في يومها العالمي.. السامرائي يدعو الى التمسك باللغة العربية ودعم تعليمها
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
بغداد اليوم- بغداد
دعا رئيس تحالف العزم، النائب مثنى السامرائي، اليوم الأربعاء، (18 كانون الأول 2024)، الى التمسك باللغة العربية ودعم تعليمها.
وقال السامرائي في تغريدة بحسابه على منصة (إكس)،: "في اليوم العالمي للغة العربية، التي أرسى أركانها العراقيون في الكوفة والبصرة وبغداد وسامراء، لتكون رمزاً للعلم والحضارة ووحدة الأمة، ندعو إلى التمسك بهذه اللغة ودعم تعليمها على جميع المستويات".
وأوضح ان اللغة العربية "ليست مجرد أداة للتواصل، بل هوية ودرع ثقافي يحمي تراثنا ويعزز سيادتنا، والحفاظ عليها حماية لماضينا ومستقبل أجيالنا، فهي لغة القرآن الكريم".
وتحتفل الأمم المتحدة ومؤسساتها في 18 من ديسمبر/كانون الأول من كل عام باللغة العربية، ولم ينشأ هذا الاحتفاء من فراغ، بل كان ثمرة جهود بذلت على مدى نحو 60 عاما.
وتقدر منظمة اليونسكو ان أكثر من نصف مليار انسان يتكلم اللغة العربية وتحتل اليوم المرتبة الرابعة بين اللغات على مستوى العالم.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
اليوم العالمي للسل.. عوامل خطر للمرض
يوافق اليوم العالمي للسل 24 مارس من كل عام، ويركز على رفع مستوى الوعي بمرض السل، كمرض معدٍ قاتل يصيب ملايين البشر حول العالم.
ويحتاج الناس إلى التثقيف بشأن الوقاية من السل، بالإضافة إلى الرعاية العلاجية، وإزالة وصمة العار المرتبطة به، بمناسبة اليوم العالمي للسل 2025.
ويُحتفل بهذا اليوم تقديرًا لإنجاز الدكتور روبرت كوخ عام 1882 في تحديد مسببات مرض السل البكتيرية، حيث مكّن هذا الاكتشاف من التشخيص والعلاج الفعالين للمرض.
من المرجح أن يُركز شعار اليوم العالمي للسل لعام ٢٠٢٥ على الوحدة والابتكار العالميين، وسيُوجّه الحملات الرامية إلى تسريع التقدم في مكافحة السل.
عوامل خطر الإصابة بمرض السلعلى الرغم من استنشاق بكتيريا السل، فليس كل من يتعامل معها يُصاب بالمرض. عوامل الخطر الرئيسية للإصابة بالسل هي:
ضعف جهاز المناعة (فيروس نقص المناعة البشرية، أو مرض السكري، أوسوء التغذية).
تشكل الكثافة السكانية العالية في الأحياء الفقيرة والمناطق السجنية عامل خطر للإصابة بمرض السل.
التدخين أو الإفراط في تعاطي الكحول.
عدم القدرة على الوصول إلى الرعاية الصحية.
يُظهر كل من الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات وكبار السن زيادة في قابلية الإصابة بعدوى مسببات مرض السل.