اللقاء الديمقراطي يعلن ترشيح قائد الجيش لرئاسة الجمهورية
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
عقدت كتلة "اللقاء الديمقراطي" اجتماعها بحضور الرئيس السابق للحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط ورئيس الكتلة رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب تيمور جنبلاط والنواب: مروان حمادة، أكرم شهيب، وائل أبو فاعور، هادي أبو الحسن، فيصل الصايغ، راجي السعد وبلال عبدالله، وأمين سر الحزب التقدمي الاشتراكي ظافر ناصر ومستشار النائب جنبلاط حسام حرب، وناقشت فيه الأوضاع العامة في لبنان والتطورات الإقليمية.
وأكدت الكتلة في بيان "ضرورة تنفيذ وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في 27 تشرين الثاني الماضي وتطبيق القرار الدولي 1701 وسائر القرارات الدولية واتفاق الطائف، خصوصا في ما يتعلق باتفاقية الهدنة".
واستنكرت "استمرار الخروق الإسرائيلية لقرار وقف إطلاق النار"، داعية "اللجنة المشرفة على تطبيقه إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لوقف اسرائيل لانتهاكاتها"، مؤكدة "ضرورة وضع الخطط اللازمة للمباشرة في إعادة إعمار الجنوب والضاحية الجنوبية والبقاع". وذكرت بـ"مؤتمر باريس الذي دعا إليه الرئيس إيمانويل ماكرون وكان أقر مساعدات بقيمة مليار يورو للبنان وللجيش اللبناني، نظرا إلى أهمية دعم الجيش والقوى الأمنية اللبنانية"، مؤكدة "ضرورة انتخاب رئيس للجمهورية في جلسة ٩ كانون الثاني المقبل"، معلنة "تأييدها انتخاب قائد الجيش العماد جوزاف عون رئيسا للجمهورية".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
ائتلاف النصر الإطاري يعلن عن دعم سوريا في “التحول الديمقراطي والإنساني”
آخر تحديث: 16 دجنبر 2024 - 10:15 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن ائتلاف النصر في بيان له ،الاثنين، عن إطلاق “مبادرة الرافدين” لدعم سوريا في مجالات إنسانية وسياسية،المبادرة تشمل شقين رئيسيين: الأول إنساني لتقديم الدعم الإغاثي لسوريا، والثاني سياسي لدعم التحوّل الديمقراطي في البلاد.وأضاف، أن المبادرة الإنسانية تشمل “مبادرة الرافدين الإغاثية” إرسال شحنات من المواد الأساسية إلى الشعب السوري، بما في ذلك، شحنات من وقود التدفئة، شحنات من الأدوية الأساسية، شحنات من المواد الغذائية الأساسية.وأوضح، أن المبادرة السياسية تستهدف وضع إطار سياسي واقتصادي يدعم التحوّل الديمقراطي السلمي في سوريا، ويعزز من وحدة واستقرار الدولة السورية.، مبينا أن المبادرة “الرافدين السياسية” إلى تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة عبر التعاون مع دول الجوار العراقي، إضافة إلى مصر والإمارات.وأوضح البيان أن العراق، بموقعه وأهميته، يجب أن يتخذ مبادرة إيجابية للتفاعل مع الأحداث الإقليمية، مشيرًا إلى أن “اللامبالاة تشكل موقفًا سلبيًا قد تملؤه قوى أخرى”، مشيرا الى أن المبادرة تأتي ضمن التزامات العراق تجاه دول المنطقة، ووفقًا لقيمه الإنسانية والتعاون المشترك.وأكد البيان أن المبادرات الإيجابية تبني السلام وتعزز التفاهم بين الشعوب، فيما تقطع الطريق أمام الأجندات المغرضة، كما تسهم في تعزيز مكانة العراق الإقليمية والدولية كمركز فاعل للاستقرار والسلام.