قالت إيمان مسلماني، المحللة السياسية، إن أوروبا تحاول وتريد أن يستقر الوضع في سوريا، حيث تقتضي مصالحها أن يكون هناك أمن وأمان واستقرار بشكل أو بآخر في سوريا من أجل عودة اللاجئين أو عدم استقبال لاجئين جدد، وهذه المصلحة الأولى لأوروبا في سوريا.

وأضافت المحللة السياسية،، خلال مداخلة مع الإعلامية فيروز مكي، خلال برنامج «مطروح للنقاش»، المذاع  عبر شاشة قناة « القاهرة الإخبارية»، أن سوريا أضاعت علاقتها الاقتصادية والدبلوماسية مع أوروبا لفترة طويلة منذ بداية عام 2012.

فرنسا قطعت علاقتها مع سوريا أوائل مارس 2012

وتابعت المحللة السياسية: «فرنسا قطعت علاقتها مع سوريا في أوائل مارس عام 2012، وكل الدول الأوروبية تحاول الآن منح الفرصة للحكم السوري الجديد عسى أن يكون هناك استقرار وأمن في سوريا من أجل عودة اللاجئين، وعودة تعامل أوروبا مع سوريا مرة أخرى، وفتح أبواب جديدة للاستثمار والعلاقات الدبلوماسية».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: سوريا الأزمة السورية بشار الأسد الفصائل السورية المعارضة السورية الأحداث في سوريا فی سوریا

إقرأ أيضاً:

مجلس الامن يدعو الى عملية سياسية جامعة في سوريا

مجلس الامن يدعو الى عملية سياسية جامعة في سوريا

مقالات مشابهة

  • فرنسا تثمن لغة الضاد في اليوم العالمي للغة العربية
  • مجلس الامن يدعو الى عملية سياسية جامعة في سوريا
  • للمرة الأولى منذ 2012..فرنسا ترفع العلم على سفارتها في دمشق
  • رفع العلم الفرنسي فوق السفارة في دمشق لأول مرة منذ 2012
  • رفع علم فرنسا على سفارتها في دمشق لأول مرة منذ عام 2012
  • عاجل. وكالة الأنباء الفرنسية: علم فرنسا يرفع على مبنى سفارتها بدمشق لأول مرة منذ عام 2012
  • اللواء سلطان العرادة يطالب الشركاء الإقليميين والدوليين إلى تصحيح مسار العملية السياسية في اليمن والتحرك العاجل لردع المليشيات الحوثية
  • المؤسسات السياسية تتداعَى في فرنسا
  • خلال لقائه سفيرة فرنسا.. العرادة يدعو المجتمع الدولي إلى تصحيح مسار العملية السياسية في اليمن