«دولي الصقور» يعتمد تمديد فترة ولايته
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاعتمد مجلس إدارة الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور تمديد فترة ولايته الحالية، لما بعد نهاية دورة الألعاب الأولمبية الصيفية لوس أنجلوس 2028، وأيضاً رؤية الاتحاد للفترة الأولمبية 2024-2028، وجاء ذلك خلال اجتماع المجلس برئاسة راشد بن مرخان، الأمين العام للاتحاد.
ورحب راشد بن مرخان بالحضور على أرض الإمارات، مؤكداً قيمة العمل الجماعي والتشاركية بين الأعضاء التي أثمرت عن إنجازات متتالية لرياضة الصقور ومقدراتها على الصعيد العالمي، ورسمت مساراً واضحاً لتلك الرياضة العريقة التي انطلقت من الإمارات إلى العالم لتنمو وتزدهر بصورة مستدامة وخطوات ثابتة.
وأشار راشد بن مرخان إلى إلى أن الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور، وبفضل جهود مجلس إدارته أصبح نموذجاً للعمل المؤسسي على المستوى الدولي، مؤكداً دوره البارز من خلال الإسهام بفاعلية والتأثير المباشر في تعزيز المشهد الرياضي دولياً لرياضة رسخت حضورها وضاعفت نجاحاتها في الفترة الأخيرة.
وخلال مجلس إدارة الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور اعتمد الحضور محاور رؤية الاتحاد، بمنح الدول الأعضاء حق استضافة النسخة الثالثة من كأس الاتحاد الدولي الرياضات وسباقات الصقور والمزمع إقامتها ديسمبر من العام المقبل 2025 وفقاً للمعايير والاشتراطات التي سوف يتم تحديدها لاحقاً.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الصقور الاتحاد الدولی وسباقات الصقور
إقرأ أيضاً:
مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم تنظم سلسلة ورش عمل تربوية للمعلمين
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةفي إطار جهودها الريادية لتمكين المجتمعات التعليمية من مواكبة التغيرات المتسارعة في عالم التعليم، أطلقت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية سلسلة من ورش العمل المتخصّصة، ضمن برنامج «لقاء روّاد التميز»، الهادف إلى تعزيز ثقافة التميز، ودعم التحول التربوي المستند إلى المعرفة والابتكار.
وقال الدكتور خليفة السويدي، المدير التنفيذي لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية: إن هذه الورش لا تُعد مجرد منصات تدريب تقليدية، بل تمثّل أدوات استراتيجية لإحداث نقلات نوعية في بيئات التعلم، وصناعة مجتمعات تعليمية أكثر قدرة على الابتكار، وأكثر استعداداً لمتطلبات المستقبل.
وشملت السلسلة ورشتين تدريبيتين نوعيتين، الأولى خُصّصت للمعلمين تحت عنوان «الذكاء الاصطناعي في التعليم»، وركّزت على استكشاف الإمكانات التحويلية لتقنيات الذكاء الاصطناعي في تطوير ممارسات التعليم والتعلّم.
أما الورشة الثانية، فاستهدفت مدراء المدارس، وحملت عنوان «نماذج رائدة للمدارس الفائزة بجوائز حمدان التربوية»، حيث قدّمت المؤسسة من خلالها عرضاً معمقاً لنموذج EFQM للتميز التعليمي الذي تتبناه المؤسسة.