تامر حبيب : أردت أن أصبح ممثلا في البداية ودخلت قسم سيناريو بالصدفة
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
أكد المؤلف تامر حبيب أن من المهم أن يظل الفن بمثابة شغف بالنسبة للفنان وليس احتراف بشكل كامل .
وتابع تامر حبيب خلال ندوة علي هامش مهرجان القاهرة الدولي للفيلم القصير ، ان كان يريد ان يصبح ممثلا في البداية، الي ان الصدفة قادته الي جلسة مع أستاذ في معهد سينما وكشف له ان يحب تحويل الروايات الي مشاهد ، ونصحه حينها بدراسة السيناريو .
واستكمل تامر حبيب حديثه قائلًا : ان حين تقدم بعدها في معهد السينما رسب ، ودرس بعدها في كلية التجارة ، وبعد ان تخرج وعمل في احدي المصانع كمحاسب لمدة 3 سنوات ، الا انه قدم استقالته وقدم في اختبارات معهد السينما ، وتم قبوله .
تامر حبيب هو كاتب وسيناريست مصري، تخرج من معهد السينما، ثم التحق بعدها بأكاديمية الفنون، كانت بدايته من خلال تأليف فيلم (سهر الليالي) عام 2003 والذي حقق نجاحًا كبيرًا .
لتتوالى أعماله بعد ذلك ما بين السينما والدراما التلفزيونية، من أبرز أعماله (واحد صحيح، شربات لوز، حب البنات ، عن العشق والهواء ، جراند اوتيل ، طريقي ).
ظهر كممثل في بعض أعماله مثل (خاص جدًا، نكدب لو قلنا مبنحبش ، كما قدم أداور في أعمال لمؤلفين غيره مثل بطن الحوت.
وتستمر فعاليات مهرجان القاهرة الدولي للفيلم القصير حتى يوم 21 ديسمبر، يتخللها عدد من الأفلام القصيرة العالمية كعرض أول، بالإضافة إلى الماستر كلاس و خمس مسابقات فى مجالات فنية مختلفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر حبيب السيناريست تامر حبيب المزيد تامر حبیب
إقرأ أيضاً:
خاين وملوش أمان..سيدة تكتشف زواج شريك حياتها عليها بالصدفة وتطلب الطلاق للضرر
تقدمت سما، 32 عامًا، بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة، بعدما اكتشفت بالصدفة زواج زوجها من أخرى دون علمها أثناء إنهاء بعض الأوراق الرسمية، حيث فوجئت باسم زوجة ثانية في القيد العائلي.
الخيانة الزوجيةوأوضحت سما في دعواها أنها ارتبطت بزوجها منذ ست سنوات، وكانت دائمًا الداعم الأول له حتى استقر في عمله وتحسنت أوضاعهما المادية، ورزقا بطفلين، لكنها لم تتخيل أنه سيخدعها بهذه الطريقة ويتزوج عليها سرا من زميلته في العمل.
وأضافت أنها حاولت استيعاب الموقف وفهم أسباب تصرفه، لكنه برر الأمر بأنه حق شرعي له ولم يجد داعيًا لإبلاغها، ما جعلها تشعر بالإهانة والخيانة، خاصة أنها كانت تمنحه كل الدعم والثقة طوال حياتهما الزوجية.
وأكدت الزوجة أنها فقدت الإحساس بالأمان مع زوجها، ولم تعد قادرة على الاستمرار في علاقة قائمة على الغش والخداع، لذلك لجأت إلى المحكمة مطالبة بتطليقها للضرر، وما زالت الدعوى قيد النظر أمام القضاء.