جدول امتحانات الدور الثاني للصف الثالث الثانوي 2023 بالمحافظات
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
ينطلق جدول امتحانات الدور الثاني للصف الثالث الثانوي 2023 بالمحافظات المصرية، غدا السبت 19 أغسطس الجاري، وتستمر لمدة 10 أيام، حيث تنتهي 29 من الشهر نفسه، على أن تظهر النتيجة سريعا من أجل خوض الطلاب الناجحين ماراثون تنسيق الكليات 2023.
وتقدم «الوطن» خلال السطور التالية جدول امتحانات الدور الثاني للصف الثالث الثانوي 2023 بالمحافظات للتسهيل على الطلاب، إذ يخوض 118 ألفًا و605 طلاب وطالبات امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة بكافة الشعب العلمية علوم والرياضة والأدبي.
- يوم السبت 19 أغسطس: امتحان مادتي اللغة العربية والتربية الدينية.
- يوم الأحد 20 أغسطس: امتحان مادتي اللغة الأجنبية الثانية والتربية الوطنية.
- يوم الاثنين 21 أغسطس: امتحان مادة الرياضيات البحتة الجبر والهندسة الفراغية.
- يوم الثلاثاء 22 أغسطس: امتحان مادة الاقتصاد والإحصاء.
- يوم الأربعاء 23 أغسطس: امتحان مادتي الفيزياء والتاريخ.
- يوم الخميس 24 أغسطس: اللغة الأجنبية الأولى.
- يوم السبت 26 أغسطس: امتحان مادتي الكيمياء والجغرافيا.
- يوم الأحد 27 أغسطس: امتحان الديناميكا.
- يوم الاثنين 28 أغسطس: الجيولوجيا والعلوم البيئية والتفاضل والتكامل وعلم النفس والاجتماع.
- يوم الثلاثاء 29 أغسطس: الأحياء والفلسفة والمنطق والاستاتيكا.
استعدادات امتحانات الدور الثاني للصف الثالث الثانوي 2023 بالمحافظاتوأنهت كافة المديريات التعليمية بمحافظات مصر استعدادها لاستقبال طلاب الثانوية العامة لأداء امتحانات الدور الثاني للشهادة الثانوية العامة غدا، مؤكدة توفير جو ملائم للطلاب من أجل اجتياز تلك الامتحانات، ومشددة على منع الغش وتشديد الرقابة على دخول الهواتف وأي وسائل قد تسهل من عملية الغش.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثانوية العامة جدول امتحانات الثانوية العامة جدول امتحانات الثانوية العامة الدور الثاني الدور الثاني للشهادة الثانوية الدور الثاني الثانوية العامة امتحان مادتی
إقرأ أيضاً:
النازحون أمام امتحان جديد: البرد قارس وترقّب لأمراض الشتاء
معاناة إضافية تهجم على النازحين وليس بيدهم أي حيلة لمنعها وتحييد بلائها عنهم. ففضلاً عن تشتيتهم وخسارتهم بيوتهم وأحلامهم والأمان الذي شعروا به يوماً، ها هو البرد القارس يكشف عن أنيابه ويتربّص بالنازحين في مراكز إيواء غير مجهّزة بشكل كافٍ لدرء الصقيع عنهم.
الأطفال والمسنون والحوامل والمرضى هم من بين النازحين الأكثر عرضة للأضرار الناجمة عن التعرض لتحدّي البرد في ظلّ نقص كبير بمستلزمات هم بحاجة إليها مثل وسائل التدفئة الفعالة، المياه الساخنة والثياب السمكية والحرامات، فضلاً عن بنية المدارس والمراكز ذات الأبواب المهشّمة والتي لا تحمي من البرد.
ومع اقتراب فصل الشتاء، لن يكون بوسع النازحين اللجوء إلى الباحات الخارجية للهرب من الإزدحام الكثيف إذ قد يفوق عدد الموجودين في الغرفة الواحدة الـ10 أشخاص في مراكز عدّة، وسيترتب عن ذلك بالطبع تداعيات صحية ونفسية وخيمة لهذا الأمر.
من هنا، يحذّر المعنيون من خطورة انتشار الأوبئة والأمراض وبشكل خاصّ التنفسي منها، وذلك بعد موجة من الأمراض الجلدية التي تمّت السيطرة عليها في بعض المراكز على غرار الجرب والقمل وسوها، خاصة وأن حملات التوعية مستمرة للإضاءة على ضرورة الحرص على أدنى معايير النظافة العامة والشخصية في هذه الظروف الصعبة.
ويخلق هذا الواقع الصحي المتردّي والذي سيتفاقم وفق معنيين بهذا الشأن، تحدياً هائلاً أمام المستشفيات التي تعمل "بحلاوة الروح" أصلاً، في الوقت الراهن، فكيف سيصبح حالها وحال العاملين فيها إذا تفاقم الوضع إزاء أمراض الشتاء؟
وأمام هذا السناريو المخيف، وفي حين تستنفر الحكومة ورئيسها نجيب ميقاتي لحشد المساعدات اللازمة لمواجهة هذا التحدي، يجد المعنيّون والجهات التي تقدّم الدعم والمساعدات للنازحين أنفسهم في مواجهة وسباق مع الوقت الذي لا يرحم ولا ينتظر. فهل سيصمد النازحون ومعهم لبنان في هذا الإمتحان الصعب؟ المصدر: خاص "لبنان 24"