موقع 24:
2025-03-24@01:13:07 GMT

الإصابات تضرب "الشياطين الحمر"

تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT

الإصابات تضرب 'الشياطين الحمر'

أعلن نادي مانشستر يونايتد، اليوم الأربعاء، عن إصابة عدد من نجوم الفريق الأول، وذلك قبل مواجهة توتنهام هوتسبير في كأس الاتحاد الإنجليزي الجمعة المقبل.

وتحدث مدرب مانشستر يونايتد، البرتغالي روبن أموريم، عن غيابات الفريق قبل موقعة "السبيرز".

أموريم يطلعنا عن مستجدات قائمة الشياطين الحُمر قبل مواجهة توتنهام ????#توتنهام | #كأس_كاراباو

— مانشستر يونايتد (@ManUtd_AR) December 18, 2024

كان أموريم قد قام باستبدال الدولي المغربي نصير مزراوي وماسون ماونت خلال مواجهة الديربي أمام مانشستر سيتي، وهي المباراة التي غاب عنها لوك شاو وتوبي كوليير وجوني إيفانز.

وقال النادي في بيان له إن مايسون ماونت تعرض لإصابة في عضلة الساق، وسيغيب عن مباراة توتنهام في كأس كاراباو.

وأضاف أيضاً أن لوك شو تعرض لإصابة قوية في عضلة الفخذ، مشيراً إلى أنه قد يغيب لعدة أسابيع.

وتابع كذلك أن النجم المغربي نصير مزراوي تعرض لإصابة في الساق، دون أن يحدد مدة الغياب، مؤكداً أن اللاعب سيخضع لمزيد من الفحوصات لمعرفة حجم الإصابة ومدة غياب اللاعب عن "الشياطين".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مانشستر يونايتد نصير مزراوي مانشستر يونايتد نصير مزراوي

إقرأ أيضاً:

البرازيلي باتو موهبة ضاعت بسبب عدم الانضباط وحياة الليل

كان يُنظر إلى البرازيلي ألكسندر باتو على أنه الموهبة القادمة للكرة البرازيلية، وخليفة الظاهرة رونالدو، وربما أحد أفضل اللاعبين في جيله، وقد بدأ مسيرته بشكل مبهر، ولكن انتهى به المطاف في طي النسيان، بسبب أسلوب حياته غير المنضبط وكثرة الإصابات التي لاحقته.

وُلد ألكسندر باتو في الثاني من سبتمبر/أيلول 1989، وكان يُنظر إليه منذ صغره كأحد أبرز المواهب الصاعدة في كرة القدم البرازيلية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لامين جمال نجم برشلونة ملك المراوغات في أوروباlist 2 of 2اللاعبون الأكثر تسجيلا لركلات الجزاء في القرن الـ21end of list

وبدأ مسيرته الاحترافية مع نادي إنترناسيونال البرازيلي، حيث لفت الأنظار بفضل سرعته الفائقة ومهاراته الفنية العالية، وقدرته على تسجيل الأهداف بطريقة مذهلة.

بداية قوية مع ميلان

تألقه المبكر جعله هدفا للأندية الأوروبية الكبرى، ليخطفه ميلان الإيطالي عام 2007، في صفقة كانت بمثابة استثمار في نجم مستقبلي.

وعند وصول باتو إلى ميلان، كان الجميع يعلم أن الفريق الإيطالي قد حصل على جوهرة نادرة، فقد سجل 9 أهداف في موسمه الأول، ثم واصل تألقه في المواسم التالية، مسجلا 18 هدفا في موسم 2008-2009، ليصبح هداف الفريق.

وفي عام 2010، ساعد ميلان على الفوز بلقب الدوري الإيطالي، وكان أحد أعمدة الفريق الهجومية إلى جانب نجوم مثل رونالدينيو وزلاتان إبراهيموفيتش.

