تعليم الفيوم تعقد اختبار تدريبي إلكتروني لطلاب الصف الأول الثانوي العام
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
نظمت مديرية التربية والتعليم بالفيوم، تجربه اختبار تجريبي الكتروني لطلاب الصف الأول الثانوي العام بالفيوم وذلك تحت رعاية وتوجيهات محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، والدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، وبمتابعه من الدكتور خالد خلف قبيصي وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم.
نسبة مرتفعة شاركوا فى الامتحانوبلغ عدد طلاب الصف الأول الثانوي العام بالمدارس الحكومية فقط بعدد 10331 طالب، وبلغت نسبة التمكين من أداء الامتحان إلكترونيا 99.
وقام محمد فتحي مدير عام التعليم العام وعبدالتواب عبدالظاهر مدير إدارة التعليم الثانوي بالمديرية بتفقد تنفيذ الاختبار الالكترونى التدريبي في مادة اللغة الإنجليزية فى عدد من اللجان الامتحانيه على مستوى محافظة الفيوم.
وتابع مدير التعليم العام ، ويرافقه مدير التعليم الثانوي بالمديرية ، عدد من اللجان ومنها ، لجنة مدرسة الفيوم الثانوية للبنات ، ولجنة مدرسة جمال عبدالناصر الثانوية العسكرية بنين بإدارة غرب الفيوم التعليمية وذلك لمتابعة انتظام وانضباط لجان الامتحانات.
وفى وقت سابق اليوم عقدت الدكتورة راندا حلاوة رئيس الإدارة المركزية للتسرب التعليمي بوزارة التربية والتعليم والدكتور خالد قبيصي وكيل الوزارة لقاء جماهيرى لمناقشة مشكلة التسرب التعليمي بالمحافظة.
1000041639 1000041642 1000041634 1000041636المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لقاء تجريبى امتحان الثانوي الفيوم تعليم التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
التربية والتعليم تعلن هويتها المرئية الجديدة
أعلنت وزارة التربية والتعليم، عن هويتها المرئية الجديدة، وذلك ضمن احتفائها باليوم الإماراتي للتعليم.
وتعكس الهوية الجديدة مسارات التطوير الجوهرية، التي تعمل عليها الوزارة، بما يتماشى مع تطلعات الإمارات وطموحاتها في قطاع التعليم، وترسخ الطابع الوطني لقطاع التعليم العام بأسلوب يعكس تطلعات المستقبل.
تمكين الأجيالوترمز الهوية الجديدة إلى مفهومي العراقة والمواكبة، وذلك انسجاماً مع التزام الوزارة الراسخ بإعداد أجيال الإمارات وتمكينها معرفياً وثقافياً ومهارياً، لتكون متمسكة بموروثها وثقافتها الوطنية الأصيلة.
وتعكس الهوية الجديدة سعي الوزارة الرامي إلى استدامة عراقة رؤية الإمارات التربوية، وقدرتها على مواكبة اتجاهات المستقبل في مجال التعليم، في إطار من التأكيد على شراكة جميع مكونات المجتمع في تخريج أجيال واعدة مرتبطة بهويتها الوطنية الجامعة.
وأكدت سارة الأميري، وزيرة التربية والتعليم، أن "منظومة التعليم الوطنية أسست منذ قيام دولة الإمارات على قيم راسخة تجمع ما بين إعداد أجيال الإمارات للمستقبل وتمكينهم إلى جانب تعزيز سمات هويتهم الوطنية في مختلف مراحل تطورهم المعرفي"، موضحة أن الهوية الجديدة تمثل بما فيها من معان دور قطاع التربية والتعليم في الماضي والحاضر والمستقبل ومحورية تأثيره في مختلف مراحل بناء المجتمع وأجياله المتعاقبة.
#فيديو| ضمن الاحتفاء بـ #اليوم_الإماراتي_للتعليم.. وزارة التربية والتعليم تطلق هوية مرئية جديدة للقطاع التعليمي تجمع بين أصالة الماضي وحداثة الحاضر وتطلعات المستقبل#كلنا_نُعلِّم_وكلنا_نَتعلَّم pic.twitter.com/pAOPOw04pv
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) February 28, 2025 استراتيجية متكاملةوأوضحت أن "الهوية الجديدة تعتبر جزءاً من استراتيجية متكاملة تهدف إلى إحداث نقلة نوعية في قطاع التعليم الحكومي بما يعزز من المساحة المشتركة مع جميع أفراد المجتمع ومؤسساته في عملية إعداد الأجيال المقبلة، وبما يضمن أدواراً فاعلة للجميع في مسيرة التنمية المشهودة التي يشهدها قطاع التعليم الوطني"، لافتة إلى أن الهوية الجدية تمثل التزام الوزارة بتطوير هوية تعليمية موحدة تدعم ترسيخ القيم التربوية في المدارس الحكومية لتعكس التميز والجودة والابتكار في بيئة المدارس لتكون مراكز حاضنة للإبداع.
وتتضمن الهوية الجديدة شعاراً جديداً مكوناً من كلمتي "تربية وتعليم" بالإضافة إلى قائمة ألوان مستوحاة من بيئة الإمارات كالأحمر والأصفر في دلالة على الصحراء والأخضر رمزاً لشجرة الغاف وغيرها من الألوان التي تجسد التراث الإماراتي الأصيل.
ويعكس إطلاق الهوية المرئية الجديدة توجهات الوزارة نحو بناء نظام تعليمي أكثر شمولية واستدامة، وتؤكد الوزارة من خلال هذا التحديث، التزامها بترسيخ منظومة تعليمية متكاملة تعزز القيم التربوية، إلى جانب المعرفة الأكاديمية، ومواكبة التحولات العالمية في قطاع التعليم.