موقع 24:
2025-04-17@17:46:25 GMT

أهم المعلومات عن لغة "الضاد"..عدد مفرداتها 12 مليون كلمة

تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT

أهم المعلومات عن لغة 'الضاد'..عدد مفرداتها 12 مليون كلمة

يحتفي العالم في 18 ديسمبر(كانون الأول) باليوم العالمي للغة العربية، لتعزيز أهمية اللغة العربية في العالم وتشجيع استخدامها في مختلف المجالات الثقافية والعلمية.

واعتمد هذا اليوم من الجمعية العامة للأمم المتحدة في 2010، اعترافاً بمكانة اللغة العربية بوصفها إحدى اللغات الرسمية للأمم المتحدة، وأهمية دورها في التواصل بين الشعوب.

 

وتتميز اللغة العربية بعدة ميزات أهمها أنها تعتبر إحدى أقدم اللغات السامية، وهي تُعدّ من أوسع اللغات انتشاراً في العالم.

في اليوم العالمي للغة العربية.. كيف احتفى رواد المنصات بلغة "الضاد"؟ - موقع 24يحتفي العالم بتاريخ 18 ديسمبر(كانون الأول) من كل عام باليوم العالمي للغة العربية، وذلك بعد إقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1973 بأن تكون اللغة العربية لغة رسمية سادسة في المنظمة. 450 مليون

يتحدث اللغة العربية بحسب اليونسكو أكثر من 450 مليون شخص حول العالم، ويستخدمها حوالي ملياري مسلم لأداء صلاتهم وشعائرهم.

كما أن اللغة العربية تعد لغة القرآن الكريم، التي تعتبر مصدراً رئيسياً للعديد من العلوم والمعارف في الحضارة الإسلامية، ما يجعلها أكثر أهمية من مجرد وسيلة للتواصل، فهي تمثل هوية وثقافة غنية، وتعدّ جزءاً أساسياً من الذاكرة الجماعية للعالم العربي والإسلامي.

وسميت اللغة العربية بـ"لغة الضاد"، كونها اللغة الوحيدة التي تحتوي ضمن حروفها على حرف "الضاد"، كما أن العرب هم أفصح من نطقوا بهذا الحرف، إذ يعرف حرف الضاد، بأنه من أصعب الحروف نطقاً عند غير العرب، كما أن بعض المتكلمين بغير العربية يعجزون عن إيجاد صوت بديل له في لغاتهم.

في يومها العالمي.. "اليونسكو" تستعين بالذكاء الاصطناعي لتغيير واقع اللغة العربية - موقع 24تحتفي "اليونسكو"في الـ18 من ديسمبر (كانون الأول) من كل عام، باليوم العالمي للغة العربية، إذ يبلغ عدد الناطقين بها نحو 450 مليون شخص في أرجاء العالم، وهي تتمتع بصفة لغة رسمية في حوالي 25 دولة.  

يصل عدد مفردات اللغة العربية دون تكرار، إلى ما يزيد على 12 مليون كلمة، بمعنى أنها تصل إلى 25 ضعف عدد مفردات اللغة الإنجليزية التي تصل إلى 600 ألف، بينما لا يتجاوز عدد مفردات اللغة الفرنسية 150 ألفاً، واللغة الروسية 130 ألفاً. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية اللغة العربية اليونسكو العالمی للغة العربیة اللغة العربیة فی العالم

إقرأ أيضاً:

هل تعطل رسوم ترامب التحول العالمي للطاقة الخضراء؟

تثير سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب مخاوف من أن يصبح العمل المناخي ضحية الحرب التجارية، وأن تفقد مشاريع الطاقة الخضراء زخمها اللازم عالميا لتحقيق أهداف المناخ.

فالمخاوف من ركود اقتصادي عالمي طويل الأمد أدت إلى انخفاض أسعار النفط والغاز، مما جعل التلوث أقل تكلفة وصعّب تبرير الاستثمار في البدائل النظيفة مثل السيارات الكهربائية وأنظمة التدفئة منخفضة الانبعاثات، وفق محللين نقلت عنهم صحيفة غارديان.

وعلى رأس تلك المخاوف يأتي قرار ترامب بفرض أشد التعريفات الجمركية على الصين -التي تُعد أكبر مُصنّع لتقنيات الطاقة النظيفة في العالم- وهو ما يهدد بخنق الاستثمارات الخضراء في الولايات المتحدة، ثاني أكبر مُصدِر لانبعاثات الكربون في العالم.

