مصراوي:
2025-01-17@22:54:19 GMT

وزير الصحة: مد 24 محافظة بأكثر من 10 آلاف سرير

تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT

وزير الصحة: مد 24 محافظة بأكثر من 10 آلاف سرير

كتب- محمد أبو بكر:

قال الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، إنه يوجد 24 محافظة يتم فيها تطوير منشآت صحية لـ24 مشروع بتكلفة 60.3 مليار جنيه.

وأضاف "عبد الغفار"، خلال مؤتمر صحفي عقب اجتماع الحكومة الأسبوعي، أنه متوقع الانتهاء من هذه المشاريع القائمة خلال عام 2025-2026، بإجمالي عدد الأسرة 10.

529 سريرًا.

وتابع: أن هذه المستشفيات تضم نحو 7.079 سريرًا داخليًا، و2438 وحدة عناية، و1446 وحدة غسيل كلوي، وغيرها من خدمات الرنين والأشعة.

الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة نائب رئيس مجلس الوزراء تطوير منشآت صحية

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة وزير الصحة يكشف تفاصيل تطبيق المرحلة الثانية من التأمين الصحي الشامل أخبار

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: نبيل الحلفاوي سعر الدولار سكن لكل المصريين الإيجار القديم أسعار الذهب الحرب على غزة سعر الفائدة هروب بشار الأسد المحكمة الجنائية الدولية نوة المكنسة مهرجان القاهرة السينمائي دونالد ترامب تصفيات أمم إفريقيا 2025 داليا فؤاد الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة نائب رئيس مجلس الوزراء وزیر الصحة

إقرأ أيضاً:

أعداء النجاح..يدمنون الثرثرة وينامون على سرير الإحباط !

قد تحتاج إلى أوراق كثيرة لكتابة صفات أعداء النجاح وما يفعلونه من معجزات بشرية حتى يستطيعون تحقيق رؤيتهم وأهدافهم في الأشياء التي يريدون هدمها في نفوس البشر الذين ينجحون في أعمالهم وحياتهم.

قرأت كثيرا حول هؤلاء الزمرة، وتعلم من الأيام والتجارب أكثر بكثير عن السابق، وربما كانت الصدمة تتلوها الأخرى، وكأنني طالب علم لا يحفظ ما يطلب منه حفظه وتعلمه من مدرسة الحياة.

فج عميق من الناس تناولت الحديث عن "أعداء النجاح"، وقد تصدى لهم العديد من الكتاب والمثقفين والحكماء وغيرهم، وسردوا قصصا ومقالات وتحليلات وتقارير كلها تصب في شخصية "أعداء النجاح" وما يشعلونه من حروب ضروس تجاه الناجحين من حولهم.

لا تستغرب أن تنفي وجودهم من حولك، لكنهم كخيال الظل يحيطون بنا من كل جانب، يلبس بعضهم طاقية الإخفاء ويبتسمون في وجوهنا، ولا يترددون في تقديم النصائح السلبية بدون طلب منا فقط من أجل إثارة الإحباط في النفس وإيجاد روح التردد وزراعة الشك.. من كثرة أعمالهم الخبيثة أصبحوا معروفين وسط البشر، لهم أساليبهم وحيلهم التي تمكنهم من "دس السم في العسل"، بعض نصائحهم وخططهم" الجهنمية " قاتلة، يدعوننا إلى ترك الأمور للقدر، والركون إلى مباعث الكسل والبقاء في أماكننا طلبا من السماء أن تمطر ذهبا وفضة.

بالمقابل، هم يقتنصون فرص النجاح من بين أيدينا، ولا يسعدون ولا يهنأ لهم راحة بال إلا برؤية الآخرين وقد تحطموا وفشلوا في مسعاهم، وغالبا ما تكون ضريبة الاستماع لهم موجعة إلى أقصى درجة من الألم، لأنهم إما أقارب من الدرجة الأولى أو أصدقاء عمر كما يزعمون.

