا جيت على نفسي وفضلتك قولي ليه بتعمل كده
مش كنت مميزك
حصل
وفي قلبي مبروزك
حصل
بالدهب بوزنك
حصل
وأتاريك عيرة
أنا كنت مدلعك
حصل
وفي خيري مغرقك
حصل
لما تقع بلحقك
حصل
أنا كنت العكاز
كنت هجيلك في الإنجاز
وأديك سبتني باستفزاز
طب عرفني يرضي مين
أعقل بقى واتلم
هارشك وبقيت حافظك صم
كل يومين تطلع لي بفيلم شكلك بتحب التمثيل
مش كنت مروقك
حصل
ساندك ومفوقك
حصل
والحلو مدوقك
حصل
ساقيني المر ليه
أنا كنت مفخمك
حصل
تقدير وبقدرك
حصل
ده مفيش غيري عبرك
حصل
اعملك تاني إيه
هدنة من النفسنة والغيرة وعدم الجدعنة
أتعالج من داء الأنا بعديها ابقى تعالى كلمني
لسه بتعمل جدع وأنت معايا في وقت الدلع
بس شايفني في غم ووجع وعامل إنك مخاصمني
مش كنت بكلمك
حصل
تغلط وبعلمك
حصل
خد بس هفهمك
حصل
أنت طلعت لمين
أنا كنت مفرفشك
حصل
في العز معيشك
حصل
ظابط ومريشك
حصل
وأنت متسواش مليم».
اقرأ أيضاًتفاصيل مثيرة في مشاجرة عمر كمال مع أحد نجوم الأهلي.. وسر الـ16 غرزة «خاص»
28 ديسمبر.. إليسا تحتفل بليلة رأس السنة في لبنان «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حمادة هلال الفنان حمادة هلال آخر أعمال حمادة هلال حمادة هلال أنا کنت
إقرأ أيضاً:
تحررت سنار والجزيرة والخرطوم بهذه الطريقة، ويبدو أن تحرير كردفان ثم دارفور سيكون بوتيرة أسرع
الجيش حركته بطيئة لأنه يتحرك على نطاق واسع؛ يأخذ وقت في التجهيز والتحضير ولكنه يبسط سيطرته وبشكل لا رجعة فيه على مناطق واسعة. تحريك عدة متحركات بطبيعة الحال يأخذ وقت.
تحررت سنار والجزيرة والخرطوم بهذه الطريقة، ويبدو أن تحرير كردفان ثم دارفور سيكون بوتيرة أسرع.
المليشيا يمكن أن تشن أكثر من 100 هجوم كلها فاشلة كما حدث ويحدث في الفاشر أو كما حدث بدرحة أقل في المدرعات؛ الجيش لا يعمل بهذه الطريقة. لقد رأينا كيف حرر الجيش مناطق من الجيلي مرورا ببحري والخرطوم وحتى الحدود مع جنوب السودان، كلها أصبحت خالية من التمرد بشكل حاسم.
أكبر هزيمة للمليشيا ليس خسارة المناطق، ولكن مواجهة الحقيقة المرعبة والتي تقول بأن انتصارات الجنجويد هي دائما انتصارات لحظية وعابرة والجيش لا يهزم حتى وإن تأخر.
اليوم يدرك كل جنجويدي في قرارة نفسه أنه حتى لو استطاع العودة إلى الخرطوم وإلى الجزيرة وسنار فإنه سيخرج هاربا في النهاية.
الجنجويد لم يكونوا يصدقون أن الشعب السوداني سيقاتلهم ويطردهم؛ إعتقدوا أنهم انتصروا وأن الخرطوم والجزيرة وسنار وكل المناطق التي احتلوها قد أصبحت ملكهم إلى الأبد. هذا الوهم لم يعد موجودا الآن، ولاشك أنهم يدركون الآن أن وجودهم في دارفور نفسها عرضي ومؤقت وأن الجيش قادم مهما تأخر. إنها مسألة وقت. هذا الشعور هو الهزيمة الحقيقية.
حليم عباس