خسارة أميركية

ونتيجة ذلك، من المتوقع أن تتخلف الولايات المتحدة عن بقية الدول في تطوير تقنيات الطاقة النظيفة، إذ ستمنعها التعريفات الجمركية من الوصول إلى تقنيات الطاقة النظيفة الرخيصة المطورة في الصين، وفق تحليل غارديان.

واعتبرت ليزلي أبراهامز، نائبة المدير في مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية في واشنطن، إن الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على دول العالم (وعلقها لاحقا) من المرجح أن تعيق طرح الطاقة النظيفة في الولايات المتحدة وتدفع البلاد إلى هامش السوق العالمية، بحسب الصحيفة.

إعلان

كما من المتوقع أن تؤدي هذه الإجراءات إلى ارتفاع تكلفة تطوير الطاقة النظيفة وتقلص مشاريعها، لأن الولايات المتحدة تعتمد حتى الآن اعتمادا كبيرا على استيراد تقنيات الطاقة النظيفة.

وقالت أبراهامز إن ذلك سيكون له تداعيات طويلة الأمد على مكانة الولايات المتحدة في سوق الطاقة الخضراء العالمية، مما يعني أنه "سيؤدي إلى فقدان بعض الحصة الأميركية السوقية المحتملة في الخارج".

متظاهرون ينددون بتأثير سياسات إدارة ترامب على مكافحة التغير المناخي (الفرنسية) "ليست لاعبا عالميا"

وفي المقابل، توصل تحليل أجرته منظمة "350" للمناخ إلى أنه رغم ارتفاع التكاليف وانخفاض الاستثمار الأخضر في الولايات المتحدة، فإن الحرب التجارية التي يشنها ترامب لن تؤثر على التحول في مجال الطاقة وتجارة الطاقة المتجددة على مستوى العالم.

وحسب المنظمة، تعد الولايات المتحدة "مجرد طرف ثانوي، وليست لاعبا عالميا" في سباق إنهاء استخدام الوقود الأحفوري.

وأشارت إلى أن 4% فقط من صادرات الصين في مجال التكنولوجيا النظيفة تذهب إلى الولايات المتحدة، في قطاع تجاري شهد نموا في حجم المبيعات بنحو 30% خلال العام الماضي.

مع ذلك، تعد الولايات المتحدة مصدرا لكميات كبيرة من الانبعاثات. لذا، فإن سياساتها تؤثر بشدة على التحول العالمي في مجال الطاقة وكيفية حساب انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وفق محللين تحدثوا لغارديان.

مزيد من الوقود

وذكرت الصحيفة أنه من المتوقع أن تشهد الولايات المتحدة ارتفاعا بنسبة 10% في استهلاك الكهرباء نتيجةً لازدهار مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وحدها، مما يعني أن الاقتصاد سيحتاج إلى مزيد من الطاقة لدعم زيادة التصنيع المحلي مع تراجع الواردات من الصين.

وفي ظل غياب صناعة طاقة نظيفة متنامية، من المرجح أن يعزز ذلك استخدام الوقود الأحفوري، مما يعني تزايد انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.

إعلان

ومن المتوقع أن تستفيد الولايات المتحدة من وفرة الغاز الصخري لديها، غير أنها تخطط لاستخدام المزيد من الفحم في المستقبل. فقد أصدر ترامب 4 أوامر تنفيذية تهدف إلى منع الولايات المتحدة من التخلص التدريجي من الفحم.

واعتبرت منظمات تهتم بالبيئة -نقلت عنها غارديان- أن سعي ترامب لإجبار الولايات المتحدة على استخدام الفحم يقوض مستقبل البلاد وبيئتها.

مقالات مشابهة

  • وزارة الرياضة ومجمع الملك سلمان للغة العربية يطلقان “معجم المصطلحات الرياضية”
  • الأقصر المصرية تتسلم درع عاصمة التراث العالمي
  • أميركية الشارقة وجامعة الأخوين تتعاونان لتعزيز البحث في اللغة العربية وتطوير الذكاء الاصطناعي الأخلاقي
  • ناطق باللغات الإنجليزية والفرنسية والأفريقية.. بدء تصوير مسلسل لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها
  • «حماية اللغة العربية» تبحث تطوير أنشطتها وبرامجها
  • بيلينجهام قبل مواجهة آرسنال: سمعت كلمة “الريمونتادا” مليون مرة ولسنا أغبياء
  • بدء تصوير مسلسل لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها
  • بيلينجهام: سمعت كلمة ريمونتادا مليون مرة في غرفة ملابس ريال مدريد هذا الأسبوع
  • هل تعطل رسوم ترامب التحول العالمي للطاقة الخضراء؟
  • «الفجيرة للمونودراما».. مسرح يتجاوز عائق اللغة