المفارقة العجيبة تتمثل في أهمية الوعي بمآربهم ونواياهم الخبيثة واكتشاف ألاعيبهم، إلا أن الكثيرين وقعوا ضحايا لنصائح مسمومة من أشباح بوجهين أخذوا على عاتقهم محاربة نجاح الآخرين، ورغم أن المختصين في بعض العلوم المتخصصة نفسيا وسلوكيا يركزون على أهمية تجاهل مثل هؤلاء الأشخاص الحاقدين، والتركيز على النتائج مهما كانت محبطة في بعض الأحيان، والعمل على تجاوز الصعوبات والخروج من دائرة المحبطين الذين لا هم لهم إلا وضعنا في دائرة السقوط والضعف والانتهاء.

أعجبني ما كتب في صحيفة الرياض السعودية عن "أعداء النجاح" ومما أوردته الصحيفة اقتبس شيئا منه وهو أن "أعداء النجاح هم أصدقاء الفشل الذين يسقطون أسباب فشلهم على الناجحين، أعداء النجاح ينجحون في اختبار الكلام ويرسبون في اختبار العمل، هم الذين يبدعون في مهارة الإحباط، ويستمتعون بنظرية المؤامرة لتغطية عجزهم وفشلهم، هم الذين لا ينتمون لعالم العلم والعمل والتنمية والإنجازات وخدمة الأوطان والصالح العام، هم الذين يعملون ليل نهار على تدمير العقول ومنعها من العمل".

كثيرون من أعداء النجاح ينتهجون سياسة تقزيم جهود الآخرين، ويلغون أي نجاح يرونه أمامهم، يغمضون أعينهم عن بواطن القوة والصواب، ويبحثون عن الثغرات والهفوات والزلات في الأشخاص الآخرين.

يملأون أفئدتهم نار الغيرة والحقد والحسد وكل ما لذ وطاب من أدوات الشر والذميمة، أحيانا يختبئون وراء ابتسامات صفراء، وتارة أخرى تخرج من أفواههم كلمات تفضح ما يختزن في نفوسهم من قاع مظلم ونفوس مريضة باختصار شديد هم ظاهرة صوتية تدفع الناس للخروج إلى الشوارع وليس للعمل ومصالح الناس، يحملون في أفواههم شعارات التفرقة والفتنة حتى وإن لم يبدُ ذلك جليا، والأمر الغريب أن أعداء النجاح يملكون مقومات وأدوات النجاح لكنهم لا يستثمرونها إلا في تصميم الشعارات الكاذبة والخيال الواسع بالأمنيات بدون عمل أو جهد.

أخيرا نتفق مع كل من كتب هذا القول "أعداء النجاح يدمنون الثرثرة، مهارتهم في الثرثرة تنبت في أرضية الفراغ أو ضحالة الثقافة، أو قوة الحسد، يتغذون على التفكير السلبي وينامون على سرير الإحباط، ويعيشون معتمدين على طاقة الانتقاد والشتم والشعارات".

مقالات مشابهة

  • الصحة العالمية: نخطط لإدخال مستشفيات جاهزة إلى غزة خلال الشهرين المقبلين
  • وزير الدفاع الأمريكي: يجب تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بصرامة
  • أعداء النجاح..يدمنون الثرثرة وينامون على سرير الإحباط !
  • بلعريبي: توجيه ما يقارب 5 آلاف إعذار لأصحاب سكنات عدل
  • وكيل صحة الدقهلية يتابع تجهيز وحدة تشخيص التصلب المتعدد بمستشفى السنبلاوين
  • وكيل صحة الدقهلية يتابع اللمسات النهائية بوحدة تشخيص التصلب المتعدد المقرر افتتاحها خلال أيام
  • وزيرا الصحة والإسكان يبحثان خطط تطوير مستعمرات الجزام
  • نائب رئيس الوزراء يعقد اجتماعا مع وزير الإسكان لبحث خطط تطوير مستعمرات الجُزام
  • شيخ الأزهر يستقبل الدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار السابق
  • "عبد الغفار": المرحلة الثانية من التأمين الصحي الشامل تغطي احتياجات 12 مليون مواطن