شيلوه تستعد لمغادرة منزل والدتها أنجلينا جولي.. والأخيرة خائفة
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
تعيش النجمة العالمية أنجلينا جولي فترة عصيبة مع اقتراب مغادرة ابنتها البالغة من العمر 18 عامًا، شيلوه نوفيل جولي، المنزل للاهتمام بـ شغفها بالرقص.
اقرأ ايضاًهل يجتمع براد بيت وأنجلينا جولي في فيلم The Hotel Martinez.. بالرغم من خلافاتهماووفقًا لتقرير نشره موقع RadarOnline، تجد جولي صعوبة في تقبل فكرة أن أطفالها يغادرون منزل العائلة، خاصة وسط النزاعات القانونية المستمرة مع زوجها السابق براد بيت بشأن مصنع نبيذ فرنسي.
كشف مصدر مقرب من جولي أن : "كل شيء يحدث بسرعة كبيرة. واحدًا تلو الآخر، يغادر أطفالها المنزل، ورغم أن هذا جزء طبيعي من الحياة، إلا أنه من الصعب جدًا على أنجلينا التكيف مع الأمر."
شيلوه تقرر العيش مع أصدقائها لتحقيق حلمهاتخطط شيلوه للعيش مع أصدقائها أثناء متابعة شغفها بالرقص، وهو ما يزيد من قلق أنجلينا. أوضح المصدر: "الأمر مقلق بشكل خاص بالنسبة لأنجلينا لأن شيلوه تريد متابعة الرقص، وهو ليس مسارًا تقليديًا للمهنة. كما أن العيش مع الأصدقاء بدلاً من الإقامة في سكن جامعي يجعل الأمر أكثر صعوبة."
وأضاف المصدر: "أنجلينا فخورة بشيلوه ولن تمنعها أبدًا من تحقيق أحلامها، لكن فكرة تركها للعالم الخارجي بمفردها ليست سهلة عليها."
مخاوف أنجلينا جولي نابعة من تجربتها الشخصيةبصفتها شخصًا انتقل من المنزل في سن 16 عامًا، ترى أنجلينا الكثير من نفسها في شخصية شيلوه وقال المصدر: "فكرة أن تكون شيلوه بمفردها في العالم مخيفة جدًا بالنسبة لأنجلينا، فهي لا تستطيع التوقف عن القلق بشأن المشاكل التي قد تواجهها."
في وقت سابق من هذا العام، أسقطت شيلوه اسم عائلة والدها "بيت" قانونيًا، وهو ما ترك براد بيت مصدومًا وحزينًا.
ووفقًا لتقرير سابق نشرته Page Six: "كان لدى براد علاقة جيدة مع شيلوه في الماضي، لكن ذلك انتهى الآن، مما يكسر قلبه."
وأضاف المصدر: "يشعر براد أن أنجلينا تعمل على إبعاده عن أطفاله، ويعتقد أنها تعرف بالضبط ما تفعله."
كلمات دالة:أنجلينا جولي تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
هيا أبو جبارة محررة في قسم باز بالعربيمحررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترند شيلوه تستعد لمغادرة منزل والدتها أنجلينا جولي.. والأخيرة خائفة صورة حديثة لـ توم كروز تحدث ضجة واسعة .. "أخيرًا أصبح عجوزًا" ما علاقة أمريكا..الأركان الروسية تكشف سبب انهيار الجيش السوري خلال عام..الأركان الروسية تحصي أكثر من مليون قتيل وجريح أوكراني ماريا كاري تشعل أجواء حفبها الأخير.. وتوقع على جسد ريهانا Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTubeاشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أنجلينا جولي أنجلینا جولی
إقرأ أيضاً:
العثور على جثث مجهولة الهوية بالسيدة زينب في دمشق
أعلن عضو مجلس إدارة في الدفاع المدني السوري عمار السلمو -الأربعاء- أن فرق "الخوذ البيضاء" عثرت على نحو 20 جثة ورفات مجهولة الهوية في مخزن للأدوية في منطقة السيدة زينب في دمشق.
وقال السلمو -من المكان الذي يقع قرب مقام السيدة زينب- "وصلنا بلاغ عن وجود جثث وهياكل عظمية وروائح كريهة في هذا المكان".
وبحسب السلمو فإن "الأعداد الموجودة هنا لا تتجاوز 20 ضحية، لكن العظام منشورة في كل مكان، سنحاول تجميع هذه العظام ومعرفة الرقم التقديري".
وشاهد مصور من وكالة الأنباء الفرنسية مخزنا قرب مقام السيدة زينب مباشرة، وفي داخله غرفة خزّنت فيها أدوية تحتوي على براد صغير، عثر فيه على نحو 10 جثث، بالإضافة إلى جماجم وعظام مبعثرة على الأرض. كما تناثرت على الأرض كذلك علب لتخزين الطعام.
وقامت فرق الدفاع المدني برفع الجثث والعظام ووضعها في أكياس لتجميعها من أجل البدء بعملية التعرف عليها.
وأضاف السلمو أن "المكان مخصص ليكون مستودع أدوية. لكن داخل المستودع يوجد براد، هذا البراد يحتوي على جثث متفسخة وهياكل عظمية يبدو أنها ماتت قبل سنتين أو سنة ونصف، بشكل تقريبي".
وأوضح أن ثمة "أرقاما موجودة على تلك الأكياس التي كتب عليها +حلب- حريتان+ لا ندري لمن تعود هذه الجثث، سنحاول معرفة أي تفاصيل تدلنا على هويتها".
يشار إلى أن منطقة السيدة زينب تقع جنوب دمشق. ومنذ 2012، كانت المنطقة معقلا لعناصر من حزب الله اللبناني وعناصر أخرى مقربة من إيران لحماية الضريح.
وبعد سقوط الرئيس المخلوع بشار الأسد في 8 ديمسبر/كانون الأول الجاري، خلت المنطقة الآن تماما من عناصر حزب الله وحل مكانهم مسلحون محليون.