“هيئة تطوير محمية الملك سلمان” تطلق مبادرة لزراعة 100 ألف شجرة
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
أطلقت هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية المرحلة الأولى من مبادرة زراعة 100 ألف شتلة داخل المحمية، من أنواع الأشجار والشجيرات المحلية، بالتعاون مع شركة أسمنت الجوف، وبمشاركة مجموعة من المتطوعين والمتطوعات من المجتمع المحلي.
وتهدف المبادرة لتعزيز مشاركة المجتمعات المحلية في الأنشطة البيئية؛ ورفع الوعي بأهمية المحافظة على البيئة واستدامتها وزيادة الغطاء النباتي.
يُذكر أن هيئة تطوير المحمية نجحت في زراعة 2.4 مليون شتلة من أنواع متعددة داخل نطاق المحمية، شملت الأنواع الملائمة للبيئة المحلية، إضافة إلى نثر أكثر من 4 أطنان من البذور المحلية، وإعادة أكثر من 700 ألف هكتار من الموائل الطبيعية المتدهورة؛ ضمن جهودها لدعم استدامة البيئة وتنمية الغطاء النباتي.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
طيران ناس يطلق مبادرة لزراعة الأشجار الرقمية في مدينة الرياض
المناطق_الرياض
أعلن طيران ناس، الطيران الاقتصادي الرائد في العالم والأول في الشرق الأوسط، إطلاق مبادرة لزراعة الأشجار الرقمية في منزه التلال بحي الملقا وفي حي الربيع بمدينة الرياض حيث مقر الشركة، بمساهمة من موظفي الشركة وبالتعاون مع شركة “نت زيرو” netzero وأمانة منطقة الرياض ممثلةً ببلدية شمال الرياض. وتهدف المبادرة إلى تقليل البصمة الكربونية للشركة والمساهمة في تنمية الغطاء النباتي، ضمن استراتيجية طيران ناس في تبني مبادرات ذات أثر مستدام على البيئة والمجتمع، بالتوائم مع أهداف المملكة للوصول إلى انبعاثات صفرية صافية بحلول عام 2060، وأهداف التنمية المستدامة التي أعلنتها الأمم المتحدة.
أخبار قد تهمك طيران ناس ناقلاً رسمياً للفيلم السعودي “هوبال” 13 ديسمبر 2024 - 6:35 مساءً طيران ناس يحتفل بتدشين رحلاته المباشرة بين المدينة المنورة ومطار سفنكس في القاهرة 11 ديسمبر 2024 - 1:31 مساءً
وأوضح مدير عام الاتصال المؤسسي والمتحدث الرسمي في طيران ناس وليد الأحمد، أن المبادرة تعكس التزام طيران ناس، موظفين وإدارة تنفيذية، بالاستدامة كقضية مجتمعية بيئية، وتعمل على تشجيع الموظفين على التبرع والمساهمة في زراعة الأحياء السكنية ومقابل كل شجرة يزرعها موظف، تتكفل الشركة بزراعة خمس أشجار.
مشيراً إلى أـن برنامج الاستدامة في الشركة يسجل تقدما على عدة مسارات، منها خفض الانبعاثات الكربونية عبر المشاركة في أسواق الكربون الطوعي لتنمية الغطاء النباتي عالمياً، والدخول في شراكات استراتيجية مثل الشراكة مع شركة سوق الكربون الطوعي الإقليمية التابعة لصندوق الاستثمارات العامة، فضلاً عن الاعتماد على الطراز الأحدث من الطائرات في العالم إيرباص 320 نيو، وهو الأكثر كفاءة في استهلاك الوقود مقارنة بالطائرات ذات المحرك الكلاسيكي.
ولفت الأحمد إلى مميزات زراعة الأشجار الرقمية، إذ يمكن تتبع موقع الشجرة ومراحل نموها وحجم مساهمتها في خفض الكربون رقمياً، عبر حساب رقمي لكل متبرع، وذلك بالشراكة مع “نت زيرو” المتخصصة في ربط الشركات بمشاريع تشجير ذات جودة عالية ومشاركة مجتمعية، تسهم في احتجاز الكربون، وتستخدم تقنيات التعلم الآلي لتقدير محددات تعويض الكربون.