بالتعاون مع أكرم حسني.. ياسمين عبد العزيز تكشف عن كواليس «زوجة رجل مش مهم» | صور
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
تواصل الفنانة ياسمين عبد العزيز، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» الترويج لفيلم «زوجة رجل مش مهم»، اليوم الأربعاء، والذي تستمر في تصويره استعدادا لانطلاقته الفترة المقبلة.
شاركت ياسمين عبد العزيز، عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام» صور تجمعها بـ أكرم حسني، قائلة: «زوجة رجل مش مهم».
A post shared by Yasmin Abdelaziz (@yasminabdelaziz_)
آخر أعمال ياسمين عبد العزيزتواصل الفنانة ياسمين عبد العزيز تصوير أحدث أعمالها الدرامية «وتقابل حبيب» الذي يسجل التعاون الثاني بينها وبين كريم فهمي، ومن المقرر عرضه خلال مارثون دراما رمضان 2025.
مسلسل وتقابل حبيب من بطولة الثنائي ياسمين عبد العزيز وكريم فهمي ويشاركهما البطولة عدد من النجوم أبرزهم: خالد سليم، نيكول سابا، محمود ياسين جونيور، بسنت شوقي، انوشكا، والعمل من تأليف عمرو محمود ياسين، وإخراج محمد الخبيري، وإنتاج شركة سينرجي.
وينتمي مسلسل وتقابل حبيب إلى نوعية مسلسلات الـ 30 حلقة، وتدور أحداثه في إطار الدراما الاجتماعية الرومانسية.
وفي وقت سابق، أعلنت ياسمين عبد العزيز عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام» عن مشاركتها في فيلم «زوجة رجل مش مهم»، قائلة: «بسم الله توكلنا على الله ابتدينا تصوير فيلم كوميدي "زوجة رجل مش مهم"، بإذن الله».
اقرأ أيضاًبهذه الطريقة.. ياسمين عبد العزيز ترد على منتقدي ظهورها
ياسمين عبد العزيز تشعل السوشيال ميديا بوصلة رقص مع رامي صبري
«هيعمل من باتشوكا شكشوكة».. ياسمين عز تدعم الأهلي في مباراته القادمة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ياسمين عبد العزيز ياسمين عبدالعزيز ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي ياسمين طلاق ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي ياسمين عبد العزيز مع اسعاد يونس ياسمين عبد العزيز مع صاحبة السعادة بكاء ياسمين عبد العزيز صاحبة السعادة ياسمين عبد العزيز اسعاد يونس وياسمين عبد العزيز یاسمین عبد العزیز زوجة رجل مش مهم
إقرأ أيضاً:
لا أعزّ ولا أشرف ولا أكرم من جهاد الإحسان بالقول والفعل
عبد الفتاح حيدرة
يُعد الإحسان إلى الآخرين بالقول والفعل من أعزّ وأشرف وأكرم وأطهر وأفضل الأعمال عند الله. ويسطره اليوم القائد اليمني والجيش اليمني والشعب اليمني، الذين حاصروا كيان العدو الإسرائيلي بحريًا، وأغلقوا أمام سفنه وتجارته مضيق باب المندب لأول مرة في التاريخ، وذلك انتصارًا لمظلمة الأشقاء الفلسطينيين، ومؤازرة ودعمًا للمقاومة في قطاع غزة، التي يرزح أبناؤها تحت القصف والقتل والتدمير والتجويع الذي تقوم به الآلة العسكرية الإسرائيلية، بدعم وتأييد أمريكي أوروبي وقح، وصمت عالمي فاضح، وذل وهوان عربي تافه ومنحط. ومع هذا الإحسان العظيم، نجد بعض الأقوال والأفعال التي تخدش صور المواقف البطولية التي يسطرها قائدنا وجيشنا وشعبنا، والتي منها بعض أقوال وأفعال وتصرفات وكتابات ومنشورات الوصاية المتعجرفة، ورسائل التنفير البغيضة، وتوزيع صكوك الغفران، والنخيط، وإلقاء التهم الكاذبة، والتقزيم والتهميش. وبعضها، للأسف، تصدر ممن نكنّ لهم الحب والود والاحترام والتقدير، سواء كانوا أقارب أو أصدقاء أو أساتذة. أصبحت أفعالهم وأقوالهم مستفزة، وأسلوبهم ينفر ويكفّر ويشحن الصدور بالحقد والبغضاء.
