شريف العريان يمثل مصر في اجتماع الجمعية العمومية للتضامن الإسلامي
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
تستضيف العاصمة الألبانية تيرانا اجتماعات المكتب التنفيذي الـ41، وأعمال الجمعية العمومية الـ13 لاتحاد التضامن الإسلامي برئاسة الأمير عبد العزيز بن تركي بن فيصل رئيس الاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي.
ويمثل مصر في الجمعية العمومية المهندس شريف العريان أمين عام اللجنة الأولمبية المصرية ورئيس الاتحاد المصري للخماسي الحديث ونائب رئيس الاتحاد الدولي للعبة.
والتقي المهندس شريف العريان بالأمير عبد العزيز بن تركي بن فيصل رئيس رئيس الاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي، على هامش الاجتماعات، لمناقشة العديد من المواضيع المتعلقة بالرياضة في دول التضامن الإسلامي.
وانطلقت اجتماعات الاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي يوم /الإثنين/ الماضي وتستمر حتى اليوم /الأربعاء/، حيث نعقد الجمعية العمومية للتضامن الإسلامي.
وتناول جدول اعمال الجمعية استعراض عدد من التقارير الفنية والإدارية، من أبرزها تقرير دورة الألعاب الرياضية للتضامن الإسلامي الخامسة التي تستضيفها الرياض العام المقبل، ودورة الألعاب الرياضية السابعة 2029م، علاوة على مناقشة الخطط المستقبلية للاتحاد، بالإضافة إلى التقرير السنوي للاتحاد 2023- 2024.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شريف العريان اجتماع الجمعية العمومية للتضامن الإسلامي الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل للتضامن الإسلامی الجمعیة العمومیة رئیس الاتحاد
إقرأ أيضاً:
نقيب الصحفيين يدعو أعضاء الجمعية العمومية للمشاركة غدًا في انتخابات التجديد النصفي
دعا خالد البلشي نقيب الصحفيين، أعضاء الجمعية العمومية للنقابة، للمشاركة في فعّاليات العمومية، وانتخابات التجديد النصفي، والمقرر عقدها غدًا الجمعة 2 مايو 20525، بمقر النقابة.
وقال على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك:غدًا يومكم.. ما زال في الحلم بقية.
غدًا هو يوم الجمعية العمومية.. حضوركم سيظلُّ مهمًّا ومُلْهِمًا.. وبهذا الحضور المهيب نرسم معًا طريق المستقبل.
غدًا هو يوم كلمتكم، فستظلون دائمًا أصحاب الكلمة العليا والسلطة العليا، ورسالتكم وصوتكم هما مَن سيكتبان دائمًا طريق المستقبل.
غدًا أيضًا سيكون - بحضوركم - يوم عيد، ويومٌ نتجاوز به كل التفاصيل والشوائب الصغيرة.. غدًا سنلتقي كزملاء وأصدقاء، أبناء بيتٍ واحد، يجتمعون من أجل رفعة هذا البيت. مهما اختلفت التوجهات، فستظل قوتنا في تنوعنا واختلافنا، لكننا سنبقى متفقين على الهدف، وهو الانتصار لمهنتنا ولبيتنا، وللحق والحقيقة، ولحق الناس في الحرية والمعرفة.. ونهاية اليوم ستكون بداية عيد آخر، العيد الأكبر للصحافة الحرة، وهو اليوم العالمي لحرية الصحافة (3 مايو)، الذي سنحتفل فيه بوحدتنا وتجمعنا معًا خلف تشكيلٍ جديد للمجلس، ينفذ اختياركم وما أمرتم به.
هو يوم للمحبة والتنافس الشريف، الذي سنظلُّ دائمًا حريصين عليه، وسينتهي بشعارنا الدائم: "عاشت وحدة الصحفيين".
والمجد كل المجد لكم، أنتم الجمعية العمومية وأيامها المجيدة.
عاشت حرية الصحافة.
عاشت وحدة الصحفيين.
عاشت الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين: حرة، متنوِّعة، ونموذجًا على طريق الديمقراطية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا