يمانيون../
أكد عضو المكتب السياسي لأنصار الله، علي القحوم، أن عجز الولايات المتحدة وبريطانيا عن حماية الكيان الصهيوني المؤقت والمجرم يثبت فشلهما في تغيير معادلة الصراع.

وأضاف القحوم في تغريدة نشرها عبر حسابه على منصة “إكس” أن اليمن الكبير لن يتراجع عن مساندة غزة وفلسطين، وكذلك عن دعم قضايا الأمة العربية والإسلامية.

وأشار القحوم إلى أن اليمن يواجه عدوانًا أمريكيًا وبريطانيًا مستمرًا نتيجة لمواقفه الثابتة، مؤكدًا أن هذه الهجمات تأتي في سياق توجهات عدائية ومؤامرات استعمارية وأطماع غربية واضحة تستهدف سيادة اليمن واستقلاله.

وختم القحوم بالتشديد على أن الكيان الصهيوني زائل حتمًا، وأن الشعب اليمني مستمر في مقاومة كل المخططات التي تسعى للنيل من قضاياه الوطنية والقومية.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

خبير: مجموعات الأقمار الصناعية تعيق عمل علماء الفلك

#سوايلف

أعلن الأكاديمي فاليري كليوشنيكوف عضو أكاديمية #علوم #الفضاء الروسية، أن #مجموعات #الأقمار_الصناعية، تعيق بالفعل عمل #علماء_الفلك.

ويشير الأكاديمي، إلى الآن لا تشكل هذه المجموعات أي خطر على صحة #سكان #الأرض، ولكن في المستقبل ستكون هناك حاجة إلى اتخاذ تدابير خاصة لمنع التلوث الضوئي الشديد من #الأجسام_الفضائية التي صنعها الإنسان.

ويقول: “بالطبع، بالنسبة لسكان الأرض، لا تشكل إضاءة السماء الليلية من مجموعات الأقمار الصناعية المتعددة أي خطر. ولكن في المستقبل، عند نشر مرافق البنية التحتية الفضائية المختلفة، ستكون هناك حاجة إلى اتخاذ تدابير خاصة وحلول تقنية لمنع التلوث الضوئي الشديد”.

مقالات ذات صلة تحديد مواقع اصطدام محتملة لكويكب مدمر يهدد كوكبنا 2025/02/18

ووفقا له، اتضح في وقت سابق، أن مجموعة الأقمار الصناعية ستارلينك التابعة لشركة سبيس إكس تعيق عمل علماء الفلك أثناء الرصد البصري. فمثلا عند الغسق، تنعكس أشعة الشمس عن سطح هوائيات الأقمار الصناعية، ونتيجة لذلك، بسبب توهج الأجهزة يصبح من الصعب التمييز بينها وبين الكويكبات والمذنبات.

ويشير إلى أن شركة سبيس إكس اتفقت مع علماء الفلك بهذا الشأن وبدأت بإنتاج أقمار صناعية سطوعها أقل بمقدار 4.6 مرة، وذلك عن طلاء الهوائيات بطلاء خاص أو تركيب مظلة تحميها من أشعة الشمس.

ولكن، العدد الإجمالي لمجموعات الأقمار الصناعية المتعددة التابعة لجهات مختلفة سيزداد في المستقبل. لذلك من المحتمل ألا يوافق الجميع على اتخاذ مثل هذه التدابير.

ويحذر الأكاديمي من وجود مشاريع لإضاءة مناطق مختلفة من الأرض ليلا باستخدام مصادر ضوء فضائية. لذلك وفقا له ينبغي النظر إلى مشكلة التلوث الضوئي للسماء الليلية بمنظور أوسع.

ويقول: “يعتبر تأثير الضوء على الإنسان في الليل، واضطراب الساعة البيولوجية (عدم التزامن) من العوامل الرئيسية التي تؤدي إلى اختلال توازن الجسم، وانخفاض الأداء العقلي والجسدي، والأرق، والاكتئاب، واضطرابات الجهاز الهضمي. وهناك بيانات غير مؤكدة من الوكالة الدولية لبحوث السرطان تشير إلى أن نوبات العمل الليلي تسبب السرطان”.

مقالات مشابهة

  • الخارجية الفلسطينية تطالب جهات القانون الدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه جرائم العدو الصهيوني
  • مجموعات الأقمار الصناعية تعيق عمل علماء الفلك
  • وزيرة الخارجية الألمانية: سنعمل على زيادة دعمنا لأوكرانيا على المستوى الثنائي
  • الخارجية الفلسطينية تدين اقتحام العدو الصهيوني مدارس الأونروا في القدس وقلنديا
  • الرئاسة الفلسطينية: تحذيرات من التصعيد الإسرائيلي وتوسع الاستيطان بالضفة الغربية
  • الكشف عن تفاصيل أكبر مرحلة في صفقة تبادل الأسرى بين المقاومة الفلسطينية والعدو الصهيوني
  • الرئاسة الفلسطينية تحذر من التصعيد الإسرائيلي وتوسع الاستيطان في الضفة الغربية
  • القدس.. الاحتلال يلاحق أقدم بقالة في حي الشيخ جراح
  • خبير: مجموعات الأقمار الصناعية تعيق عمل علماء الفلك
  • نشطاء مؤيدون لفلسطين يرشقون مقر بي بي سي بالطلاء الأحمر ويتهموها بالتواطؤ مع الكيان الصهيوني