نحن في مرحلة انتصار وتمكين أعزّنا الله بها، ونحمد الله ونشكره على هذه النعمة العظيمة. وكل ما نحتاجه في هذه المرحلة هو الإحسان للناس وللأمة بالقول والفعل. ففي هذه المرحلة، لا أعزّ ولا أشرف ولا أكرم من الإحسان للناس بالقول والفعل. وهل هناك ما يقدمه قائدنا وجيشنا وشعبنا للمقاومة الفلسطينية وللشعب الفلسطيني واللبناني والسوري، بل ولأحرار وشرفاء الأمة كلها، غير الإحسان بالقول والفعل؟ إنها مرحلة لا نحتاج فيها إلا لطهارة ونُبل وعظمة وبيان ورسائل وعي وقيم، وأسلوب ما يقوله ويفعله ويكتبه أولئك القلة من المحسنين، الذين لم نعرفهم أو نلتقِ بهم حتى. والذي يشهد الله، لو كنت مرتزقًا وتابعت الإحسان في أقوالهم التي تتبعها أفعالهم، بل لو كنت حتى تكفيريًا داعشيًا، وأسمع وألمس إحسانهم بالقول والفعل الذي سطروه في الدفاع عن شرف وعرض وأرض اليمن تسعة أعوام، ويسطرونه اليوم في الموقف الجاد لدعم مقاومة غزة ولبنان، وانتصار غزة على كيان العدو الإسرائيلي، أو أدخل صفحاتهم وأقرأ ما يخطونه فيها من كلمات وأقوال عظيمة، لعدلت عن رأيي واتبعت هداهم، وسرت على نهجهم، وكنت جنديًا تحت أمرتهم. فوالله، لا أعزّ ولا أنبل ولا أشرف ولا أكرم ولا أطهر من الإحسان بالقول الذي يتبعه الفعل الصادق لوجه الله.
أنا لا أدّعي هنا شيئًا ضد أحد، ولا أبحث عن شهرة فيما أكتبه في هذه الصفحة اليتيمة، لكن كل ما عرفته وتعلمته وتفكرت فيه هو أن جوهر التنوير (الوعي بهدى الله) هو استخدام العقل، وعدم الارتهان لرؤى الآخر أو السير فيها انتقامًا من أحد أو لشيطنة أحد أو لعزل وتهميش أحد، سواء كان هذا الآخر شخصًا ذا سلطة عليك، أو كان تراثًا وتقليدًا أعمى يمارس سياسة السلطة أو المصلحة. لأن التعلق بما يراه الآخر، سواء كان مصلحة أو خوفًا أو كسلًا أو حتى دافعًا ماديًا، هو توقيف للعقل عن إدراك حقيقة الانتصار اليمني على العالم، والذي نعيشه اليوم بفضل الله وتأييده وعزته ونصرته لأولئك الذين أحسنوا لشعبنا تسعة أعوام عجافًا بالقول، واتبعوا قولهم بالفعل، حتى أعزّهم الله بهذا النصر العظيم الذي نشاهده على فم كل حر وشريف من أرجاء المعمورة كلها.
لهذا يجب إيقاف البعض عن الدوران حول عقول لا تعيش عصر انتصار أقوال وأفعال قائدنا وجيشنا وشعبنا، سواء كانت تلك العقول قد جاءت من الماضي، لأنها غير قادرة على قراءة عصر النصر والعزة المرتبط بالإيمان والصبر والتقوى والإحسان، أو كانت عقولًا تمارس وصاية مصالح السلطة تحت أي مبرر، لأنها عقول لا تؤمن بمنهجية الصبر والتقوى والإحسان، ولا حتى تؤمن بروح عصر القول والفعل، حتى لو كانت تعيش في ظله.