إعلان

وعلى الصعيد الدولي، استُدعي باتو لمنتخب البرازيل وشارك في كوبا أميركا للشباب 2007، حيث ساهم في تتويج بلاده باللقب، كما شارك في دورة الألعاب الأولمبية 2008 وسجل هدفه الأول مع المنتخب الأول في أول ظهور دولي له أمام السويد، محطما رقم بيليه كأسرع لاعب يسجل في أول مباراة له مع البرازيل.

أما على الصعيد الفردي، فحصل باتو على جائزة الفتى الذهبي عام 2009.

بداية التراجع

لكن مع الصعود السريع، بدأت المشاكل تظهر، فقد تعرض باتو لسلسلة من الإصابات التي أثّرت على استمراريته في اللعب، لكنها لم تكن السبب الوحيد لمعاناته، بل كان نمط حياته خارج الملعب أحد أكبر أسباب تراجعه بعدما انغمس في حياة الليل، الحفلات، والعلاقات العاطفية، خاصة بعد ارتباطه بباربرا برلسكوني، ابنة رئيس نادي ميلان وقتها، ما جعله يفقد التركيز والانضباط المطلوبين للحفاظ على مستواه.

مسيرة باتو مع ميلان سرعان ما انتهت بفعل تراجع مستواه (رويترز)

كما أدى انفصاله عن زوجته بعد أن علمت أنه على علاقة مع ابنة برلسكوني إلى دخول اللاعب في نفق مظلم، ففي آخر موسم له مع ميلان سجل 6 أهداف فقط.

ومع كثرة الإصابات وتراجع الأداء، بدأ باتو يفقد مكانه تدريجيا في تشكيلة ميلان، حتى قرر النادي بيعه في 2013 إلى كورينثيانز البرازيلي.

محاولات فاشلة

بعد مغادرته ميلان، لم يتمكن باتو من استعادة بريقه السابق، رغم محاولاته العديدة مع أندية مختلفة، حيث لعب لفريق ساو باولو في البرازيل، تشلسي في إنجلترا، فياريال في إسبانيا، وتيانغين كوانغيان في الصين.

ولكن الأداء لم يكن كما كان في أيامه الذهبية، وقوبلت كل محاولة للعودة إلى القمة بانتكاسات، سواء بسبب الإصابات أو بفعل استمراره في حياة غير منضبطة خارج الملعب.

ألكسندر باتو حاول إنقاذ مسيرته الكروية مع فياريال (الأوروبية)

وتعتبر مسيرة باتو مثالا صارخا على أن الموهبة وحدها لا تكفي لتحقيق النجاح في كرة القدم، فبدون الالتزام والانضباط، يمكن لأي نجم أن يفقد بريقه سريعا.

إعلان

ولو تمكن باتو من الحفاظ على لياقته وانضباطه، ربما كنا نتحدث اليوم عن أحد أعظم المهاجمين في تاريخ كرة القدم، لكنه اختار طريقا آخر، فانتهت مسيرته بعيدا عن الأضواء بعد أن كانت بدايتها مُبهرة ومليئة بالوعود.

مقالات مشابهة

  • مانشستر يونايتد يفعل الشرط الجزائي في عقد أوسيمين
  • قبل مواجهة الكاميرون.. غيابات بالجملة تضرب صفوف منتخبنا الوطني
  • لاعب منتخب سويسرا يتعرض لإصابة قوية قد تنهي موسمه
  • الإنجليزي مايكل أوين فتى ذهبي أوقفته الإصابات
  • البرازيلي باتو موهبة ضاعت بسبب عدم الانضباط وحياة الليل
  • إصابة قوية لمدافع غوانغجو قبل لقاء الهلال
  • إصابة شقيقين فى مشاجرة بالشوم مع آخرين بقنا
  • مانشستر يونايتد يخصص غرفة صلاة للمشجعين المسلمين في أولد ترافورد
  • مانشستر يونايتد يرصد 48 مليون يورو لضم نميشا
  • اتهامات لمانشستر يونايتد بـ استبعاد ذوي الاحتياجات الخاصة من أولد ترافورد