بيدرسن محذرا: الصراع في سوريا لم ينته
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
دعا المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسن إلى إجراء انتخابات في سوريا بعد نهاية المرحلة الانتقالية، محذرا من أن الصراع لم ينته.
وقال بيدرسون في ختام زيارته إلى سوريا: "هناك أمل كبير باحتمال رؤية سوريا جديدة تعتمد دستورا جديدا"، معتبرا أن "الصراع لم ينته بعد في سوريا وهناك بعض التحديات في مناطق أخرى".
وأكد أن "الأمم المتحدة في سوريا لتقديم المساعدة ونأمل في تحقيق تعاون وثيق الصلة بين كل الأطراف"، مشددا على أن "سوريا في حاجة إلى مساعدة إنسانية فورية".
وأعرب عن أمله بأن "يتم حل الوضع في شمال شرق البلاد"، داعيا إلى "انتخابات حرة وعادلة في سوريا بعد نهاية المرحلة الانتقالية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأمم المتحدة المبعوث الاممي الخاص الصراع في سوريا انتخابات المرحلة الانتقالية بيدرسون فی سوریا
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: انتخابات ليبيا بحاجة لإطار زمني قابل للتنفيذ
لجنة الأمم المتحدة تستأنف اجتماعاتها لوضع اللمسات الأخيرة على المقترح الانتخابي ????️????️
ليبيا – استأنفت اللجنة الاستشارية التابعة للأمم المتحدة اجتماعاتها خلال الساعات الماضية، لمناقشة القضايا الخلافية في إطار العملية الانتخابية، وذلك بهدف صياغة مقترح شامل يدعم إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية شاملة في ليبيا، ضمن إطار زمني واقعي وقابل للتنفيذ.
???? اجتماعات مكثفة وتقرير مرتقب خلال أبريل ????
وبحسب ما جاء في تقرير البعثة الأممية، الذي تابعته صحيفة المرصد، تسعى اللجنة إلى استكمال تقريرها النهائي خلال هذا الشهر، على أن يتضمن خيارات واضحة تتسم بالواقعية الفنية والإمكانية السياسية، وتستهدف دعم المؤسسات الليبية في إنجاز الاستحقاق الانتخابي المنتظر.
???? جهود مستمرة لمعالجة القضايا العالقة ⚖️
وأكد التقرير أن أعضاء اللجنة الاستشارية، التي تم تشكيلها في فبراير الماضي تماشيًا مع قرار مجلس الأمن رقم 2755، أبدوا تفانيًا ومثابرة في التعامل مع الملفات الشائكة، وفي مقدمتها آليات الترشح، والنظام الانتخابي، والتسلسل الزمني للعملية الانتخابية، بهدف وضع إطار يسمح بتنظيم انتخابات وطنية ذات مصداقية.
???? الأمم المتحدة: الهدف هو انتخابات شاملة وناجحة ✅
وكررت البعثة الأممية تأكيدها على أن دعم مسار الانتخابات يتطلب توافقًا واسعًا من الأطراف الليبية، وأن دور اللجنة الاستشارية هو فني واستشاري فقط، ولا يمثل بديلاً عن الحوارات السياسية الأساسية التي تقودها المؤسسات الشرعية.
ترجمة المرصد – خاص