40 فريقًا يشاركون بالمسابقة السنوية لهندسة جنوب الوادي
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
قال الدكتور محمود سعيد ريان المدرس بقسم الهندسة الكهربية، بكلية الهندسة بجامعة جنوب الوادي، إن المسابقة السنوية يشارك في مسابقاتها، 40 فريقًا من كليات الهندسة و الحاسبات و المعلومات بجامعة جنوب الوادي و كلية الهندسة بجامعة الأزهر و برنامج الهندسة بجامعة جنوب الوادي الأهلية و معهد الطود للهندسة بالأقصر.
وحضر الدكتور أحمد عكاوي رئيس جامعة جنوب الوادي انطلاق فعاليات المسابقة الطلابية السنوية (IEEE PLUS IV) في مختلف المجالات الهندسية والتي تشمل أقسام الهندسة الكهربية والمدنية والميكانيكية.
وأعرب الدكتور احمد عكاوي رئيس الجامعة عن سعادته البالغة بهذه المشاريع الإبداعية لطلاب كلية الهندسة واضاف بان هذه المسابقات تهدف الى تنمية المهارات المختلفة لدى الطلاب مثل مهارات التصميم والمهارات العملية والبرمجة وكذلك المهارات الشخصية مثل التواصل والعمل الجماعي والابداع مما يساهم في رفع قدرات وكفاءات خريجي كلية الهندسة وتأهيلهم لسوق العمل لدفع عجله التنمية وحل مشكلات المجتمع.
وأشار الدكتور فرج خضارى عميد الكلية بان مسابقات الهندسة الكهربية تتكون من جزئين رئيسين هما مسابقة (ROBOMAZE) و التي تبني علي تصميم روبوت يقوم بالبحث عن مادة محددة داخل متاهة و مسابقة تصميم منظومة التوزيع الكهربي(Distribution) كما تشمل مسابقة الهندسة الميكانيكية (The Catabullet)تصميم منظومة دفع الاجسام و كذلك مسابقة الهندسة المدنية(Think Before Sink) و التي ترتكز علي تصميم مبني عائم علي الماء.
تكريم الفرق الفائزة:و قام رئيس الجامعة ونواب رئيس الجامعة وعميد كلية الهندسة بتكريم الفرق الفائزة والتى وصلت إلى الدور النهائى فى منافسات المسابقة وايضا قام رئيس الجامعة بافتتاح منظومة الطاقة الشمسية والتى سوف تستخدم فى إضاءة مبنى المدرجات بالكلية.
حضر الفعالية، الدكتور بدوي شحات نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم و الطلاب والدكتور محمد وائل عبد العظيم نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث والدكتور فرج خضاري عميد كلية الهندسة والدكتور عصام عبيد وكيل الكلية لشؤون التعليم والطلاب و رؤساء الأقسام ولفيف من السادة اعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بالكليه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جنوب جامعة جنوب الوادي المسابقة السنوية برنامج الهندسة بجامعة جنوب الوادي الأهلية فرق
إقرأ أيضاً:
رسالة علمية بجنوب الوادي تُناقش التقييم السمعي لأطفال الاستسقاء الدماغي
حصلت الباحثة مها محمود خضاري المدرس المساعد بكلية الطب بجامعة جنوب الوادي على درجة الدكتوراه عن رسالتها العلمية المقدمة التقييم السمعي لأطفال الاستسقاء الدماغي ما قبل وما بعد إجراء عملية تركيب الصمام البطيني البريتوني.
وحضر الدكتور أحمد عكاوي، رئيس جامعة جنوب الوادي، مناقشة رسالة الدكتوراه المقدمة من الطبيبة مها محمود خضاري، المدرس المساعد لأمراض السمع والإتزان بكلية الطب بقنا.
تناولت الرسالة موضوعًا علميًا دقيقًا بعنوان "التقييم السمعي لأطفال الاستسقاء الدماغي ما قبل وما بعد إجراء عملية تركيب الصمام البطيني البريتوني"، وهو موضوع يُعد من الأبحاث الرائدة في مجال أمراض السمع والإتزان.
وبعد مناقشة مستفيضة، انتهت اللجنة إلى قبول الرسالة، مشيدةً بالجهد العلمي الذي بذلته الباحثة وبأهمية الموضوع الذي تناولته.
شهدت المناقشة حضور عدد من الشخصيات البارزة في الجامعة، منهم الدكتور عباس منصور، رئيس الجامعة الأسبق، والدكتور يوسف غرباوي، رئيس الجامعة السابق، والدكتور محمود خضاري، نائب رئيس الجامعة السابق ووالد الباحثة. كما حضر الدكتور أحمد هاشم، عميد كلية الطب، والدكتور محمد إسماعيل، النائب الأكاديمي للجامعة الأهلية، والأستاذة طروب طلبة، الأمين العام المساعد ووالدة الباحثة، إلى جانب لفيف من الأكاديميين وأفراد الأسرة والزملاء.
وفي ختام المناقشة، عبر الدكتور محمود خضاري عن شكره العميق لرؤساء الجامعة السابقين والحاليين على دعمهم وحضورهم، كما وجه الشكر لجميع الحاضرين والمهنئين، مؤكدًا فخره بالباحثة وما حققته من إنجاز علمي يُعد إضافة نوعية لتخصص أمراض السمع والاتزان في جامعة جنوب الوادي.
لجنة المناقشة:
أجريت الدراسة تحت إشراف نخبة من الأساتذة المتخصصين، حيث أشرف على الرسالة كل من الدكتور محمد سلامة بكر، أستاذ أمراض السمع والاتزان بجامعة أسيوط، والدكتور محمد وائل، أستاذ أمراض السمع والاتزان بجامعة جنوب الوادي، والدكتور علي ربيع كامل، أستاذ جراحة المخ والأعصاب بجامعة جنوب الوادي. أسهم هؤلاء الأساتذة بخبراتهم في إثراء البحث وتوجيه الباحثة نحو تحقيق نتائج متميزة
تشكلت لجنة الحكم والمناقشة من الدكتور محمد سلامة بكر، والدكتور محمد عبد الغفار، أستاذ أمراض السمع والاتزان بجامعة سوهاج، والدكتور زكي فاروق، أستاذ جراحة الأنف والأذن والحنجرة بجامعة جنوب الوادي.
السديس: اللغة العربية محفوظة بالقرآن ويجب تعزيز تعليمها للأجيال